"ليليان" اسم ربما لم يسمع به الكثيرون استطاعت أن تصل إلى أعتاب*النجاح والكفاح بعد رحلة طويلة وشاقة تخللها الكثير من العقبات ولكنها تحدت كل ما واجهته لتثبت أن الفتاة السعودية قادرة على صنع المستحيل وواثقة لإثبات ذاتها كونها من أوائل السعوديات للقيادة في المملكة ومدربة معتمدة
يذكر أن المدربة ليليان ذهبت من أجل رخصه قيادة لترشح حينها للتدريب وتعود مدربة و تجذب بطموحها ورسالتها أهتمام الصحفية الألمانية “ليا” بعد أن أعجبت بقصتها ، وذهبت في زيارة خاصة لمحايل عسير وبالتحديد مسقط رأسها مركز "قنا لتلتقي بأسرتها .
وقالت "ليليان" أنا إنسانة عصامية احب الاعتماد على نفسي وهذا ساعدني كثيراً في تحمل المسؤولية بذاتي، وأحمد الله أنني ابنة هذا البلد المعطاء الذي تحظى بها المرأة السعودية بكافة حقوقها .. ولعل السبب الوحيد الذي يقف خلف نجاحاتها وشخصيتها القوية هو وجود حكومتنا الرشيدة لتحفيزها على العطاء والإنتاج
ليليان لم تنسى صديقتها وأبنة "قنا" بدور الحميدي التي كسرت جميع الحواجز من أجل ان تصل الى طموحها وتنافس وتصنع من اسمها عنواناً للتميز بمشروعها "متجر حكاية فن بي" فدعت الصحفية الألمانية لزيارتها وتقديم الدعم وإبراز شابات المحافظة.
يذكر أن المدربة ليليان ذهبت من أجل رخصه قيادة لترشح حينها للتدريب وتعود مدربة و تجذب بطموحها ورسالتها أهتمام الصحفية الألمانية “ليا” بعد أن أعجبت بقصتها ، وذهبت في زيارة خاصة لمحايل عسير وبالتحديد مسقط رأسها مركز "قنا لتلتقي بأسرتها .
وقالت "ليليان" أنا إنسانة عصامية احب الاعتماد على نفسي وهذا ساعدني كثيراً في تحمل المسؤولية بذاتي، وأحمد الله أنني ابنة هذا البلد المعطاء الذي تحظى بها المرأة السعودية بكافة حقوقها .. ولعل السبب الوحيد الذي يقف خلف نجاحاتها وشخصيتها القوية هو وجود حكومتنا الرشيدة لتحفيزها على العطاء والإنتاج
ليليان لم تنسى صديقتها وأبنة "قنا" بدور الحميدي التي كسرت جميع الحواجز من أجل ان تصل الى طموحها وتنافس وتصنع من اسمها عنواناً للتميز بمشروعها "متجر حكاية فن بي" فدعت الصحفية الألمانية لزيارتها وتقديم الدعم وإبراز شابات المحافظة.