غداة زيارة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد أمير منطقة عسير لتدشين مشاريع بمحافظة بارق بلغت تلكلفتها قرابة 85 مليوناً بادرت صحيفة " وطنيات بالإتصال على رئيس بلدية المحافظة المهندس عبدالرحمن بن رفيدي الأسمري . لتستوضح منه حجم المشاريع الخدمية التي كانت من نصيب قرى مركز ثلوث المنظر كقرى وادي بقرة والقرى الأخرى فلم يعد " الأسمري " يرد على اتصالاتنا المتكرره . عُدنا لنستوضح من اللوحة التي حددت المشاريع عليها والتي وضعت أمام سمو أمير عسير في زيارته
فوجدنا ان نصيب تلك القرى لم يتعدى مشروع إنشاء حديقتين الأولى بمثلث كُبري وادي بقرة والأخرى بمركز ثلوث المنظر . وتطوير ميدان العرقوب . وكأن قرى مركز ثلوث المنظر لم يكُن ينقصها الا هذه الحدائق . تبادر إلى أذهاننا عدة تساؤلات كان بودنا ان يجيب عليها " المهندس الأسمري"
وكان من أبرزها - إنارة الطريق العام الذي يربط قرى وادي بقرة بمكرز ثلوث المنظر لماذا لم يتم إنارته إلى الآن ؟ ولماذا تم إهماله بعد ان نُصبت عدة إعمدة بلا إنارة
نقص الخدمات البلدية في تلك القرى كخدمات إنارة القرى التي وصلتها خدمة السفلته.؟
إعادة هيكلة الأسواق وإعادة تخطيطها كسوق الأثنين بوادي بقرة ؟
تسوير المقابر التي اصبحت مرتعاً للبهائم والكلاب الضالة ؟
إستحداث مكتب لخدمات البلدية بمركز ثلوث المنظر . ليخدم القرى المجاورة ؟
رفع مستوى النظافة العامة للقرى والمطاعم التي تُدار بأيدي عمالة غير مؤهلة ؟
أعتماد قرى وادي بقرة ضمن النطاق العمراني للمحافظة ؟
قُرى تعزلها السيول عن بقية القرى الأخرى عند هطول الأمطار؟
والكثير من الخدمات البلدية التي حُرمت منها تلك القرى .
صحيفة " وطنيات " تتوجه بهذه التساؤلات وعلى لسان إبناء تلك القرى إلى سعادة أمين عام منطقة عسير المهندس أبراهيم بن محمد الخليل . لتفعيل دور تلك القرى وشمولها بخدمات البلدية . وعدم تهميشها وتركها تُعاني سوء الخدمات . وعدم إعتمادها ضمن مشاريع محافظة بارق .
فوجدنا ان نصيب تلك القرى لم يتعدى مشروع إنشاء حديقتين الأولى بمثلث كُبري وادي بقرة والأخرى بمركز ثلوث المنظر . وتطوير ميدان العرقوب . وكأن قرى مركز ثلوث المنظر لم يكُن ينقصها الا هذه الحدائق . تبادر إلى أذهاننا عدة تساؤلات كان بودنا ان يجيب عليها " المهندس الأسمري"
وكان من أبرزها - إنارة الطريق العام الذي يربط قرى وادي بقرة بمكرز ثلوث المنظر لماذا لم يتم إنارته إلى الآن ؟ ولماذا تم إهماله بعد ان نُصبت عدة إعمدة بلا إنارة
نقص الخدمات البلدية في تلك القرى كخدمات إنارة القرى التي وصلتها خدمة السفلته.؟
إعادة هيكلة الأسواق وإعادة تخطيطها كسوق الأثنين بوادي بقرة ؟
تسوير المقابر التي اصبحت مرتعاً للبهائم والكلاب الضالة ؟
إستحداث مكتب لخدمات البلدية بمركز ثلوث المنظر . ليخدم القرى المجاورة ؟
رفع مستوى النظافة العامة للقرى والمطاعم التي تُدار بأيدي عمالة غير مؤهلة ؟
أعتماد قرى وادي بقرة ضمن النطاق العمراني للمحافظة ؟
قُرى تعزلها السيول عن بقية القرى الأخرى عند هطول الأمطار؟
والكثير من الخدمات البلدية التي حُرمت منها تلك القرى .
صحيفة " وطنيات " تتوجه بهذه التساؤلات وعلى لسان إبناء تلك القرى إلى سعادة أمين عام منطقة عسير المهندس أبراهيم بن محمد الخليل . لتفعيل دور تلك القرى وشمولها بخدمات البلدية . وعدم تهميشها وتركها تُعاني سوء الخدمات . وعدم إعتمادها ضمن مشاريع محافظة بارق .