أكد صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير ، أن ما تقوم به وزارة التعليم ممثلة في الإدارة العامة للتعليم في المنطقة ومديرها العام الأستاذ جلوي آل كركمان ، من برامج ومشاريع أمر مفرح ومبهج فهي تعمل على خلق نماذج في البشر في إطار التدريب والتأهيل وهذا مهم جدا بالنسبة لنا وأداة من أدوات التغيير .
جاء ذلك خلال تدشين سموه اليوم الثلاثاء لـ 35 مشروعا تعليميا بكلفة تجاوزت 282 مليون ريال ، بمقر مركز عسير العلمي .
وكان الأمير تركي بن طلال قد استهل جولته بتدشين مركز التطوير المهني للبنات ، فيما اطلع على البرامج التي يقدمها وآلية تنفيذ البرامج التدريبية ، عقب ذلك افتتح سموه مركز عسير العلمي ، ووقف على تجارب الطلاب و البرامج والخدمات المقدمة للطلاب والطالبات لاسيما في المجالات العلمية .
عقب ذلك شرف سمو أمير منطقة عسير الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة ، وتضمن كلمة لمدير عام التعليم في المنطقة الأستاذ جلوي آل كركمان ، أكد من خلالها أن الإنفاق الكبير الذي يحظى به قطاع التعليم من لدن القيادة الرشيدة يجسد حرصها على بناء الإنسان والاستثمار في العقل البشري ، باعتبار التعليم المرتكز الأساس للتنمية والتطور .
وبين آل كركمان أن الإدارة العامة للتعليم تولي تعزيز المواطنة والاعتدال والوسطية لدى الطلاب والطالبات جل اهتمامها ، وتعمل على صون أفكارهم من الأفكار الدخيلة ، وتدربهم بشكل فاعل على مهارات القرن الواحد والعشرين ، ليكونوا أعضاء فاعلين في مجتمعهم ، وليسهموا بفاعلية في تحقيق رؤية الوطن ، فيما استعرض عددا من برامج الإدارة النوعية لاسيما ما يتعلق بتطوير بيئات التعلم وتوظيف التقنية وخدمة المستفيدين ، مثمنا لسمو أمير المنطقة الأمير تركي بن طلال ومعالي وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ دعمهما لقطاع التعليم .
تلا ذلك تقديم لوحة وطنية لعدد من الطالبات ، وعرض فيلم تناول برامج الإدارة ومبادراتها ومنجزاتها .
وفي الختام كرم سمو الأمير تركي بن طلال الطلاب الحاصلين على مراكز متقدمة في عدد من المجالات على مستوى المملكة ، واختار سموه طالبين لمشاركته الجلسة اليومية بديوان الإمارة دعما منه للمواهب الناشئة .
جاء ذلك خلال تدشين سموه اليوم الثلاثاء لـ 35 مشروعا تعليميا بكلفة تجاوزت 282 مليون ريال ، بمقر مركز عسير العلمي .
وكان الأمير تركي بن طلال قد استهل جولته بتدشين مركز التطوير المهني للبنات ، فيما اطلع على البرامج التي يقدمها وآلية تنفيذ البرامج التدريبية ، عقب ذلك افتتح سموه مركز عسير العلمي ، ووقف على تجارب الطلاب و البرامج والخدمات المقدمة للطلاب والطالبات لاسيما في المجالات العلمية .
عقب ذلك شرف سمو أمير منطقة عسير الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة ، وتضمن كلمة لمدير عام التعليم في المنطقة الأستاذ جلوي آل كركمان ، أكد من خلالها أن الإنفاق الكبير الذي يحظى به قطاع التعليم من لدن القيادة الرشيدة يجسد حرصها على بناء الإنسان والاستثمار في العقل البشري ، باعتبار التعليم المرتكز الأساس للتنمية والتطور .
وبين آل كركمان أن الإدارة العامة للتعليم تولي تعزيز المواطنة والاعتدال والوسطية لدى الطلاب والطالبات جل اهتمامها ، وتعمل على صون أفكارهم من الأفكار الدخيلة ، وتدربهم بشكل فاعل على مهارات القرن الواحد والعشرين ، ليكونوا أعضاء فاعلين في مجتمعهم ، وليسهموا بفاعلية في تحقيق رؤية الوطن ، فيما استعرض عددا من برامج الإدارة النوعية لاسيما ما يتعلق بتطوير بيئات التعلم وتوظيف التقنية وخدمة المستفيدين ، مثمنا لسمو أمير المنطقة الأمير تركي بن طلال ومعالي وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ دعمهما لقطاع التعليم .
تلا ذلك تقديم لوحة وطنية لعدد من الطالبات ، وعرض فيلم تناول برامج الإدارة ومبادراتها ومنجزاتها .
وفي الختام كرم سمو الأمير تركي بن طلال الطلاب الحاصلين على مراكز متقدمة في عدد من المجالات على مستوى المملكة ، واختار سموه طالبين لمشاركته الجلسة اليومية بديوان الإمارة دعما منه للمواهب الناشئة .