أشاد رئيس مجلس إدارة غرفة أبها الأستاذ حسن بن معجب الحويزي بنتائج قمة مجموعة العشرين G20 والتي عقدت مؤخرا بمدينة بوينس آيرس عاصمة الأرجنتين ، والتي شاركت المملكة في اجتماعها بوفد رفيع المستوى برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد الأمين ، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع ، يوم 30* (نوفمبر) الماضي ، وسط مخاوف متزايدة إزاء تطورات الاقتصاد العالمي ومستقبل التجارة العالمية ، مشدداً على أن المملكة قد دعت خلال هذه المشاركة المميزة الدول إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ومواجهة التحديات المتعددة التي تعتريها، مشيراً في هذا الصدد إلى أن رؤية 2030* تغطي كافة العناصر المهمة لبناء الوطن.
مؤكداً على أن المملكة قد شاركت في القمة بكل ما لها من ثقل سياسي وإقتصادي على مستوى العالم ، وهذا فخر لكل مواطن سعودي* بان توصله قيادته الي هذا المستوي العالمي وبفضل الله ثم توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله ورعاه – وما تم الوصول إليه من توافق في وجهات النظر والرؤى والتحرك إلى الأمام حيال عدد من القضايا الدولية والإقليمية الراهنة ، حيث أن هذه القمة تمثل منعطفا تاريخيا في حياة شعوب العالم ، كما أنها فتحت آفاقا أرحب لمستقبل العلاقات بين الدول المشاركة ، لافتاً إلى أن هذا يؤكد على قوة المملكة اقتصاديا وسياسياً وما وصلت إليه من مكانة إقليمية ودولية* ، حيث *تعد المملكة* دولة فاعلة في مجموعة العشرين (G20) التي تشكل دولها ما يقرب من ثلثي سكان العالم، وأكثر من أربعة أخماس الناتج المحلي الإجمالي في العالم، وثلاثة أرباع التجارة العالمية.
في ختام تصريحه شدد الحويزي على أهمية متابعة البرامج وأنشطة مجالات الشراكة بين دول مجموعة العشرين G20، داعياً إلى ضرورة تكثيف الجهود الحثيثة والمستمرة لتوحيد الصفوف والمواقف والرؤى على أعلى المستويات وصولاً إلى تحقيق ما تصبو إليه الشراكة الاستراتيجية بين الدول المشاركة** ، مشيداً بدورالقيادة الرشيدة الحكيمة – رعاه الله – في المشاركة بهذه القمة العالمية والتي تؤدي إلى تعزيز التعاون المشترك بينها وبين دول المجموعة* لبناء القدرات في كافة المجالات وصولاً لأفضل الممارسات المتاحة والتي ستعود بالنفع بإذن الله على شعوب العالم.
مؤكداً على أن المملكة قد شاركت في القمة بكل ما لها من ثقل سياسي وإقتصادي على مستوى العالم ، وهذا فخر لكل مواطن سعودي* بان توصله قيادته الي هذا المستوي العالمي وبفضل الله ثم توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله ورعاه – وما تم الوصول إليه من توافق في وجهات النظر والرؤى والتحرك إلى الأمام حيال عدد من القضايا الدولية والإقليمية الراهنة ، حيث أن هذه القمة تمثل منعطفا تاريخيا في حياة شعوب العالم ، كما أنها فتحت آفاقا أرحب لمستقبل العلاقات بين الدول المشاركة ، لافتاً إلى أن هذا يؤكد على قوة المملكة اقتصاديا وسياسياً وما وصلت إليه من مكانة إقليمية ودولية* ، حيث *تعد المملكة* دولة فاعلة في مجموعة العشرين (G20) التي تشكل دولها ما يقرب من ثلثي سكان العالم، وأكثر من أربعة أخماس الناتج المحلي الإجمالي في العالم، وثلاثة أرباع التجارة العالمية.
في ختام تصريحه شدد الحويزي على أهمية متابعة البرامج وأنشطة مجالات الشراكة بين دول مجموعة العشرين G20، داعياً إلى ضرورة تكثيف الجهود الحثيثة والمستمرة لتوحيد الصفوف والمواقف والرؤى على أعلى المستويات وصولاً إلى تحقيق ما تصبو إليه الشراكة الاستراتيجية بين الدول المشاركة** ، مشيداً بدورالقيادة الرشيدة الحكيمة – رعاه الله – في المشاركة بهذه القمة العالمية والتي تؤدي إلى تعزيز التعاون المشترك بينها وبين دول المجموعة* لبناء القدرات في كافة المجالات وصولاً لأفضل الممارسات المتاحة والتي ستعود بالنفع بإذن الله على شعوب العالم.