بحثت عدد من الجهات الرياضية في المملكة في اجتماع عقدته أخيرا؛ إمكانية حضور النساء لمباريات كرة القدم في الملاعب السعودية في المواسم المقبلة، بما يتوافق مع الشريعة الإسلامية، ويراعي العادات والتقاليد في المملكة.
ووضعت هذه الجهات خمسة شروط يجب أن تتوافر للسماح للعنصر النسائي بالوجود في مدرجات الملاعب لمشاهدة مباريات كرة القدم، أولها: أن يكون حضور النساء مع أسرة "عائلات" لا فرادى، وثانيها: أن تجهز لهذه الأسر منصات أو أماكن مخصصة للجلوس والمتابعة، وثالثها: ألا تتعرض لأي نوع من أنواع الاختلاط بينها وبين الرجال في الملعب، ورابعها: تخصيص مداخل ومخارج ومواقف سيارات منفصلة، وخامسها: أن تتوافر خدمات معينة للنساء كدورات المياه وغيرها.
وتسعى هذه الجهات إلى أن يكون هناك حضور للعائلات في ملاعب كرة القدم لحضور مسابقات الاتحاد السعودي، والبطولات التي يخوضها المنتخب السعودي، وأقربها بطولة كأس الخليج العربي الـ22، التي ستستضيفها الرياض ابتداء من الـ13 من نوفمبر المقبل، التي عادة ما تحظى بتجمعات أسرية واسعة في المنازل لمتابعتها كونها البطولة التي تلم الأشقاء الخليجيين. يذكر أن مدرجات ملاعب كرة القدم في دول الخليج والعالم تشهد حضورا نسائيا للسعوديات لمؤازرة أندية ومنتخبات المملكة في الاستحقاقات القارية، فيما لم يسمح بعد لهذه الجماهير النسائية بالوجود في المدرجات في أي من المدن السعودية، مما جعل القائمين على الكرة السعودية يعكفون على دراسة الوضع لضمان حمايتهن مع عدم مخالفة الشريعة الإسلامية أو العادات والتقاليد.
وكانت أنباء سابقة راجت خلال العام الماضي عن أن فرصة السعودية في استضافة نهائيات بطولة كأس آسيا لكرة القدم لعام 2019 تضاءلت بحسب مصادر مقربة من اتحاد الكرة الآسيوي؛ بسبب منع السيدات من دخول الملاعب، مما وضع اتحاد الكرة السعودي في موقف محرج في ظل عدم إعلان موقفه من السماح للعنصر النسائي بالحضور في مدرجات البطولة، كونه يعد من أهم متطلبات ومعايير الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا".
ووضعت هذه الجهات خمسة شروط يجب أن تتوافر للسماح للعنصر النسائي بالوجود في مدرجات الملاعب لمشاهدة مباريات كرة القدم، أولها: أن يكون حضور النساء مع أسرة "عائلات" لا فرادى، وثانيها: أن تجهز لهذه الأسر منصات أو أماكن مخصصة للجلوس والمتابعة، وثالثها: ألا تتعرض لأي نوع من أنواع الاختلاط بينها وبين الرجال في الملعب، ورابعها: تخصيص مداخل ومخارج ومواقف سيارات منفصلة، وخامسها: أن تتوافر خدمات معينة للنساء كدورات المياه وغيرها.
وتسعى هذه الجهات إلى أن يكون هناك حضور للعائلات في ملاعب كرة القدم لحضور مسابقات الاتحاد السعودي، والبطولات التي يخوضها المنتخب السعودي، وأقربها بطولة كأس الخليج العربي الـ22، التي ستستضيفها الرياض ابتداء من الـ13 من نوفمبر المقبل، التي عادة ما تحظى بتجمعات أسرية واسعة في المنازل لمتابعتها كونها البطولة التي تلم الأشقاء الخليجيين. يذكر أن مدرجات ملاعب كرة القدم في دول الخليج والعالم تشهد حضورا نسائيا للسعوديات لمؤازرة أندية ومنتخبات المملكة في الاستحقاقات القارية، فيما لم يسمح بعد لهذه الجماهير النسائية بالوجود في المدرجات في أي من المدن السعودية، مما جعل القائمين على الكرة السعودية يعكفون على دراسة الوضع لضمان حمايتهن مع عدم مخالفة الشريعة الإسلامية أو العادات والتقاليد.
وكانت أنباء سابقة راجت خلال العام الماضي عن أن فرصة السعودية في استضافة نهائيات بطولة كأس آسيا لكرة القدم لعام 2019 تضاءلت بحسب مصادر مقربة من اتحاد الكرة الآسيوي؛ بسبب منع السيدات من دخول الملاعب، مما وضع اتحاد الكرة السعودي في موقف محرج في ظل عدم إعلان موقفه من السماح للعنصر النسائي بالحضور في مدرجات البطولة، كونه يعد من أهم متطلبات ومعايير الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا".