سجل مهرجان محايل ادفأ لهذا العام مشاركة فريق " محايل رؤية وفن" وتعد هذه المشاركة الأولى للفريق في مجال الفنون التشكيلية والرسم الحر والتصوير بجادة محايل بتوجية ودعم من محافظ محايل عسير الاستاذ محمد بن ناصر بن لبده الذي وجه بتسخير كافة الإمكانات لانجاح عمل الفريق الذي يعمل حاليا على تجهيز الركن الخاص به وفق منظومة عمل تكاملية تقوم على مبدأ التعاون وإقامة ورش عمل لتبادل الأفكار والاستفادة من الخبرات وبيان أهمية هذه المشاركة فقد امتزج الحلم والواقع وبدت رؤية المملكة 2030 متجسدة بأعمال* إبداعية صاغتها أنامل*شابة وطنية لتعبر بالفن التشكيلي عن ما تشهده المملكة من نماء وتطور
وقال التربوي والإعلامي مستشار الفريق الأستاذ محمد طيران أن مشاركة المرأة السعودية في مهرجان محايل تأتي مكملةً للواجهة الحضارية للمملكة وتوجه القيادة بمنح المرأة فرصة أكبر في البناء ، مشيرا إلى أن المشهد التشكيلي النسائي السعودي له حضوره في كثير من المهرجانات
وأوضح أن مشاركة الفريق في المهرجان تهدف إلى إبراز نجاح المرأة السعودية، التي استطاعت إبراز إبداعات فريدة على المستويين المحلي والدولي في ضوء العديد من التحديات وثمن طيران الدعم اللا محدود الذي تحظى به المرأة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان "حفظهما الله"
من جهتها قالت المشرفة على فريق " محايل رؤية وفن" النسائي والمشرفة التربوية والمدربة الوطنية المعتمدة من جمعية مسك الخيرية الأستاذة زهراء السيد أن الفن يبقى هو المرآة الحضارية للشعوب وبدعمه يتجلى الإبداع وتتميز الدول والحضارات، مؤكدة على العمل على تبنّي الفنانات المبدعات وتنمية المخزون الثقافي من أجل الأجيال القادمة.
وقال التربوي والإعلامي مستشار الفريق الأستاذ محمد طيران أن مشاركة المرأة السعودية في مهرجان محايل تأتي مكملةً للواجهة الحضارية للمملكة وتوجه القيادة بمنح المرأة فرصة أكبر في البناء ، مشيرا إلى أن المشهد التشكيلي النسائي السعودي له حضوره في كثير من المهرجانات
وأوضح أن مشاركة الفريق في المهرجان تهدف إلى إبراز نجاح المرأة السعودية، التي استطاعت إبراز إبداعات فريدة على المستويين المحلي والدولي في ضوء العديد من التحديات وثمن طيران الدعم اللا محدود الذي تحظى به المرأة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان "حفظهما الله"
من جهتها قالت المشرفة على فريق " محايل رؤية وفن" النسائي والمشرفة التربوية والمدربة الوطنية المعتمدة من جمعية مسك الخيرية الأستاذة زهراء السيد أن الفن يبقى هو المرآة الحضارية للشعوب وبدعمه يتجلى الإبداع وتتميز الدول والحضارات، مؤكدة على العمل على تبنّي الفنانات المبدعات وتنمية المخزون الثقافي من أجل الأجيال القادمة.