قال وزير الإعلام معمر الإرياني، الأحد، إن الحكومة اليمنية تنتظر من المبعوث الخاص لليمن مارتن غريفثس أن يقوم بزيارة خاصة لمدينة تعز، للوقوف على حجم الدمار الذي خلفته مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، في البنية التحتية ومنازل المواطنين، وكذلك للوقوف على الضحايا المدنيين الذين يتساقطون بشكل شبه يومي بقذائف الهاون ورصاص القناصة، والأوضاع الإنسانية المريرة بالمدينة.
وأضاف الإرياني، في سلسة من التغريدات على حسابه في "تويتر"، أنه "رغم الحالة الإنسانية الصعبة في مدينة تعز إلا أنها ظلت خارج دائرة اهتمام الأمم المتحدة وهيئاتها الإغاثية والإنسانية"، مضيفاً أن "هذه المأساة الإنسانية الناتجة عن الحصار المستمر منذ 4 أعوام قوبلت بالتجاهل من المجتمع الدولي الذي لم يبذل أي جهود لرفع الحصار وإنهاء معاناة أبناء المحافظة".
وأشار الإرياني قائلاً إن "مدينة ومحافظة تعز هي الأكثر تضرراً من الحرب التي فجرها الانقلاب الحوثي المدعوم من إيران وخاضعة لحصار خانق منذ 4 أعوام، ما فاقم حجم المعاناة والأوضاع الانسانية الصعبة لأبنائها الذين يشكلون أكبر كتلة سكانية بين باقي المحافظات".
واختتم الإرياني سلسلة تغريداته موجهاً سؤالا إلى الأمم المتحدة: "أوجه السؤال إلى الأمم المتحدة لماذا هذا التحيز!!؟"
وأضاف الإرياني، في سلسة من التغريدات على حسابه في "تويتر"، أنه "رغم الحالة الإنسانية الصعبة في مدينة تعز إلا أنها ظلت خارج دائرة اهتمام الأمم المتحدة وهيئاتها الإغاثية والإنسانية"، مضيفاً أن "هذه المأساة الإنسانية الناتجة عن الحصار المستمر منذ 4 أعوام قوبلت بالتجاهل من المجتمع الدولي الذي لم يبذل أي جهود لرفع الحصار وإنهاء معاناة أبناء المحافظة".
وأشار الإرياني قائلاً إن "مدينة ومحافظة تعز هي الأكثر تضرراً من الحرب التي فجرها الانقلاب الحوثي المدعوم من إيران وخاضعة لحصار خانق منذ 4 أعوام، ما فاقم حجم المعاناة والأوضاع الانسانية الصعبة لأبنائها الذين يشكلون أكبر كتلة سكانية بين باقي المحافظات".
واختتم الإرياني سلسلة تغريداته موجهاً سؤالا إلى الأمم المتحدة: "أوجه السؤال إلى الأمم المتحدة لماذا هذا التحيز!!؟"