قتل شخصان وجرح عشرة آخرون في تجدد للاشتباكات بين قبيلتين في محافظة أسوان جنوبي مصر، وذلك غداة مقتل 23 شخصا وجرح العشرات وإضرام النار في عدد من المنازل.
وأوضح مصدر أمني أن أحد أفراد عائلة دابود النوبية قتل في الاشتباكات التي تجددت الأحد مع قبيلة بني هلال.
وتفيد الأنباء أن مدير أمن أسوان فرض حظرا للتجول في منطقة الاشتباكات القبلية لحين هدوء الأوضاع.
وأشعلت قبيلة بني هلال النار في إطارات سيارات لغلق بعض الطرق، بينما أغلقت قوات الأمن طريق كسر الحجر المؤدي إلى مستشفى أسوان التعليمي.
وتسعى الشرطة إلى السيطرة على الاشتباكات المسلحة بين القبيلتين.
يذكر أن الاشتباكات بدأت بمشاجرة بين طلبة ينتمون إلى قبيلة الدابودية بمنطقة النوبة وآخرين من قبيلة بني هلال بسبب معاكسة إحدى الفتيات، وكتابة كلا الطرفين عبارات مسيئة ضد الطرف الآخر على جدران إحدى المدارس.
وكانت وزارة الداخلية المصرية أوضحت أن الطرفين عقدا الجمعة جلسة عرفية بمنطقة غرب السيل، حدثت خلالها مشادة تطورت إلى مشاجرة تبادلوا فيها إطلاق الأعيرة النارية، ما أسفر عن مقتل أربعة وإصابة تسعة بجروح، وتمكنت قوات الشرطة من إلقاء القبض على ثلاثة من المتهمين.
وأوضح مصدر أمني أن أحد أفراد عائلة دابود النوبية قتل في الاشتباكات التي تجددت الأحد مع قبيلة بني هلال.
وتفيد الأنباء أن مدير أمن أسوان فرض حظرا للتجول في منطقة الاشتباكات القبلية لحين هدوء الأوضاع.
وأشعلت قبيلة بني هلال النار في إطارات سيارات لغلق بعض الطرق، بينما أغلقت قوات الأمن طريق كسر الحجر المؤدي إلى مستشفى أسوان التعليمي.
وتسعى الشرطة إلى السيطرة على الاشتباكات المسلحة بين القبيلتين.
يذكر أن الاشتباكات بدأت بمشاجرة بين طلبة ينتمون إلى قبيلة الدابودية بمنطقة النوبة وآخرين من قبيلة بني هلال بسبب معاكسة إحدى الفتيات، وكتابة كلا الطرفين عبارات مسيئة ضد الطرف الآخر على جدران إحدى المدارس.
وكانت وزارة الداخلية المصرية أوضحت أن الطرفين عقدا الجمعة جلسة عرفية بمنطقة غرب السيل، حدثت خلالها مشادة تطورت إلى مشاجرة تبادلوا فيها إطلاق الأعيرة النارية، ما أسفر عن مقتل أربعة وإصابة تسعة بجروح، وتمكنت قوات الشرطة من إلقاء القبض على ثلاثة من المتهمين.