بعد أن تجاوزت جميع مضاعفات ولادتها المبكرة بعمر رحمي 30 أسبوعاً ، بدأت " تمارا " تخطوا عاما الثاني ، وهي بصحة وعافية ، وكانت قد خضعت لسلسة من المراحل العلاجية بمستشفى الولادة والاطفال بمدينة بريدة بدأتها بوحدة العناية المركزة لحديثي الولادة مرورا بالأقسام الطبية الأخرى .
وكانت الطفلة " تمارا " بحسب التفاصيل الطبية ، قد ولدت مبكرا وهي بعمر رحمي 30 أسبوعاً ، قبل موعد ولادتها بسبعة أسابيع .
لتخضع " تمارا " الى فحوصات طبية شاملة والمتابعة بوحدة العناية المركزة لحديثي الولادة ، ليتكشف الاطباء انها تعاني من مشاكل مصاحبة للولادة المبكرة تمثلت في انسداد بالإثني عشر ، ونقص في الوزن لا يتجاوز 600 جرام.
ليقرر الاطباء وضع خطة علاجية واعطائها التنفس الصناعي والتغذية الوردية بالإضافة الى تنظيم وظائف الكلى ، فيما خضعت الى جراحة لمعالجة انسداد الاثني عشر تكللت بالنجاح .
وبعد مرور 33 يوما ، غادرت " تمارا " المستشفى برفقة والديها ، لتتم متابعة حالتها الصحية عبر العيادة المختصة ، خلال سنتين ، ليؤكد الاطباء في زيارتها الأخيرة انها تجاوزت جميع الجوانب المرضية التي صاحبتها منذ ولادتها .
وكانت الطفلة " تمارا " بحسب التفاصيل الطبية ، قد ولدت مبكرا وهي بعمر رحمي 30 أسبوعاً ، قبل موعد ولادتها بسبعة أسابيع .
لتخضع " تمارا " الى فحوصات طبية شاملة والمتابعة بوحدة العناية المركزة لحديثي الولادة ، ليتكشف الاطباء انها تعاني من مشاكل مصاحبة للولادة المبكرة تمثلت في انسداد بالإثني عشر ، ونقص في الوزن لا يتجاوز 600 جرام.
ليقرر الاطباء وضع خطة علاجية واعطائها التنفس الصناعي والتغذية الوردية بالإضافة الى تنظيم وظائف الكلى ، فيما خضعت الى جراحة لمعالجة انسداد الاثني عشر تكللت بالنجاح .
وبعد مرور 33 يوما ، غادرت " تمارا " المستشفى برفقة والديها ، لتتم متابعة حالتها الصحية عبر العيادة المختصة ، خلال سنتين ، ليؤكد الاطباء في زيارتها الأخيرة انها تجاوزت جميع الجوانب المرضية التي صاحبتها منذ ولادتها .