أكدت مديرة وحدة شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع في إدارة التعليم بمحافظة وادي الدواسر هياء بنت عبدالهادي الحميدي الدوسري ، على أن المشرف التربوي هو المحرك الرئيس للعملية التعليمية لما يتميز به من معارف ومهارات واتجاهات، يستطيع من خلالها تقديم أساليب إشرافية وتنفيذها مع المعلم.
واشارت في حديث بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية الذي وافق يوم أمس 18 ديسمبر ، وكان شعاره لهذا العام " اللغة العربية والشباب " ، الى أهمية المشرف التربوي في دعم ما توليه المملكة العربية السعودية اللغة العربية من اهتمام، والحرص والحفاظ عليها بوصفها اللغة التي شرفها الله باعتبارها لغة القرآن الكريم .
وقالت الحميدي : " أن المشرف التربوي قائد بالدرجة الأولى يوجه ويشارك مرؤوسيه الرأي والمشورة ، كما أنه مشارك معهم في الأنشطة والبرامج والفعاليات ليكون داعم لهم فيما يقدمونه ودافعاً لهم للاستمرار في تحقيق مزيد من الإنجازات على مستوى الميدان التربوي ، ومحفز يحفز الميدان بالكلمة الطيبة والشكر المعنوي والمادي، يمدح المنجز ليواصل هذا التميز ويأخذ بيد المقصر للوصول به إلى أفضل الطرق ليكون من المتميزين ، وبالتالي فمن المهم مراعاة ذلك الأمر من قبل المشرفات والمشرفين تجاه المعلمات والمعلمين بتنمية قدرات الطالبات والطلاب في مهارات الإلقاء واكتسابهم الثقة بأنفسهم حتى يستطعوا تمثيل الوطن في المحافل المحلية والوطنية والدولية للمشاركة في تحقيق رؤية الوطن 2030" .
وباركت مديرة وحدة شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع اهتمام الوزارة باللغة العربية التي طورت استراتيجياتها المنهجية، وذلك بعد إقرار مادتي الخط و الإملاء لمناهج المرحلة الابتدائية، خاصة أن المادتين كانتا ضمن سلسلة أساسية لمواد اللغة العربية،
ودعت الحميدي الى أهمية ان يكون المشرف التربوي قدوة للمعلمين في استخدام اللغة العربية ، كما هو قدوة في العمل والإنجاز و الابتكار والتجديد . والعمل على نشر التفاؤل والإيجابية من قبل المشرف التربوي والتي ستسهم في أن يشيع جو من شحذ الهمم لمن هم في الميدان من معلمين وعاملين.
واشارت في حديث بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية الذي وافق يوم أمس 18 ديسمبر ، وكان شعاره لهذا العام " اللغة العربية والشباب " ، الى أهمية المشرف التربوي في دعم ما توليه المملكة العربية السعودية اللغة العربية من اهتمام، والحرص والحفاظ عليها بوصفها اللغة التي شرفها الله باعتبارها لغة القرآن الكريم .
وقالت الحميدي : " أن المشرف التربوي قائد بالدرجة الأولى يوجه ويشارك مرؤوسيه الرأي والمشورة ، كما أنه مشارك معهم في الأنشطة والبرامج والفعاليات ليكون داعم لهم فيما يقدمونه ودافعاً لهم للاستمرار في تحقيق مزيد من الإنجازات على مستوى الميدان التربوي ، ومحفز يحفز الميدان بالكلمة الطيبة والشكر المعنوي والمادي، يمدح المنجز ليواصل هذا التميز ويأخذ بيد المقصر للوصول به إلى أفضل الطرق ليكون من المتميزين ، وبالتالي فمن المهم مراعاة ذلك الأمر من قبل المشرفات والمشرفين تجاه المعلمات والمعلمين بتنمية قدرات الطالبات والطلاب في مهارات الإلقاء واكتسابهم الثقة بأنفسهم حتى يستطعوا تمثيل الوطن في المحافل المحلية والوطنية والدولية للمشاركة في تحقيق رؤية الوطن 2030" .
وباركت مديرة وحدة شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع اهتمام الوزارة باللغة العربية التي طورت استراتيجياتها المنهجية، وذلك بعد إقرار مادتي الخط و الإملاء لمناهج المرحلة الابتدائية، خاصة أن المادتين كانتا ضمن سلسلة أساسية لمواد اللغة العربية،
ودعت الحميدي الى أهمية ان يكون المشرف التربوي قدوة للمعلمين في استخدام اللغة العربية ، كما هو قدوة في العمل والإنجاز و الابتكار والتجديد . والعمل على نشر التفاؤل والإيجابية من قبل المشرف التربوي والتي ستسهم في أن يشيع جو من شحذ الهمم لمن هم في الميدان من معلمين وعاملين.