أقامت جامعة القصيم يوم الأربعاء الموافق 20/7/1440هـ، حفل تخرج طالبات الدفعة السادسة عشرة، بالملعب الرياضي بالمدينة الجامعية، حيث بلغ عدد الخريجات لهذا العام (4070) طالبة من مختلف التخصصات، وقد شهد الحفل حضورا لافتا تجاوز 13 ألف حاضرة من الخريجات وأهاليهن وأقاربهن.
وبدأ الحفل بعزف السلام الملكي، ثم تلت الخريجة رغد الخراز من قسم القراءات تلاوة عطرة مما تيسر من آيات الذكر الحكيم برواية حفص عن عاصم ورواية الدوري الكسائي.
ثم شهد الحضور مسيرة الخريجات التي اصطفت فيها طالبات كل كلية في طابور الشرف، كلية بعد أخرى، حيث بدأت المسيرة بخريجات الدراسات العليا والبالغ عددهن 153 خريجة, تبعتهن خريجات كلية الشريعة وعددهن 895 خريجة, ثم كلية العلوم والآداب وعددهن 698 خريجة, وكلية التصاميم وعددهن 116 خريجة, وكلية الزراعة والطب البيطري وعددهن 120 خريجة, وكلية الطب البشري وعددهن 40 خريجة.
ثم طالبات كلية الاقتصاد والإدارة وعددهن 286 خريجة، وكلية العلوم التطبيقية وعددهن 53 خريجة, وكلية الصيدلة وعددهن 65 خريجة, وكلية الحاسب وعددهن 60 خريجة, وكلية طب الأسنان وعددهن 25 خريجة, وكلية التأهيل الطبي وعددهن 59 طالبة, وكلية التربية وعددهن 626 خريجة, وكلية التمريض وعددهن 51 خريجة، ثم بعد ذلك توالت الاحتفالات تباعا بعدة كليات في مختلف محافظات القصيم.
وألقت وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات الدكتورة نوال الثويني، كلمة هنأت فيها الخريجات بهذه المناسبة وقالت: "إننا نعيش اليوم في عصر تمكين المرأة في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده – حفظهما الله – اللذان يؤكدان على أهمية دور المرأة لأجل تعزيز مكانتها وتهيئتها لممارسة دورها الكامل في خدمة الوطن"، وأردفت: "إن التخرج لحظة من لحظات العمر الجميلة وهو ختام جهد دؤوب لكنه في ذات الوقت انطلاق صافرة البداية لطريق العمل وخدمة الوطن".
واختتمت وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات كلمتها برسالة وجهتها للخريجات قائلة: "إنكن اليوم سفيرات الجامعة في مواقع الإنتاج والإنجاز، فكن أيها الخريجات عونا للوطن في تقدمه ونهضته"، وبعد ذلك تم تكريم المتفوقات من ذوات مرتبة الشرف الأولى ثم مرتبة الشرف الثانية بمراحل الدراسات العليا والبكالوريوس.
وقدمت الخريجة نضيد العميم كلمة باسم الخريجات خلال الحفل، عبرت فيها عن عميق شكر الخريجات وامتنانهن للآباء والأمهات، والأساتذة الفضلاء على كل ما قدموه لهن طوال مسيرة الدراسة، وقالت: "لا نقول وداعاً جامعتنا بل لنقول أهلا بالمستقبل الذي كانت بدايته جامعة القصيم "، وأنشدت بيتين من الشعر:
خريجة أمضي ودربي ساطع.. تشدو به الآمال في وجداني.
خريجة أرنو إلى درج العلا بعزائم الإقدام والإيمانِ.
وفي ختام الحفل تم عرض مقطعًا مرئيًا لعدد من الآباء والأقارب في مقابلة لهم أجريت لهم وهم يباركون بكل فخر لبناتهم، وكان لهذه الكلمات أثرًا عميقًا على مشاعر الخريجات.
وبدأ الحفل بعزف السلام الملكي، ثم تلت الخريجة رغد الخراز من قسم القراءات تلاوة عطرة مما تيسر من آيات الذكر الحكيم برواية حفص عن عاصم ورواية الدوري الكسائي.
ثم شهد الحضور مسيرة الخريجات التي اصطفت فيها طالبات كل كلية في طابور الشرف، كلية بعد أخرى، حيث بدأت المسيرة بخريجات الدراسات العليا والبالغ عددهن 153 خريجة, تبعتهن خريجات كلية الشريعة وعددهن 895 خريجة, ثم كلية العلوم والآداب وعددهن 698 خريجة, وكلية التصاميم وعددهن 116 خريجة, وكلية الزراعة والطب البيطري وعددهن 120 خريجة, وكلية الطب البشري وعددهن 40 خريجة.
ثم طالبات كلية الاقتصاد والإدارة وعددهن 286 خريجة، وكلية العلوم التطبيقية وعددهن 53 خريجة, وكلية الصيدلة وعددهن 65 خريجة, وكلية الحاسب وعددهن 60 خريجة, وكلية طب الأسنان وعددهن 25 خريجة, وكلية التأهيل الطبي وعددهن 59 طالبة, وكلية التربية وعددهن 626 خريجة, وكلية التمريض وعددهن 51 خريجة، ثم بعد ذلك توالت الاحتفالات تباعا بعدة كليات في مختلف محافظات القصيم.
وألقت وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات الدكتورة نوال الثويني، كلمة هنأت فيها الخريجات بهذه المناسبة وقالت: "إننا نعيش اليوم في عصر تمكين المرأة في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده – حفظهما الله – اللذان يؤكدان على أهمية دور المرأة لأجل تعزيز مكانتها وتهيئتها لممارسة دورها الكامل في خدمة الوطن"، وأردفت: "إن التخرج لحظة من لحظات العمر الجميلة وهو ختام جهد دؤوب لكنه في ذات الوقت انطلاق صافرة البداية لطريق العمل وخدمة الوطن".
واختتمت وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات كلمتها برسالة وجهتها للخريجات قائلة: "إنكن اليوم سفيرات الجامعة في مواقع الإنتاج والإنجاز، فكن أيها الخريجات عونا للوطن في تقدمه ونهضته"، وبعد ذلك تم تكريم المتفوقات من ذوات مرتبة الشرف الأولى ثم مرتبة الشرف الثانية بمراحل الدراسات العليا والبكالوريوس.
وقدمت الخريجة نضيد العميم كلمة باسم الخريجات خلال الحفل، عبرت فيها عن عميق شكر الخريجات وامتنانهن للآباء والأمهات، والأساتذة الفضلاء على كل ما قدموه لهن طوال مسيرة الدراسة، وقالت: "لا نقول وداعاً جامعتنا بل لنقول أهلا بالمستقبل الذي كانت بدايته جامعة القصيم "، وأنشدت بيتين من الشعر:
خريجة أمضي ودربي ساطع.. تشدو به الآمال في وجداني.
خريجة أرنو إلى درج العلا بعزائم الإقدام والإيمانِ.
وفي ختام الحفل تم عرض مقطعًا مرئيًا لعدد من الآباء والأقارب في مقابلة لهم أجريت لهم وهم يباركون بكل فخر لبناتهم، وكان لهذه الكلمات أثرًا عميقًا على مشاعر الخريجات.