نيابة عن معالي وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ افتتح معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، صباح اليوم الإثنين، فعاليات مؤتمر التنمية المتوازنة "دراسات في رؤية الملك سلمان الاقتصادية"، الذي تنظمه الجامعة ممثلة في كلية الأعمال بفندق قصر
أبها لمدة يومين.
وفي بداية حفل الافتتاح اطلع الحضور على عرض مرئي تناول أبرز ملامح المؤتمر وأهدافه، والمحاور التي سيتم مناقشتها من خلال الجلسات التي ستقام فترة إقامته.
وأشار معالي مدير الجامعة في كلمة ألقاها في بداية الحفل إلى أن المملكة العربية السعودية تولي التنمية اهتماما كبيرا وتحرص منذ تأسيسها على أن تكون التنمية شاملة ومتوازنة وملبية لاحتياجات ومتطلبات المناطق والقطاعات والمواطنين على حد سواء، ولذا حظيت مختلف المناطق والقطاعات والمواطنين بدرجة متوازنة من الاهتمام والتنمية.
لافتًا إلى أن جامعة الملك خالد ممثلة في كلية الأعمال بادرت بعقد هذا المؤتمر لما* للتنمية المتوازنة من أهمية بالغة، لوضع قاعدة علمية في هذا المجال ودراسة ومناقشة مختلف أبعاد التنمية المتوازنة وتجربة المملكة والتجارب العالمية، شاكرًا لمعالي وزير التعليم رعايته ودعمه للمؤتمر وفعالياته، ومعبرا عن شكره لكل من ساهم في إقامة وإنجاح فعاليات هذا المؤتمر.
بدوره أوضح رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور حسين آل عبيد أن أبرز أهداف المؤتمر تتمحور حول رؤية الملك سلمان الاقتصادية والتنموية، وكذلك نظريات النمو والتنمية الاقتصادية المتوازنة وأبعادها والاستفادة منها في الواقع السعودي، ومحددات النمو الاقتصادي في المملكة العربية السعودية ورؤيتها الطموحة 2030، ودور التنمية الاقتصادية المتوازنة في معالجة بعض الظواهر في الاقتصاد السعودي، إضافة إلى التجارب الدولية الناجحة في تطبيق التنمية الاقتصادية المتوازنة ومدى الاستفادة منها في الواقع السعودي، لافتًا إلى أن اللجنة العلمية استقبلت 69 ورقة بحثية أجيز منها 19 بحثًا سيتم تقديمها في جلسات المؤتمر.
فيما شكر عضو مجلس الشورى الدكتور محمد آل عباس في كلمة ألقاها نيابة عن المشاركين، جامعة الملك خالد ممثلة في كلية الأعمال على تنظيم هذا المؤتمر لما له من أهمية بالغة في دفع عجلة التنمية والتطور لهذا البلد المعطاء، مؤكدًا على أهمية المحاور التي تناقشها الجلسات، آملاً أن تسهم مخرجات هذا المؤتمر في تحقيق الأهداف المرجوة منها.
وفي ختام حفل الافتتاح كرم مدير الجامعة المشاركين والتقطت الصور التذكارية.
يذكر أن المؤتمر يضم 8 جلسات علمية بمشاركة نخبه من الباحثين والمتخصصين من دول وجهات متعددة.
أبها لمدة يومين.
وفي بداية حفل الافتتاح اطلع الحضور على عرض مرئي تناول أبرز ملامح المؤتمر وأهدافه، والمحاور التي سيتم مناقشتها من خلال الجلسات التي ستقام فترة إقامته.
وأشار معالي مدير الجامعة في كلمة ألقاها في بداية الحفل إلى أن المملكة العربية السعودية تولي التنمية اهتماما كبيرا وتحرص منذ تأسيسها على أن تكون التنمية شاملة ومتوازنة وملبية لاحتياجات ومتطلبات المناطق والقطاعات والمواطنين على حد سواء، ولذا حظيت مختلف المناطق والقطاعات والمواطنين بدرجة متوازنة من الاهتمام والتنمية.
لافتًا إلى أن جامعة الملك خالد ممثلة في كلية الأعمال بادرت بعقد هذا المؤتمر لما* للتنمية المتوازنة من أهمية بالغة، لوضع قاعدة علمية في هذا المجال ودراسة ومناقشة مختلف أبعاد التنمية المتوازنة وتجربة المملكة والتجارب العالمية، شاكرًا لمعالي وزير التعليم رعايته ودعمه للمؤتمر وفعالياته، ومعبرا عن شكره لكل من ساهم في إقامة وإنجاح فعاليات هذا المؤتمر.
بدوره أوضح رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور حسين آل عبيد أن أبرز أهداف المؤتمر تتمحور حول رؤية الملك سلمان الاقتصادية والتنموية، وكذلك نظريات النمو والتنمية الاقتصادية المتوازنة وأبعادها والاستفادة منها في الواقع السعودي، ومحددات النمو الاقتصادي في المملكة العربية السعودية ورؤيتها الطموحة 2030، ودور التنمية الاقتصادية المتوازنة في معالجة بعض الظواهر في الاقتصاد السعودي، إضافة إلى التجارب الدولية الناجحة في تطبيق التنمية الاقتصادية المتوازنة ومدى الاستفادة منها في الواقع السعودي، لافتًا إلى أن اللجنة العلمية استقبلت 69 ورقة بحثية أجيز منها 19 بحثًا سيتم تقديمها في جلسات المؤتمر.
فيما شكر عضو مجلس الشورى الدكتور محمد آل عباس في كلمة ألقاها نيابة عن المشاركين، جامعة الملك خالد ممثلة في كلية الأعمال على تنظيم هذا المؤتمر لما له من أهمية بالغة في دفع عجلة التنمية والتطور لهذا البلد المعطاء، مؤكدًا على أهمية المحاور التي تناقشها الجلسات، آملاً أن تسهم مخرجات هذا المؤتمر في تحقيق الأهداف المرجوة منها.
وفي ختام حفل الافتتاح كرم مدير الجامعة المشاركين والتقطت الصور التذكارية.
يذكر أن المؤتمر يضم 8 جلسات علمية بمشاركة نخبه من الباحثين والمتخصصين من دول وجهات متعددة.