اطلع معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد بن عبد العزيز الفالح، يرافقه عدد من المسؤولين على أعمال ومشاريع الشركة السعودية للكهرباء ضمن جناح المملكة في أسبوع أبو ظبي للاستدامة 2019، الذي يُقام خلال الفترة من 6 – 13 جمادى الأولى 1440هـ، الموافق 12 – 19 يناير الجاري، بمشاركة كبيرة من قبل عدد من قادة الفكر وصناع السياسات وكبار رجال الطاقة والصناعة في العالم.
ويرأس معالي الوزير الفالح وفد المملكة المشارك في أسبوع أبو ظبي للاستدامة،
كما زار معالي رئيس مجلس إدارة الشركة، الدكتور خالد بن صالح السلطان، المعرض، وأشاد بمشاركة "السعودية للكهرباء" والأعمال التعريفية بمشاريعها وانجازاتها في مجال العزل الحراري والرماد البركاني وغيرها من المشاريع التي جذبت عدداً كبيراً من الزوار والمختصين.
ويضم المعرض، أجنحة لعدد من الجهات المتخصصة في مجالات الطاقة والصناعة والكهرباء، لاستعراض المبادرات والمشاريع المستقبلية لرفع كفاءة الطاقة وتطوير التقنيات الحديثة لتعزيز الاستدامة في المملكة العربية السعودية.
وتجدر الإشارة إلى، أن المملكة تشارك بجناح تفاعلي يضم 21 قطاعاً، يتم من خلالها تقديم العديد من المحاضرات وجلسات النقاش المتخصصة، في موضوعات تشمل: كفاءة الطاقة، وتقليل الانبعاثات الكربونية، ومبادرات المملكة في تنويع مزيج الطاقة، وتوطين صناعة الكهرباء والخدمات المرتبطة بها، والموارد المائية، والاستثمار في المملكة، إضافة لدور البحوث والتطوير لأجل الاستدامة.
ويرأس معالي الوزير الفالح وفد المملكة المشارك في أسبوع أبو ظبي للاستدامة،
كما زار معالي رئيس مجلس إدارة الشركة، الدكتور خالد بن صالح السلطان، المعرض، وأشاد بمشاركة "السعودية للكهرباء" والأعمال التعريفية بمشاريعها وانجازاتها في مجال العزل الحراري والرماد البركاني وغيرها من المشاريع التي جذبت عدداً كبيراً من الزوار والمختصين.
ويضم المعرض، أجنحة لعدد من الجهات المتخصصة في مجالات الطاقة والصناعة والكهرباء، لاستعراض المبادرات والمشاريع المستقبلية لرفع كفاءة الطاقة وتطوير التقنيات الحديثة لتعزيز الاستدامة في المملكة العربية السعودية.
وتجدر الإشارة إلى، أن المملكة تشارك بجناح تفاعلي يضم 21 قطاعاً، يتم من خلالها تقديم العديد من المحاضرات وجلسات النقاش المتخصصة، في موضوعات تشمل: كفاءة الطاقة، وتقليل الانبعاثات الكربونية، ومبادرات المملكة في تنويع مزيج الطاقة، وتوطين صناعة الكهرباء والخدمات المرتبطة بها، والموارد المائية، والاستثمار في المملكة، إضافة لدور البحوث والتطوير لأجل الاستدامة.