أكد رئيس مركز ثلوث المنظر الاستاذ إبراهيم بن عبدالله الشهري ، أن الذكرى الرابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - مناسبة غالية على القلوب ومنارة فخر لكل أبناء الوطن.
وقال "الشهري": "هي أربع سنوات من العطاء والإنجاز تحقق فيها النماء والتغيير نحو الأفضل وبناء المستقبل، فسطر التاريخ فيها حكمة ملك وحزم قائد وبعد نظر حكيم واستثمارًا في كل الطاقات البشرية والطبيعية، وتأسيسًا لمستقبل أفضل للأجيال عبر رؤية المملكة 2030م".
وأشار إلى دور المملكة الريادي دوليًّا، وحرصها على دعم السلام ومحاربة الإرهاب، بالإضافة إلى الجولات الملكية لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - للعديد من الدول، التي شاهد من خلالها العالم الثقل السياسي والدولي للمملكة، وكذلك الجولات الملكية الكريمة لمناطق المملكة، وتدشين مشروعات الخير والنماء، وما أظهرته تلك الزيارات الميمونة من تلاحم كبير بين القيادة والشعب.
ورفع "الشهري" التهاني والتبريكات للقيادة الحكيمة - أيدها الله - بمناسبة الذكرى الرابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - مجددًا البيعة والولاء والإخلاص لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين - أيدهما الله - سائلًا الله أن يديم عليهما لباس الصحة والعافية، وأن يَنعم الوطن وأبناؤه بالأمن والأمان والنماء.
وقال "الشهري": "هي أربع سنوات من العطاء والإنجاز تحقق فيها النماء والتغيير نحو الأفضل وبناء المستقبل، فسطر التاريخ فيها حكمة ملك وحزم قائد وبعد نظر حكيم واستثمارًا في كل الطاقات البشرية والطبيعية، وتأسيسًا لمستقبل أفضل للأجيال عبر رؤية المملكة 2030م".
وأشار إلى دور المملكة الريادي دوليًّا، وحرصها على دعم السلام ومحاربة الإرهاب، بالإضافة إلى الجولات الملكية لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - للعديد من الدول، التي شاهد من خلالها العالم الثقل السياسي والدولي للمملكة، وكذلك الجولات الملكية الكريمة لمناطق المملكة، وتدشين مشروعات الخير والنماء، وما أظهرته تلك الزيارات الميمونة من تلاحم كبير بين القيادة والشعب.
ورفع "الشهري" التهاني والتبريكات للقيادة الحكيمة - أيدها الله - بمناسبة الذكرى الرابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - مجددًا البيعة والولاء والإخلاص لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين - أيدهما الله - سائلًا الله أن يديم عليهما لباس الصحة والعافية، وأن يَنعم الوطن وأبناؤه بالأمن والأمان والنماء.