رغم امتداد شبكة شركة الاتصالات السعودية وتغطيتها الواسعة لمناطق برية شاسعة وطرق صحراوية ومناطق غير مأهولة بالسكان، إلا أنها تغيب غياباً شبه تاماً عن قُرى وادي الخير شمال ثلوث المنظر في مُحافظة بارق -حسب شكوى سكان - من عدم توفر خدمة الإنترنت بالشكل الذي يُلائم المبالغ المستقطعة من مواطني تلك القُرى ، ناهيك عن إنعدام جميع الخدمات اثناء هطول الأمطار .
يقول المواطن "محمد الشهري": إن القُرى وتحديداً قُرى وادي الخير العليا، يعاني سًكانها من عدم توفر تغطية اتصال النطاق العريض (4G) مبيناً أن الشركة استشعرت هذا الخلل منذُ مايُقارب الـ 5 سنوات ،وذلك من خلال مُناشدات الأهالي المستمرة مُشيراً إلى انه تم دعم القُرى بعدد من الأبراج الا انه لم يتم دعمها بتقنية الـ 4G
وأضاف: "قدّمنا عدة شكاوى للشركة، وهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، الا انهم اوضحوا لنا ان هذه المُناشدات يمكن رفعها عبر الحاكم الإداري لتلك القُرى .
وأكد "الشهري" أن الشركة تقابل الشكاوى بالوعود الزائفة التي لا تنفذ منذ سنوات طويلة، مطالباً هيئة الاتصالات بالتدخل وإلزام الشركة بتوفير خدمة النطاق العريض (4G)
ويشاركه الحديث المواطن جابر الشهري مشيراً إلى أن السكان ملزمون بسداد فواتير خدمات لا يستفيدون منها، ولجأوا إلى شركات الاتصالات الأخرى؛ للاستفادة من خدمة الاتصال، خاصة عند حدوث حالات طارئة لا سمح الله".
وقال: "عند محاولة الدخول على الخدمات الإلكترونية الحكومية أو مواقع البنوك يضطر المواطن للخروج من منزله، والذهاب لمُحافظة بارق او لمُحافظة المجاردة ؛ بحثاً عن شبكة لوصول رسالة نصية على هاتفه الجوال، وهذه معاناة يومية يعانيها سكان الحي".
وناشد السكان المسؤولين بوزارة الاتصالات وهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات التدخل وإلزام الشركة بتوفير خدمة الإتصال وكذلك خدمات الإنترنت اسوةً بقُرى وسط ثلوث المنظر واضاً مقابل باقات الإنترنت التي يتم الإشتراك فيها من قبل مواطني قُرى شمال ثلوث المنظر.
يقول المواطن "محمد الشهري": إن القُرى وتحديداً قُرى وادي الخير العليا، يعاني سًكانها من عدم توفر تغطية اتصال النطاق العريض (4G) مبيناً أن الشركة استشعرت هذا الخلل منذُ مايُقارب الـ 5 سنوات ،وذلك من خلال مُناشدات الأهالي المستمرة مُشيراً إلى انه تم دعم القُرى بعدد من الأبراج الا انه لم يتم دعمها بتقنية الـ 4G
وأضاف: "قدّمنا عدة شكاوى للشركة، وهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، الا انهم اوضحوا لنا ان هذه المُناشدات يمكن رفعها عبر الحاكم الإداري لتلك القُرى .
وأكد "الشهري" أن الشركة تقابل الشكاوى بالوعود الزائفة التي لا تنفذ منذ سنوات طويلة، مطالباً هيئة الاتصالات بالتدخل وإلزام الشركة بتوفير خدمة النطاق العريض (4G)
ويشاركه الحديث المواطن جابر الشهري مشيراً إلى أن السكان ملزمون بسداد فواتير خدمات لا يستفيدون منها، ولجأوا إلى شركات الاتصالات الأخرى؛ للاستفادة من خدمة الاتصال، خاصة عند حدوث حالات طارئة لا سمح الله".
وقال: "عند محاولة الدخول على الخدمات الإلكترونية الحكومية أو مواقع البنوك يضطر المواطن للخروج من منزله، والذهاب لمُحافظة بارق او لمُحافظة المجاردة ؛ بحثاً عن شبكة لوصول رسالة نصية على هاتفه الجوال، وهذه معاناة يومية يعانيها سكان الحي".
وناشد السكان المسؤولين بوزارة الاتصالات وهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات التدخل وإلزام الشركة بتوفير خدمة الإتصال وكذلك خدمات الإنترنت اسوةً بقُرى وسط ثلوث المنظر واضاً مقابل باقات الإنترنت التي يتم الإشتراك فيها من قبل مواطني قُرى شمال ثلوث المنظر.