نفذت جامعة الملك خالد - ممثلة في عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر - عددًا من الدورات التدريبية المتنوعة في الأسبوع الثالث من فعاليات البرنامج الصحي والتثقيفي والتوعوي السابع ببارق، استهدفت أفراد المجتمع المحلي وموظفي وموظفات الإدارات الحكومية والطلاب والطالبات ومنسوبي التعليم في بارق، واستفاد منها أكثر من 430 متدربا ومتدربة.
وتضمن البرنامج دورات متنوعة قدمها أكثر من 10 مدربين في عدد من المجالات المختلفة، من أبرزها دورة تدريبية في تطوير القدرات والمهارات الإدارية للمشاركين، لـ د. محمد المزاح، وهدفت إلى تدريب المشاركين على وضع خطة مستقبلية لأنفسهم، وتحديد مفهوم التخطيط، وأهميته، وفوائده، ومعرفة خطوات التخطيط الناجح، ورسم وإعداد خطة جيدة زمنية وعملية للمستقبل، ومعرفة وسائل التأكد من تنفيذ الخطة، وقد تطرق خلالها لمفهوم التخطيط وفوائده وخصائصه وأبعاده، وصفات المخطط الناجح، وكيفية التخطيط الاستراتيجي (الرؤية، الرسالة، تحليل البيئة الداخلية والخارجية)، والتحليل الاستراتيجي (سوات)، ومراحل وخطوات إعداد الخطط الناجحة.
كما قدم د.إبراهيم آل قايد دورة تدريبية في فن التعامل مع الجمهور، تضمنت التعرف إلى المداخل السهلة إلى العقول والقلوب، واكتساب مهارات فن الخدمة والتعامل مع الجمهور، وتعلم مهارات التحدث والإقناع، وهدفت إلى التعرف على الطرق والأساليب والتقنيات للتعامل مع الناس، واكتساب المهارات المهمة لخدمة العملاء والمراجعين.
كما اشتمل البرنامج على دورة في تنمية الذات وترتيب الأولويات قدمها د.أحمد آل خيرة، واشتملت على التعريف بمفهوم الذات وأهميتها وصورها واكتشافها والاتصال مع الذات وتقديرها وتوجيه الذات، وإدارة الذات والتغيير وعناصر ترتيب الأولويات ومصفوفة الإدارة والمعرفة في عملية التغيير، وعرض نماذج تطبيقية في المصفوفات في إدارة الوقت والتغيير والمهام والإدارة.
و قدم د.أشرف أبوزيد دورة عن "الجرائم الإلكترونية : التحديات والمعالجات"، استهدفت موظفي الدوائر الحكومية، وهدفت إلى التعريف بالجرائم الإلكترونية ومسمياتها المتعددة وتوضيح أسباب انتشارها وأركانها ومخاطرها على الفرد والمجتمع، بالإضافة إلى تحديد صورها المتعددة، وأهم النصائح لتجنب الوقوع في مثل هذه الجرائم، وإيضاح العقوبات المقررة لمرتكبي الجرائم الإلكترونية والمعلوماتية بالإضافة لدورة في "مهارات التواصل الفعال في بيئة العمل" لـ د.مأمون يس بدوي، تطرقت فيها إلى المفاهيم الأساسية لمهارات التواصل الفعال، والفوائد العلمية والعملية لمهارات التواصل، وتحديد أدوات التواصل وكيفية التخطيط لها مع الالتزام الوظيفي في بيئة العمل وأساليب ومحفزات زيادة إنتاجية عمل الموظف، بالإضافة لدورة أخرى في "تنمية تطوير الذات" استهدفت أفراد المجتمع المحلي في بارق.
وفي الجانب النسائي قدمت د.آمال قرباج دورة في "التسويق الإلكتروني"، تضمنت ماهية التسويق الإلكتروني، ودراسة تأثير التسويق الإلكتروني على المستهلك، ومخاطر التسويق الإلكتروني وآليات حماية المستهلك، وهدفت إلى توعية المستهلك بمخاطر التسويق الإلكتروني، و تمكينه من معرفة الآليات القانونية والمعرفية التي يمكن أن يحمي بها نفسه في حال توافر أي خطر متعلق بالتسويق الإلكتروني.
فيما قدمت د.سعدى عبدالكريم دورة بعنوان "إدارة الفعاليات" تضمنت التعريف بالتخطيط والفعالية، ومزايا وعيوب تخطيط الفعاليات، والصعوبات التي تواجه الفعاليات، وأهم العوامل المؤثرة في البيئة الداخلية والخارجية، وهدفت إلى التعرف علي كيفية التخطيط الجيد للفعاليات المختلفة، ومعرفة إعداد المؤتمرات كنوع من الفعاليات، بالإضافة لدورة أخرى قدمتها د.خالدة محمد أحمد في "خواص زيوت الطعام وتأثير إعادة استخدامها علي صحة الإنسان"، اشتملت على التعريف بتركيب الزيوت النباتية، وخواصها الفيزيائية والكيميائية، وخطورة تكرار استخدام الزيت المقلي على صحة الإنسان، وعلامات فساد زيوت الطعام، وهدفت إلى معرفة الأضرار الصحية الناتجة من عملية تكرار القلي بزيوت الطعام على صحة الإنسان، ومعرفة أفضل الزيوت وأكثرها استقرارا تجاه درجات الحرارة العالية. كما عُقدت دورة أخرى في "مهارات البحث العلمي" لـ د.سامية الأمجد تضمنت تحديد المفهوم، والمناهج والعناصر الأساسية لخطة البحث العلمي، واكتساب مهارات البحث العلمي و تأثير غيابها، وكيفية تنمية قدرات التلاميذ والأطفال على البحث والتحليل بسهولة، وهدفت إلى ضبط وحصر مشاكل غياب مهارات البحث العلمي، وتحديد طريقة تنمية المعلمات للبحث، والتحليل، واكتساب الصبر عند التلاميذ.
واختُتم الأسبوع الثالث بدورة تدريبية بعنوان "الحوادث المنزلية وطرق الوقاية منها"، قدمتها د.درية حسن، واستهدفت الطالبات ومعلمات المدارس في بارق ومنسوباتها.
وتضمن البرنامج دورات متنوعة قدمها أكثر من 10 مدربين في عدد من المجالات المختلفة، من أبرزها دورة تدريبية في تطوير القدرات والمهارات الإدارية للمشاركين، لـ د. محمد المزاح، وهدفت إلى تدريب المشاركين على وضع خطة مستقبلية لأنفسهم، وتحديد مفهوم التخطيط، وأهميته، وفوائده، ومعرفة خطوات التخطيط الناجح، ورسم وإعداد خطة جيدة زمنية وعملية للمستقبل، ومعرفة وسائل التأكد من تنفيذ الخطة، وقد تطرق خلالها لمفهوم التخطيط وفوائده وخصائصه وأبعاده، وصفات المخطط الناجح، وكيفية التخطيط الاستراتيجي (الرؤية، الرسالة، تحليل البيئة الداخلية والخارجية)، والتحليل الاستراتيجي (سوات)، ومراحل وخطوات إعداد الخطط الناجحة.
كما قدم د.إبراهيم آل قايد دورة تدريبية في فن التعامل مع الجمهور، تضمنت التعرف إلى المداخل السهلة إلى العقول والقلوب، واكتساب مهارات فن الخدمة والتعامل مع الجمهور، وتعلم مهارات التحدث والإقناع، وهدفت إلى التعرف على الطرق والأساليب والتقنيات للتعامل مع الناس، واكتساب المهارات المهمة لخدمة العملاء والمراجعين.
كما اشتمل البرنامج على دورة في تنمية الذات وترتيب الأولويات قدمها د.أحمد آل خيرة، واشتملت على التعريف بمفهوم الذات وأهميتها وصورها واكتشافها والاتصال مع الذات وتقديرها وتوجيه الذات، وإدارة الذات والتغيير وعناصر ترتيب الأولويات ومصفوفة الإدارة والمعرفة في عملية التغيير، وعرض نماذج تطبيقية في المصفوفات في إدارة الوقت والتغيير والمهام والإدارة.
و قدم د.أشرف أبوزيد دورة عن "الجرائم الإلكترونية : التحديات والمعالجات"، استهدفت موظفي الدوائر الحكومية، وهدفت إلى التعريف بالجرائم الإلكترونية ومسمياتها المتعددة وتوضيح أسباب انتشارها وأركانها ومخاطرها على الفرد والمجتمع، بالإضافة إلى تحديد صورها المتعددة، وأهم النصائح لتجنب الوقوع في مثل هذه الجرائم، وإيضاح العقوبات المقررة لمرتكبي الجرائم الإلكترونية والمعلوماتية بالإضافة لدورة في "مهارات التواصل الفعال في بيئة العمل" لـ د.مأمون يس بدوي، تطرقت فيها إلى المفاهيم الأساسية لمهارات التواصل الفعال، والفوائد العلمية والعملية لمهارات التواصل، وتحديد أدوات التواصل وكيفية التخطيط لها مع الالتزام الوظيفي في بيئة العمل وأساليب ومحفزات زيادة إنتاجية عمل الموظف، بالإضافة لدورة أخرى في "تنمية تطوير الذات" استهدفت أفراد المجتمع المحلي في بارق.
وفي الجانب النسائي قدمت د.آمال قرباج دورة في "التسويق الإلكتروني"، تضمنت ماهية التسويق الإلكتروني، ودراسة تأثير التسويق الإلكتروني على المستهلك، ومخاطر التسويق الإلكتروني وآليات حماية المستهلك، وهدفت إلى توعية المستهلك بمخاطر التسويق الإلكتروني، و تمكينه من معرفة الآليات القانونية والمعرفية التي يمكن أن يحمي بها نفسه في حال توافر أي خطر متعلق بالتسويق الإلكتروني.
فيما قدمت د.سعدى عبدالكريم دورة بعنوان "إدارة الفعاليات" تضمنت التعريف بالتخطيط والفعالية، ومزايا وعيوب تخطيط الفعاليات، والصعوبات التي تواجه الفعاليات، وأهم العوامل المؤثرة في البيئة الداخلية والخارجية، وهدفت إلى التعرف علي كيفية التخطيط الجيد للفعاليات المختلفة، ومعرفة إعداد المؤتمرات كنوع من الفعاليات، بالإضافة لدورة أخرى قدمتها د.خالدة محمد أحمد في "خواص زيوت الطعام وتأثير إعادة استخدامها علي صحة الإنسان"، اشتملت على التعريف بتركيب الزيوت النباتية، وخواصها الفيزيائية والكيميائية، وخطورة تكرار استخدام الزيت المقلي على صحة الإنسان، وعلامات فساد زيوت الطعام، وهدفت إلى معرفة الأضرار الصحية الناتجة من عملية تكرار القلي بزيوت الطعام على صحة الإنسان، ومعرفة أفضل الزيوت وأكثرها استقرارا تجاه درجات الحرارة العالية. كما عُقدت دورة أخرى في "مهارات البحث العلمي" لـ د.سامية الأمجد تضمنت تحديد المفهوم، والمناهج والعناصر الأساسية لخطة البحث العلمي، واكتساب مهارات البحث العلمي و تأثير غيابها، وكيفية تنمية قدرات التلاميذ والأطفال على البحث والتحليل بسهولة، وهدفت إلى ضبط وحصر مشاكل غياب مهارات البحث العلمي، وتحديد طريقة تنمية المعلمات للبحث، والتحليل، واكتساب الصبر عند التلاميذ.
واختُتم الأسبوع الثالث بدورة تدريبية بعنوان "الحوادث المنزلية وطرق الوقاية منها"، قدمتها د.درية حسن، واستهدفت الطالبات ومعلمات المدارس في بارق ومنسوباتها.