تراجعت أسعار النفط، اليوم، وسط بيانات ضعيفة للناتج الصناعي في الصين واليابان وإنتاج قياسي للخام الأمريكي، لكن الأسواق ظلت مدعومة على نحو جيد نسبيا بفعل تخفيضات المعروض التي تقودها “أوبك”.
وفي الساعة 0723 بتوقيت جرينتش، كانت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت عند 65.97 دولار للبرميل، منخفضة 42 سنتا بما يعادل 0.6% عن إغلاقها السابق.
وسجلت عقود الخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط 56.73 دولار للبرميل، بانخفاض 21 سنتا أو 0.4% عن أحدث تسوية لها.
تأثرت الأسعار سلبا بتنامي إنتاج النفط الخام الأمريكي الذي زاد أكثر من مليوني برميل يوميا على مدى العام الأخير ليصل إلى مستوى غير مسبوق يبلغ 12.1 مليون برميل يوميا.
وانكمش نشاط المصانع في الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم، للشهر الثالث على التوالي في فبراير، مع تراجع طلبيات التصدير بأسرع وتيرة منذ الأزمة المالية العالمية قبل عشر سنوات، حسبما أظهرته البيانات الرسمية يوم الخميس.
وقال جاسبر لولر مدير الأبحاث في لندن كابيتال جروب للوساطة في العقود الآجلة “دليل جديد على تباطؤ في الصين نال من المعنويات حيال المخاطرة”.
وفي اليابان، ثاني أكبر اقتصاد آسيوي، سجل إنتاج المصانع أكبر تراجع في عام في يناير كانون الثاني مع تأثر المنطقة بأسرها بالتباطؤ الصيني.
وفي الساعة 0723 بتوقيت جرينتش، كانت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت عند 65.97 دولار للبرميل، منخفضة 42 سنتا بما يعادل 0.6% عن إغلاقها السابق.
وسجلت عقود الخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط 56.73 دولار للبرميل، بانخفاض 21 سنتا أو 0.4% عن أحدث تسوية لها.
تأثرت الأسعار سلبا بتنامي إنتاج النفط الخام الأمريكي الذي زاد أكثر من مليوني برميل يوميا على مدى العام الأخير ليصل إلى مستوى غير مسبوق يبلغ 12.1 مليون برميل يوميا.
وانكمش نشاط المصانع في الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم، للشهر الثالث على التوالي في فبراير، مع تراجع طلبيات التصدير بأسرع وتيرة منذ الأزمة المالية العالمية قبل عشر سنوات، حسبما أظهرته البيانات الرسمية يوم الخميس.
وقال جاسبر لولر مدير الأبحاث في لندن كابيتال جروب للوساطة في العقود الآجلة “دليل جديد على تباطؤ في الصين نال من المعنويات حيال المخاطرة”.
وفي اليابان، ثاني أكبر اقتصاد آسيوي، سجل إنتاج المصانع أكبر تراجع في عام في يناير كانون الثاني مع تأثر المنطقة بأسرها بالتباطؤ الصيني.