في خطوة أثارت الآراء حول العالم، ركع بابا الفاتيكان فرنسيس ليقبل قدمي رئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت وزعيم المعارضة رياك مشار، ودعاهما إلى الحفاظ على السلام في بلادهما وتجنيبها حربا أهلية.
وحث الباب فرنسيس رئيس جنوب السودان ونائبه السابق الذي تحول لاحقا إلى زعيم المتمردين وثلاثة نواب آخرين على احترام الهدنة والوفاء بالتزامهما بتشكيل حكومة وحدة وطنية في مايو المقبل، وفقا لاتفاق السلام الموقع بين أطراف الصراع في جنوب السودان في سبتمبر الماضي.
وحث الباب فرنسيس رئيس جنوب السودان ونائبه السابق الذي تحول لاحقا إلى زعيم المتمردين وثلاثة نواب آخرين على احترام الهدنة والوفاء بالتزامهما بتشكيل حكومة وحدة وطنية في مايو المقبل، وفقا لاتفاق السلام الموقع بين أطراف الصراع في جنوب السودان في سبتمبر الماضي.