قال الأمين العام للمركز العربي للإعلام السياحي خالد آل دغيم إن الشبكات الاجتماعية في المملكة مهمة في التعريف بالمواقع السياحية والمناطق ذات الطبيعة الجذابة صيفا وشتاء والفعاليات والمهرجانات على أختلاف أنواعها، مشيرا إلى أن منصات التواصل الاجتماعي باتت أسرع في إرسال وتلقي المعلومات، مبيناً أن التسويق السياحي أصبح مطلباً ملحاً في ظل شعبية مواقع التواصل الاجتماعي.
واستشهد آل دغيم بمايحدث هذه الأيام في متابعة فعاليات المهرجان الوطني للتراث والثقافة بالجنادرية عبر وسائل التواصل الإجتماعي من خلال مايبثه الزوار والمرتادين لأرض الجنادرية.
وأضاف :أن وسائل التواصل الاجتماعي تعمل على تعزيز السياحة المحلية إذا ما تم استثمارها بشكل جيد، ووجهت لتسويق المواقع السياحية بالشكل المطلوب فقد أظهرت عدد من الدراسات والأبحاث عن تفوق وسائل التواصل الإجتماعي في الترويج للوجهات السياحية وإرشاد السياح لمواطن الجمال السياحي ومتابعة الفعاليات لأنها في نظر المتلقي أدق مصداقية وأكثر تفاعلا.
وأفاد آل دغيم أن وسائل الاتصال الاجتماعي تستحوذ في المملكة على الحصة الأكبر في التسويق الإلكتروني السياحي منوها إلى التركيز العالمي على الإعلام السياحي لتسويق الوجهات السياحية وزيادة الدخل الاقتصادي من السياحة.
واعتبر تقدم المملكة في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي واهتمام شرائح المجتمع المختلفة باستخدام هذه الوسائل وخصوصا فئة الشباب فرصة لوضع إستراتيجية للتسويق السياحي عبر هذه الوسائل وبرامج ملائمة لتحقيق الأهداف حيث يمكن للجميع التعرف على معظم مواقع السياحة من خلال متابعة الصور الإلكترونية ومقاطع الفيديو، وتبادل المعلومات والمناقشات مع الأصدقاء والتعرف على عادات وتقاليد المنطقة المستهدفة للسياحة، وبالتالي زيارة المناطق افتراضياً والتخطيط بشكل دقيق لمسار الرحلة والحجز في الأماكن المفضلة وذلك عبر استعراض الخدمات السياحية المقدمة في الفنادق والمنتجعات والمطاعم ومواقع الزيارة. وإمكانية استقبال الملاحظات والمقترحات على مدار الساعة، كما أنها وسيلة فعالة لجذب فئة لها أهميتها القصوى، ألا وهي فئة الشباب، منوها لأهمية توحيد استثمار وتسويق مواقع السياحة الداخلية من خلال إيجاد مواقع إلكترونية تسويقية خاصة في هذا المجال، بدعمٍ من هيئة السياحة.
واستشهد آل دغيم بمايحدث هذه الأيام في متابعة فعاليات المهرجان الوطني للتراث والثقافة بالجنادرية عبر وسائل التواصل الإجتماعي من خلال مايبثه الزوار والمرتادين لأرض الجنادرية.
وأضاف :أن وسائل التواصل الاجتماعي تعمل على تعزيز السياحة المحلية إذا ما تم استثمارها بشكل جيد، ووجهت لتسويق المواقع السياحية بالشكل المطلوب فقد أظهرت عدد من الدراسات والأبحاث عن تفوق وسائل التواصل الإجتماعي في الترويج للوجهات السياحية وإرشاد السياح لمواطن الجمال السياحي ومتابعة الفعاليات لأنها في نظر المتلقي أدق مصداقية وأكثر تفاعلا.
وأفاد آل دغيم أن وسائل الاتصال الاجتماعي تستحوذ في المملكة على الحصة الأكبر في التسويق الإلكتروني السياحي منوها إلى التركيز العالمي على الإعلام السياحي لتسويق الوجهات السياحية وزيادة الدخل الاقتصادي من السياحة.
واعتبر تقدم المملكة في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي واهتمام شرائح المجتمع المختلفة باستخدام هذه الوسائل وخصوصا فئة الشباب فرصة لوضع إستراتيجية للتسويق السياحي عبر هذه الوسائل وبرامج ملائمة لتحقيق الأهداف حيث يمكن للجميع التعرف على معظم مواقع السياحة من خلال متابعة الصور الإلكترونية ومقاطع الفيديو، وتبادل المعلومات والمناقشات مع الأصدقاء والتعرف على عادات وتقاليد المنطقة المستهدفة للسياحة، وبالتالي زيارة المناطق افتراضياً والتخطيط بشكل دقيق لمسار الرحلة والحجز في الأماكن المفضلة وذلك عبر استعراض الخدمات السياحية المقدمة في الفنادق والمنتجعات والمطاعم ومواقع الزيارة. وإمكانية استقبال الملاحظات والمقترحات على مدار الساعة، كما أنها وسيلة فعالة لجذب فئة لها أهميتها القصوى، ألا وهي فئة الشباب، منوها لأهمية توحيد استثمار وتسويق مواقع السياحة الداخلية من خلال إيجاد مواقع إلكترونية تسويقية خاصة في هذا المجال، بدعمٍ من هيئة السياحة.