تذمر أهالي قُرى سد عامر شمال ثلوث المنظر التابع لمُحافظة بارق من تأخر سفلتة قُراهم لأكثر من 13 عاماً المواطن "عبدالله الشهري " قال عندما كانت قُرانا تتبع بلدية المجاردة لم تخدمنا ولم تقوم بسفلتة الطُرق المؤدية لقُرانا واردف وبعد ان اصبحت قُرانا تتبع للمُجمع القروي في بارق تجدد أملنا وبعد ان اصبحت بارق مُحافظة وتحول المجمع القروي إلى بلدية طال انتظارنا وتشتت أحلامنا في ان تصبح قُرى سد عامر كبقية القُرى في المُحافظة .
"وطنيات" رصدت بالفيديو عربات النظافة التابعة لبلدية المُحافظة وهي تُحاول جاهدة الوصول لبعض القُرى بسدعامر في محاولات الكثير منها تنتهي بالفشل وتعود العربات دون رفع النفايات .
على ذات السياق المواطن "علي الشهري " أحد ساكني تلك القُرى قال مُعناتنا مع وعورة الطرق في قُرانا باتت تقف حاجزاً في وصول الكثير من الخدمات مُشيراً إلى ان هذه المُعاناة تزداد خاصة اذا كان سُكان هذه القُرى يريدون نقل مريضاُ إلى المستشفيات الحُكومية . واردف انه عند هطول الأمطار يضطر بعض ساكني هذه القُرى إلى المكوث طويلاً خارج قُراهم .
أحد مواطني تلك القُرى رفض الإفصاح عن اسمه اطلعنا على بعض تذاكر المراجعة والمُحالة إلى أمانة عسير منذ كانت بلدية بارق مُجمع قروب في عام 1427هـ تضمن هذه التذاكر مُطالبة بسفلتة الطرق الفرعية في قُرى سد عامر .
الجدير بالذكر إن قُرى سد عامر والتي تبعد قرابة 20كم إلى الشمال من مركز ثلوث المنظر هي من أكبر القٌرى في المركز وهي تقع بين مُحافظة المجاردة إلى الشمال ومُحافظة بارق إلى الغرب ويخترقها طريق المجاردة ثلوث المنظر حيث تُشكل الجزء الأكبر لقُرى ثلوث المنظر الا ان بعض القُرى في سد عامر تنتظر سفلتة طُرقها الفرعية.
"وطنيات" رصدت بالفيديو عربات النظافة التابعة لبلدية المُحافظة وهي تُحاول جاهدة الوصول لبعض القُرى بسدعامر في محاولات الكثير منها تنتهي بالفشل وتعود العربات دون رفع النفايات .
على ذات السياق المواطن "علي الشهري " أحد ساكني تلك القُرى قال مُعناتنا مع وعورة الطرق في قُرانا باتت تقف حاجزاً في وصول الكثير من الخدمات مُشيراً إلى ان هذه المُعاناة تزداد خاصة اذا كان سُكان هذه القُرى يريدون نقل مريضاُ إلى المستشفيات الحُكومية . واردف انه عند هطول الأمطار يضطر بعض ساكني هذه القُرى إلى المكوث طويلاً خارج قُراهم .
أحد مواطني تلك القُرى رفض الإفصاح عن اسمه اطلعنا على بعض تذاكر المراجعة والمُحالة إلى أمانة عسير منذ كانت بلدية بارق مُجمع قروب في عام 1427هـ تضمن هذه التذاكر مُطالبة بسفلتة الطرق الفرعية في قُرى سد عامر .
الجدير بالذكر إن قُرى سد عامر والتي تبعد قرابة 20كم إلى الشمال من مركز ثلوث المنظر هي من أكبر القٌرى في المركز وهي تقع بين مُحافظة المجاردة إلى الشمال ومُحافظة بارق إلى الغرب ويخترقها طريق المجاردة ثلوث المنظر حيث تُشكل الجزء الأكبر لقُرى ثلوث المنظر الا ان بعض القُرى في سد عامر تنتظر سفلتة طُرقها الفرعية.