بعد ان تم الإعلان عن إنشاء شرطة للبيئة وحيث تتمثل مهام الشرطة البيئية في مساندة مفتشي الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة في أعمالهم الرقابية، وضبط المخالفات المتعلقة بالإضرار بالبيئة والثروات الطبيعية.
في حين بيت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة أن هذه القوة الأمنية الجديدة ستُمنح صلاحيات واسعة لوقف التعديات على الثروات الطبيعية، وضبط كل من يتجاوز الأنظمة الخاصة بحماية البيئة.
وستعمل على ضبط ومعاقبة المخالفين لأنظمة حماية البيئة، حيث أن العقوبات ستتضمن السجن والغرامة التي تصل إلى 5 ملايين ريال، بالإضافة إلى إلزام المخالفين بالتعويضات المناسبة.
يذكر أن اللجنة المكلفة بدراسة ووضع التصور الخاص بإنشاء الشرطة البيئية بدأت أعمالها منذ نوفمبر 2017، وذلك بالتزامن مع إنشاء “مجلس للمحميات الملكية”، يهدف إلى المحافظة على المحميات الطبيعية وتنميتها وتطويرها.
سؤال يدور في خلج كُل مواطني ثلوث المنظر في مُحافظة بارق بمنطقة عسير "نهل الرمال في ثلوث المنظر ..هل الشرطة البيئية في عسير ستوقفه؟" سؤال ارادوا من المعنيين في الشرطة البيئية الإجابة عليه .
هذا بعد ان قالوا انهم ولسنوات عدة عانوا كثيراً من تُجار نهل الرمال في قُرى ثلوث المنظر دون تدخل الجهات المعنية لإيقاف هذا الهدر في تجريد الطبيعة من ثرواتها خاصة الثروة النباتية وتعرية الأودية حتى اصبحت مستنقعات للمياه الراكدة واصبحت بيئة جاذبة لنواقل الأمراض .
في حين جددوا مُطالبتهم للمعنيين في شرطة البيئية بعسير بالوقوف على الضرر التي خلفها تجار الرمال في قُرى ثلوث المنظر وطالبوا بمُحاسبتهم.
في حين بيت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة أن هذه القوة الأمنية الجديدة ستُمنح صلاحيات واسعة لوقف التعديات على الثروات الطبيعية، وضبط كل من يتجاوز الأنظمة الخاصة بحماية البيئة.
وستعمل على ضبط ومعاقبة المخالفين لأنظمة حماية البيئة، حيث أن العقوبات ستتضمن السجن والغرامة التي تصل إلى 5 ملايين ريال، بالإضافة إلى إلزام المخالفين بالتعويضات المناسبة.
يذكر أن اللجنة المكلفة بدراسة ووضع التصور الخاص بإنشاء الشرطة البيئية بدأت أعمالها منذ نوفمبر 2017، وذلك بالتزامن مع إنشاء “مجلس للمحميات الملكية”، يهدف إلى المحافظة على المحميات الطبيعية وتنميتها وتطويرها.
سؤال يدور في خلج كُل مواطني ثلوث المنظر في مُحافظة بارق بمنطقة عسير "نهل الرمال في ثلوث المنظر ..هل الشرطة البيئية في عسير ستوقفه؟" سؤال ارادوا من المعنيين في الشرطة البيئية الإجابة عليه .
هذا بعد ان قالوا انهم ولسنوات عدة عانوا كثيراً من تُجار نهل الرمال في قُرى ثلوث المنظر دون تدخل الجهات المعنية لإيقاف هذا الهدر في تجريد الطبيعة من ثرواتها خاصة الثروة النباتية وتعرية الأودية حتى اصبحت مستنقعات للمياه الراكدة واصبحت بيئة جاذبة لنواقل الأمراض .
في حين جددوا مُطالبتهم للمعنيين في شرطة البيئية بعسير بالوقوف على الضرر التي خلفها تجار الرمال في قُرى ثلوث المنظر وطالبوا بمُحاسبتهم.