اشتكى أهالي مركز ثلوث المنظر في مُحافظة بارق بمنطقة عسير من الأهمال الذي طال مقابر المركز وأظهرت صور حصلت عليها "وطنيات" مدى الإهمال الذي تُعانية هذه المقابر الأمر الذي دفع بمواطني المركز إلى مُناشدت الجهات المعنية في بلدية المُحافظة بالتدخل وعمل الحلول العاجلة للحفاظ على حرمة أموات هذه المقابر.
المواطن محمد الشهري " أحد ساكني ثلوث المنظر قال أن تسوير المقابر أمر مطلوب شرعا، لصيانتها من الامتهان، ومراعاةً لحرمة الأموات، قائلا: "تقدم أهالي المركز أكثر من مرة بالشكاوى إلى بلدية المُحافظة ، إلا إنهم قالوا إن مُناشداتهم لم تجد أي تجاوباً هذا على حد قوله .
المواطن يحيى الشهري قال إن مقبرة "العظمة" تقع بجوار سوق الغنم القديم ومقبرة "المعقر" تم إنشائها من قبل فاعلي الخير في المركز وأشار إلى إن هذه المقابر يوجد بها عدد من شُهداء الوطن . وأردف إنها أصبحت مأوى للكلاب الضالة وكذلك للعمالة المُخالفة . واستطر قائلاً جميع مقابر مركز ثلوث المنظر بحاجة إلى تدخل معالي وزير الشؤون البلدية مُمثلاً في أمانة عسير لعمل الأسوار المُناسبة و الكفيلة بحماية حرمة الأموات .
مواطني ثلوث المنظر أجمعوا على مُطالبة الجهات المعنية في وزارة الشؤون البلدية والقروية مُمثلة في أمانة عسير بالتحرك لحماية حرمة الأموات والحفاظ على المقابر من الإمتهان .
المواطن محمد الشهري " أحد ساكني ثلوث المنظر قال أن تسوير المقابر أمر مطلوب شرعا، لصيانتها من الامتهان، ومراعاةً لحرمة الأموات، قائلا: "تقدم أهالي المركز أكثر من مرة بالشكاوى إلى بلدية المُحافظة ، إلا إنهم قالوا إن مُناشداتهم لم تجد أي تجاوباً هذا على حد قوله .
المواطن يحيى الشهري قال إن مقبرة "العظمة" تقع بجوار سوق الغنم القديم ومقبرة "المعقر" تم إنشائها من قبل فاعلي الخير في المركز وأشار إلى إن هذه المقابر يوجد بها عدد من شُهداء الوطن . وأردف إنها أصبحت مأوى للكلاب الضالة وكذلك للعمالة المُخالفة . واستطر قائلاً جميع مقابر مركز ثلوث المنظر بحاجة إلى تدخل معالي وزير الشؤون البلدية مُمثلاً في أمانة عسير لعمل الأسوار المُناسبة و الكفيلة بحماية حرمة الأموات .
مواطني ثلوث المنظر أجمعوا على مُطالبة الجهات المعنية في وزارة الشؤون البلدية والقروية مُمثلة في أمانة عسير بالتحرك لحماية حرمة الأموات والحفاظ على المقابر من الإمتهان .
ومن المسؤولين بالنظر في هذا الموضوع وأن يستشعروا حرمه الأموات والله إنهم سيحاسبون أمام الله على هذا الإهمال