أعلنت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية بأنه صدر الأمر الملكي الكريم رقم (15690) وتاريخ 21/ 3/ 1440هـ ، بشأن الموافقة على إسقاط الجنسية السعودية عن (حمزة أسامة محمد بن لادن) من السجلات الرسمية، وللإحاطة بذلك جرى نشره.
يُذكر أن وزارة الخارجية الأمريكية، أعلنت اليوم عن رصدها مكافأة تصل إلى مليون دولار، لمن يقدم معلومات تُسهم في القبض على حمزة نجل أسامة بن لادن، الزعيم السابق لتنظيم القاعدة.
ووضعت الولايات المتحدة "حمزة" (30 عاماً)، على لائحة الإرهاب الدولي قبل عامين، كما أكدت الوزارة الأمريكية أن حمزة بن لادن بدأ يبرز كزعيم جديد للتنظيم الإرهابي.
وتعتقد الاستخبارات الأمريكية أنه موجود في منطقة على الحدود الباكستانية الأفغانية، وربما يعبر إلى إيران أحياناً.
جاء بذلك بسبب تخوف أمريكا من توليه تنظيم القاعدة، خاصة وأنه دعا أتباعه الذين يلقبونه بما يسمى “ولي عهد الجهاد”، عبر رسائل صوتية وأخرى مصورة على الإنترنت لشن هجمات ضد واشنطن وحلفائها الغربيين “لندن وباريس”، ثأرًا لمقتل والده.
ورغم الغموض السائد حول المكان الذي يتواجد فيه “حمزة”، إما في أفغانستان وإما تحت الإقامة الجبرية في إيران، إلا أنه يحظى بمكانة لدى عناصر تنظيم القاعدة، خاصة وأن كان يستخدم للترويج للتنظيم منذ طفولته، بحسب علي سوفان، المسؤول السابق عن ملف تنظيم القاعدة بمكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي.
يُذكر أن وزارة الخارجية الأمريكية، أعلنت اليوم عن رصدها مكافأة تصل إلى مليون دولار، لمن يقدم معلومات تُسهم في القبض على حمزة نجل أسامة بن لادن، الزعيم السابق لتنظيم القاعدة.
ووضعت الولايات المتحدة "حمزة" (30 عاماً)، على لائحة الإرهاب الدولي قبل عامين، كما أكدت الوزارة الأمريكية أن حمزة بن لادن بدأ يبرز كزعيم جديد للتنظيم الإرهابي.
وتعتقد الاستخبارات الأمريكية أنه موجود في منطقة على الحدود الباكستانية الأفغانية، وربما يعبر إلى إيران أحياناً.
جاء بذلك بسبب تخوف أمريكا من توليه تنظيم القاعدة، خاصة وأنه دعا أتباعه الذين يلقبونه بما يسمى “ولي عهد الجهاد”، عبر رسائل صوتية وأخرى مصورة على الإنترنت لشن هجمات ضد واشنطن وحلفائها الغربيين “لندن وباريس”، ثأرًا لمقتل والده.
ورغم الغموض السائد حول المكان الذي يتواجد فيه “حمزة”، إما في أفغانستان وإما تحت الإقامة الجبرية في إيران، إلا أنه يحظى بمكانة لدى عناصر تنظيم القاعدة، خاصة وأن كان يستخدم للترويج للتنظيم منذ طفولته، بحسب علي سوفان، المسؤول السابق عن ملف تنظيم القاعدة بمكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي.