ينتهي يوم غد الأحد الموافق 16 / 4 / 1440هـ تحويل السير للطرق عقبة الصماء ولتعود حركة السير إلى طبيعتها عبر عقبة ضلع بعد أكثر من 20 يوماً من توقف السير خلال عقبة ضلع نتيجة القيام بأعمال الصيانة لها ،وذلك بعد موافقة سمو الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير على ما توصلت إليه اللجنة المشكلة بالإمارة، بشأن الإنهيار الصخري للجبل الواقع بعد النفق الثاني بعقبة ضلع، وما رأته اللجنة بضرورة الحاجة إلى إغلاق جزئي للعقبة بهدف صيانة الجزء المتضرر نتيجة الإنهيار .
وكانت اللجنة قد أوصت بإغلاق عقبة ضلع لمدة 10 أيام للقيام بأعمال الصيانة ثم تم بعد ذلك تمديد المدة مؤخراً حتى يوم غد الأحد من أجل الإنتهاء من أعمال الصيانة بدقة وكفاءة تضمن سلامة المسافرين .
وقد ساهم هذا التحول في لفت الإنتباه أكثر من ذي قبل لمحافظة رجال ألمع والتي أظهرت كفاءة عالية في تحمل المسؤولية خلال فترة التحويل وما أثبتته الجهات الحكومية من حسن إدارة للمواقف بما أكسبها إشادة إعجاب المسافرين الذين لمسوا حسن التنظيم والإدارة من الجميع لعملية تحويل السير .
كما كان هناك جانب مستقل من الثناء لمحافظة رجال ألمع وهو جانب التراث والتاريخ الذي جذب إنتباه المسافرين الذين أرادوا إستغلال فرصة مرورهم بهذه المحافظة التي تضم وتحوي تراثاً وتاريخاً عريقاً قد يغفل عنه الكثيرين ، يتمثل ذلك في القرية التراثية التي تستعد حالياً للإنضمام لقائمة التراث العالمي .
وكانت اللجنة قد أوصت بإغلاق عقبة ضلع لمدة 10 أيام للقيام بأعمال الصيانة ثم تم بعد ذلك تمديد المدة مؤخراً حتى يوم غد الأحد من أجل الإنتهاء من أعمال الصيانة بدقة وكفاءة تضمن سلامة المسافرين .
وقد ساهم هذا التحول في لفت الإنتباه أكثر من ذي قبل لمحافظة رجال ألمع والتي أظهرت كفاءة عالية في تحمل المسؤولية خلال فترة التحويل وما أثبتته الجهات الحكومية من حسن إدارة للمواقف بما أكسبها إشادة إعجاب المسافرين الذين لمسوا حسن التنظيم والإدارة من الجميع لعملية تحويل السير .
كما كان هناك جانب مستقل من الثناء لمحافظة رجال ألمع وهو جانب التراث والتاريخ الذي جذب إنتباه المسافرين الذين أرادوا إستغلال فرصة مرورهم بهذه المحافظة التي تضم وتحوي تراثاً وتاريخاً عريقاً قد يغفل عنه الكثيرين ، يتمثل ذلك في القرية التراثية التي تستعد حالياً للإنضمام لقائمة التراث العالمي .