قال المتحدث باسم وزارة الداخلية السعودية اللواء منصورالتركي ، اليوم السبت، إن مزاعم غير مبررة يتم ترويجها حول تطبيق أبشر .وأضاف منصور التركي في أن تطبيق "أبشر" يسهل الكثير من الإجراءات للمواطنين والمقيمين. وتابع المسؤول السعودي، كان لابد من مواجهة هذه الحملة الإعلامية المغرضة ضد "أبشر".
وكانت قد نفت وزارة الداخلية السعودية، في وقت سابق السبت، أن يكون تطبيق "أبشر" الحكومي "أداة رقابية". وهذا هو أول تصريح بعد حملات لمنظمات وأعضاء في الكونغرس الأميركي ضد التطبيق.
وصرح مصدر مسؤول بوزارة الداخلية أنه "بالإشارة إلى ما يتم تداوله عن تطبيق خدمات أبشر، من مزاعم بكونه أداة رقابية وذلك في محاولة لتعطيل الاستفادة من أكثر من 160 خدمة إجرائية مختلفة يوفرها التطبيق لكافة شرائح المجتمع بالمملكة من مواطنين ومقيمين، بمن فيهم النساء وكبار السن وذوو الاحتياجات الخاصة الذين تمثل الخدمات الحكومية الإلكترونية وسيلة أساسية ومباشرة لهم لتنفيذ الإجراءات الخاصة بهم بأي وقت ومن أي مكان".
وقال المصدر، وفق ما أوردته وكالة الأنباء السعودية (واس) ، إن "الوزارة إذ تعرب عن استنكارها الشديد للحملة المُغرضة المنظمة التي تسعى للتشكيك في غايات تطبيق خدمة (أبشر) الذي يتم توفيره على الهواتف الذكية لتسهيل وتيسير تقديم خدماتها للمستفيدين منها، فإنها في الوقت ذاته تؤكد رفضها القاطع للمحاولات الرامية لتسييس الاستخدام النظامي للأدوات التقنية التي تمثل حقوقاً مشروعة لمستخدمي الوسائل التي تتوفر عليها، وحرصها على حماية مصالح المستفيدين من خدماتها من كل ما يترتب على المساس بها من أضرار".
وكانت قد نفت وزارة الداخلية السعودية، في وقت سابق السبت، أن يكون تطبيق "أبشر" الحكومي "أداة رقابية". وهذا هو أول تصريح بعد حملات لمنظمات وأعضاء في الكونغرس الأميركي ضد التطبيق.
وصرح مصدر مسؤول بوزارة الداخلية أنه "بالإشارة إلى ما يتم تداوله عن تطبيق خدمات أبشر، من مزاعم بكونه أداة رقابية وذلك في محاولة لتعطيل الاستفادة من أكثر من 160 خدمة إجرائية مختلفة يوفرها التطبيق لكافة شرائح المجتمع بالمملكة من مواطنين ومقيمين، بمن فيهم النساء وكبار السن وذوو الاحتياجات الخاصة الذين تمثل الخدمات الحكومية الإلكترونية وسيلة أساسية ومباشرة لهم لتنفيذ الإجراءات الخاصة بهم بأي وقت ومن أي مكان".
وقال المصدر، وفق ما أوردته وكالة الأنباء السعودية (واس) ، إن "الوزارة إذ تعرب عن استنكارها الشديد للحملة المُغرضة المنظمة التي تسعى للتشكيك في غايات تطبيق خدمة (أبشر) الذي يتم توفيره على الهواتف الذكية لتسهيل وتيسير تقديم خدماتها للمستفيدين منها، فإنها في الوقت ذاته تؤكد رفضها القاطع للمحاولات الرامية لتسييس الاستخدام النظامي للأدوات التقنية التي تمثل حقوقاً مشروعة لمستخدمي الوسائل التي تتوفر عليها، وحرصها على حماية مصالح المستفيدين من خدماتها من كل ما يترتب على المساس بها من أضرار".