أكد قراصنة معلوماتية مناصرون للقضية الفلسطينية أن مئات المواقع الالكترونية الإسرائيلية تعرضت لهجمات أمس، ما أدى إلى توقف العديد منها.
ونشر القراصنة الذين يطلقون على أنفسهم «أنونيموس» قائمة بأسماء المواقع التي تم اختراقها في الهجوم الذي بدأ فجرا واستمر حتى ساعات المساء.
وذكر خبير أمن المعلومات رائد القرني لـ»مكه « أن خلال الساعات الأولى تمكن الهاكرز من اختراق 400 موقع بينها مواقع حكومية منها وزارة التربية والتعليم ووزارة الداخلية والموساد.
كما تم اختراق مواقع أخرى لشركة الطيران والبنوك التي تم اختراق حساباتها».
وأوضح القرني أن عدد المشاركين في العملية تجاوز 20 ألف هاكرز من حول العالم من بينهم فلسطينيون وسعوديون وباكستانيون وحتى إسرائيليين يرفضون سياسات تل أبيب.
و»أنونيموس» التي تعني بالعربية المجهول كانت شنت هجوما مشابها في نفس هذا اليوم من العام الماضي واعتبرته إسرائيل الأكبر الذي تتعرض له.
ونشرت «أنونيموس» قوائم بالآلاف كلمات السر لعناوين الكترونية ومئات الهواتف والعناوين لمسؤولين إسرائيليين.
من جهة أخرى فقد أعلن مسؤول أمريكي عقد اجتماع فلسطيني-إسرائيلي- أمريكي جديد أمس في القدس الغربية ليكون الثالث خلال أسبوع بعد أن انتهى الاجتماع الثاني بعد منتصف أمس الأول دون تحقيق أي تقدم.
وقال المسؤول في بيان وزعته القنصلية الأمريكية العامة في القدس إنه «اجتمع المفاوضون الإسرائيليون والفلسطينيون لمناقشة سبل تخطي الأزمة في المحادثات، كان الاجتماع جديا وبناء، وقد طلب الطرفان من الولايات المتحدة ترتيب لقاء آخر اليوم «أمس» لاستكمال الجهد المبذول».
وعقد الاجتماع بمشاركة عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات ورئيس المخابرات العامة الفلسطينية اللواء ماجد فرج ووزيرة العدل الإسرائيلية تسيبي ليفني ومستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي المحامي إسحق مولخو.
على صعيد آخر فقد رفضت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث «التصريح الذي أدلى به موشي فيجلين نائب رئيس الكنيست بعد إنهاء اقتحامه للأقصى والذي قال فيه: إن الشرطة أثبتت اليوم أن من الممكن فرض سيادتنا اليهودية على جبل الهيكل إذا كنا نريد ذلك فعلا
ونشر القراصنة الذين يطلقون على أنفسهم «أنونيموس» قائمة بأسماء المواقع التي تم اختراقها في الهجوم الذي بدأ فجرا واستمر حتى ساعات المساء.
وذكر خبير أمن المعلومات رائد القرني لـ»مكه « أن خلال الساعات الأولى تمكن الهاكرز من اختراق 400 موقع بينها مواقع حكومية منها وزارة التربية والتعليم ووزارة الداخلية والموساد.
كما تم اختراق مواقع أخرى لشركة الطيران والبنوك التي تم اختراق حساباتها».
وأوضح القرني أن عدد المشاركين في العملية تجاوز 20 ألف هاكرز من حول العالم من بينهم فلسطينيون وسعوديون وباكستانيون وحتى إسرائيليين يرفضون سياسات تل أبيب.
و»أنونيموس» التي تعني بالعربية المجهول كانت شنت هجوما مشابها في نفس هذا اليوم من العام الماضي واعتبرته إسرائيل الأكبر الذي تتعرض له.
ونشرت «أنونيموس» قوائم بالآلاف كلمات السر لعناوين الكترونية ومئات الهواتف والعناوين لمسؤولين إسرائيليين.
من جهة أخرى فقد أعلن مسؤول أمريكي عقد اجتماع فلسطيني-إسرائيلي- أمريكي جديد أمس في القدس الغربية ليكون الثالث خلال أسبوع بعد أن انتهى الاجتماع الثاني بعد منتصف أمس الأول دون تحقيق أي تقدم.
وقال المسؤول في بيان وزعته القنصلية الأمريكية العامة في القدس إنه «اجتمع المفاوضون الإسرائيليون والفلسطينيون لمناقشة سبل تخطي الأزمة في المحادثات، كان الاجتماع جديا وبناء، وقد طلب الطرفان من الولايات المتحدة ترتيب لقاء آخر اليوم «أمس» لاستكمال الجهد المبذول».
وعقد الاجتماع بمشاركة عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات ورئيس المخابرات العامة الفلسطينية اللواء ماجد فرج ووزيرة العدل الإسرائيلية تسيبي ليفني ومستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي المحامي إسحق مولخو.
على صعيد آخر فقد رفضت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث «التصريح الذي أدلى به موشي فيجلين نائب رئيس الكنيست بعد إنهاء اقتحامه للأقصى والذي قال فيه: إن الشرطة أثبتت اليوم أن من الممكن فرض سيادتنا اليهودية على جبل الهيكل إذا كنا نريد ذلك فعلا