استقبل معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، بمكتبه، وفدًا من جامعة سوانزي البريطانية؛ لبحث سبل التعاون المشترك بين الجامعتين، بحضور وكلاء الجامعة وعدد من عمدائها.
وفي بداية اللقاء رحب السلمي بالوفد الزائر، معربًا عن حرص الجامعة على الاستفادة من الخبرات المحلية والإقليمية والدولية؛ ومن ضمنها جامعة سوانزي، لتطوير الجامعة، ولكي تواصل التقدم في التصنيف العالمي؛ وتحقق رؤيتها بأن تكون ضمن أفضل 200 جامعة في العالم، بحلول عام 2030م، مقدمًا شكره وامتنانه لجامعة سوانزي على هذه الزيارة.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون التعليمي والبحثي، وإقامةبرامج بحثية مشتركة، وتبادل أعضاء هيئة التدريس والطلبة، والتعاون في مجال تعليم اللغة الإنجليزية، وذلك لتطوير جودة المخرجات التعليمية؛ وتطبيق أفضل ممارسات الجودة محليًّا وعالميًّا، كما اطلع الوفد على عرض مرئي عن جامعة الملك خالد وإنجازاتها، في مجال التصنيف الأكاديمي، محليًّا وعربيًّا وعالميًّا، وتم استعراض البرامجالأكاديمية، والإنجازات البحثية، والنشر العلمي، والمراكز البحثية في الجامعة.
عقب ذلك عقد الوفد عددًا من اللقاءات مع عدد من منسوبي الكليات الصحية والهندسية وكليات العلوم وعلوم الحاسب الآلي واللغات والترجمة والأعمال، وذلك لتبادل وجهات النظر، والتعرف على مجالات التعاون المشترك.
وفي بداية اللقاء رحب السلمي بالوفد الزائر، معربًا عن حرص الجامعة على الاستفادة من الخبرات المحلية والإقليمية والدولية؛ ومن ضمنها جامعة سوانزي، لتطوير الجامعة، ولكي تواصل التقدم في التصنيف العالمي؛ وتحقق رؤيتها بأن تكون ضمن أفضل 200 جامعة في العالم، بحلول عام 2030م، مقدمًا شكره وامتنانه لجامعة سوانزي على هذه الزيارة.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون التعليمي والبحثي، وإقامةبرامج بحثية مشتركة، وتبادل أعضاء هيئة التدريس والطلبة، والتعاون في مجال تعليم اللغة الإنجليزية، وذلك لتطوير جودة المخرجات التعليمية؛ وتطبيق أفضل ممارسات الجودة محليًّا وعالميًّا، كما اطلع الوفد على عرض مرئي عن جامعة الملك خالد وإنجازاتها، في مجال التصنيف الأكاديمي، محليًّا وعربيًّا وعالميًّا، وتم استعراض البرامجالأكاديمية، والإنجازات البحثية، والنشر العلمي، والمراكز البحثية في الجامعة.
عقب ذلك عقد الوفد عددًا من اللقاءات مع عدد من منسوبي الكليات الصحية والهندسية وكليات العلوم وعلوم الحاسب الآلي واللغات والترجمة والأعمال، وذلك لتبادل وجهات النظر، والتعرف على مجالات التعاون المشترك.