تواصل السعودية دعمها اللامحدود لجمهورية اليمنية لإعادة الأمن والاستقرار للحفاظ على وحدتها جراء الانتهاكات الوحشية التي قامت بها الميليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران، حيث قدمت من عام 2015م إلى الآن 11 مشروعًا بتكلفة قاربت 60 مليون دولار، تمثلت في دعم الصندوق الخاص باليمن لدى الأمم المتحدة وإطلاق جسر جوي مكون من 15 طائرة محملة بالمساعدات الإغاثية والطبية المختلفة، إلى جانب كسر حصار تعز مرتين عبر إنزال المساعدات جواً.
وكشفت إحصائية حديثة عن جهود السعودية في تقديم المساعدات الإغاثية لليمن عبر تنفيذها ثلاثة مشاريع خلال عام 2015م بتكلفة بلغت 14.169.733 دولار، فيما قدمت في عام 2016م أربعة مشاريع بتكلفة بلغت 5.827.255 دولار، في حين قدمت مشروعًا وحيدًا في العام 2017م بتكلفة 5.000.000 دولار، وكذلك ثلاثة مشاريع خلال العام 2018 بتكلفة بلغت 35.000.000 دولار، فيما بلغت القيمة الإجمالية لـ 11 مشروعًا 59.996.988 دولار.
وشملت المشاريع المقدمة لليمنيين من قبل الحكومة السعودية، دعم الحكومة اليمنية، والمساهمة في الصندوق الخاص باليمن لدى الأمم المتحدة وبإدارة (أوتشا OCHA)، وإنشاء جسر جوي مكون من 15 طائرة إغاثية إلى محافظة عدن، وأيضًا تقديم مساعدات غذائية وطبية عبر الإسقاط الجوي لكسر حصار محافظة تعز لمرتين خلال عام 2016م، إضافة لتقديم مساعدات غذائية وغير غذائية وإيوائية لنازحي محافظة الجوف، ومعالجة أوضاع اللاجئين اليمنيين والصوماليين الفارين من الأزمة اليمنية والمتواجدين في الصومال.
ويأتي دعم المملكة العربية السعودية المتواصل للحكومية اليمنية وشعبها استشعارًا منها بأهمية الدور الإنساني والإغاثي ورفع المعاناة عنهم بسبب عبث وانتهاكات الميليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران.
وكشفت إحصائية حديثة عن جهود السعودية في تقديم المساعدات الإغاثية لليمن عبر تنفيذها ثلاثة مشاريع خلال عام 2015م بتكلفة بلغت 14.169.733 دولار، فيما قدمت في عام 2016م أربعة مشاريع بتكلفة بلغت 5.827.255 دولار، في حين قدمت مشروعًا وحيدًا في العام 2017م بتكلفة 5.000.000 دولار، وكذلك ثلاثة مشاريع خلال العام 2018 بتكلفة بلغت 35.000.000 دولار، فيما بلغت القيمة الإجمالية لـ 11 مشروعًا 59.996.988 دولار.
وشملت المشاريع المقدمة لليمنيين من قبل الحكومة السعودية، دعم الحكومة اليمنية، والمساهمة في الصندوق الخاص باليمن لدى الأمم المتحدة وبإدارة (أوتشا OCHA)، وإنشاء جسر جوي مكون من 15 طائرة إغاثية إلى محافظة عدن، وأيضًا تقديم مساعدات غذائية وطبية عبر الإسقاط الجوي لكسر حصار محافظة تعز لمرتين خلال عام 2016م، إضافة لتقديم مساعدات غذائية وغير غذائية وإيوائية لنازحي محافظة الجوف، ومعالجة أوضاع اللاجئين اليمنيين والصوماليين الفارين من الأزمة اليمنية والمتواجدين في الصومال.
ويأتي دعم المملكة العربية السعودية المتواصل للحكومية اليمنية وشعبها استشعارًا منها بأهمية الدور الإنساني والإغاثي ورفع المعاناة عنهم بسبب عبث وانتهاكات الميليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران.