يعد القصر الأحمر تحفة معمارية بتصاميمه المميزة وطرازه المختلف، والذي بُني بأمر من الملك عبد العزيز آل سعود عام 1942، ليكون قصرًا لابنه وولي عهده الأمير سعود بن عبدالعزيز، وسُمي بهذا الاسم بناء على لون المظهر الخارجي الذي يميل إلى “الحمرة”.
وهو أول مبنى يُشيّد بمادتي الأسمنت والحديد المسلح في مدينة الرياض، وأشرف على بنائه المقاول محمد بن لادن مع مهندسين مصريين، وانتهى تشييده عام 1364، وسكنه الأمير سعود مع والدته وبعض زوجاته وأولاده إلى أن انتهت قصور الناصرية فانتقل إليها عام 1376هـ.
كما يضم القصر مصاعد كهربائية، وسلالم تصل إلى بقية الطوابق، وأكثر من 16 جناحًا وغرفة مجهزة بأجهزة تكييف، بجانب نظام إضاءة نهاري بوجود مناور مربعة مفتوحة داخل القصر تسمح بدخول أشعة الشمس.
وشهد القصر على أحداث مهمة، وكانت تسيّر داخله أمور الدولة، واُستقبل فيه الملوك ورؤساء الدول والحكومات، منهم جمال عبدالناصر، وشكري القوتلي، وأنور السادات، والملك طلال بن عبدالله، وغيرهم.
وهو أول مبنى يُشيّد بمادتي الأسمنت والحديد المسلح في مدينة الرياض، وأشرف على بنائه المقاول محمد بن لادن مع مهندسين مصريين، وانتهى تشييده عام 1364، وسكنه الأمير سعود مع والدته وبعض زوجاته وأولاده إلى أن انتهت قصور الناصرية فانتقل إليها عام 1376هـ.
كما يضم القصر مصاعد كهربائية، وسلالم تصل إلى بقية الطوابق، وأكثر من 16 جناحًا وغرفة مجهزة بأجهزة تكييف، بجانب نظام إضاءة نهاري بوجود مناور مربعة مفتوحة داخل القصر تسمح بدخول أشعة الشمس.
وشهد القصر على أحداث مهمة، وكانت تسيّر داخله أمور الدولة، واُستقبل فيه الملوك ورؤساء الدول والحكومات، منهم جمال عبدالناصر، وشكري القوتلي، وأنور السادات، والملك طلال بن عبدالله، وغيرهم.