زار معالي وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ جناح جامعة الملك خالد في المعرض والمؤتمر الثامن للتعليم العالي كما وقع معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي خلال فعاليات معرض ومؤتمر التعليم العالي في دورته الثامنة لليوم الثاني عددا من الاتفاقيات مع جامعة تبوك، بهدف تفعيل التعاون المشترك بين الطرفين وتبادل الخبرات في عدة مجالات، والخدمات الاستشارية، وخدمات التدريب، والأبحاث الأكاديمية، وفي مجال تقنية المعلومات، إضافة إلى مجالات الجودة.
كما نفذت جامعة الملك خالد ورش عمل تدريبية بحضور معالي مدير الجامعة حيث قدم عميد التعليم الإلكتروني الدكتور فهد الأحمري ورقة عمل بعنوان "منصة مهارات المستقبل" في جناح وزارة التعليم بـالمعرض، وتحدثت الورشة عن منصة KKUx وهي أول منصة حكومية متخصصة في مهارات وظائف المستقبل، وتربط بين المستفيد ومقدم الخدمة في التعليم العالي ورسالتها المساهمة الفعّالة في تقديم أهم المهارات لوظائف المستقبل بمحتوى إلكتروني نوعي ذي جودة عالية وعالمية يستفيد منها الباحث، كما تطرقت الورشة للتكاملية بين التعليم الأكاديمي والتدريب على المهارات، إضافة لإحصائيات عالمية تبين أهمية التدريب المهاري على مستوى العالم، وإمكانية تعزيز رؤية المملكة 2030 في محور نتعلم لنعمل نحو تعدد خيارات التعليم.
كما شاركت الجامعة بورشة عمل "البرامج البحثية بجامعة الملك خالد وتحقيقها لأهداف الخطة الاستراتيجية للجامعة ورؤية المملكة 2030" والتي قدمها عميد البحث العلمي د.حامد مجدوع القرني، واستعرضت الورشة تجربة عمادة البحث العلمي في بناء البرامج البحثية وارتباطها بالأهداف الاستراتيحية للجامعة، كما تمت مناقشة مدى تكامل هذه البرامج ونجاحها في تحقيق الأهداف المرتبطة بها، وأين تكمن فرص التطوير والنجاح المستقبلية، واستهدفت الورشة الباحثين وعمداء البحث العلمي في الجامعات السعودية.
هذا و قد نظم جناح الجامعة المشارك لقاء للمعيدات والمحاضرات من الجامعة قدمته الأستاذ المشارك بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتورة سمر السقاف
وتحدثت خلاله عن أهم الأمور التي تجب على المتقدمات لطلب الدراسات العليا خارجيًا ومن أهمها كتابة المعلومات بشكل صحيح والتحضير، والتواصل السريع، وعدم استخدام الإجابات الكلاسيكية، والبحث عن الجامعة لمعرفتها جيدًا وكذلك البرنامج ومكان الإقامة والقراءة والاطلاع على كافة الخدمات المعيشية والدراسية قبل التقديم، ومايجب معرفته بعد القبول من قوانين خاصة بالبلد والجامعة وآليات التسجيل.
وزار جناح الجامعة عدد من القيادات الأكاديمية من جامعة شقراء ونجران والقصيم وجدة والملك عبدالعزيز والملك سعود وجازان، وعدد من منسوبي ومنسوبات المؤسسات التعليمية والجامعات الداخلية والدولية.
كما نفذت جامعة الملك خالد ورش عمل تدريبية بحضور معالي مدير الجامعة حيث قدم عميد التعليم الإلكتروني الدكتور فهد الأحمري ورقة عمل بعنوان "منصة مهارات المستقبل" في جناح وزارة التعليم بـالمعرض، وتحدثت الورشة عن منصة KKUx وهي أول منصة حكومية متخصصة في مهارات وظائف المستقبل، وتربط بين المستفيد ومقدم الخدمة في التعليم العالي ورسالتها المساهمة الفعّالة في تقديم أهم المهارات لوظائف المستقبل بمحتوى إلكتروني نوعي ذي جودة عالية وعالمية يستفيد منها الباحث، كما تطرقت الورشة للتكاملية بين التعليم الأكاديمي والتدريب على المهارات، إضافة لإحصائيات عالمية تبين أهمية التدريب المهاري على مستوى العالم، وإمكانية تعزيز رؤية المملكة 2030 في محور نتعلم لنعمل نحو تعدد خيارات التعليم.
كما شاركت الجامعة بورشة عمل "البرامج البحثية بجامعة الملك خالد وتحقيقها لأهداف الخطة الاستراتيجية للجامعة ورؤية المملكة 2030" والتي قدمها عميد البحث العلمي د.حامد مجدوع القرني، واستعرضت الورشة تجربة عمادة البحث العلمي في بناء البرامج البحثية وارتباطها بالأهداف الاستراتيحية للجامعة، كما تمت مناقشة مدى تكامل هذه البرامج ونجاحها في تحقيق الأهداف المرتبطة بها، وأين تكمن فرص التطوير والنجاح المستقبلية، واستهدفت الورشة الباحثين وعمداء البحث العلمي في الجامعات السعودية.
هذا و قد نظم جناح الجامعة المشارك لقاء للمعيدات والمحاضرات من الجامعة قدمته الأستاذ المشارك بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتورة سمر السقاف
وتحدثت خلاله عن أهم الأمور التي تجب على المتقدمات لطلب الدراسات العليا خارجيًا ومن أهمها كتابة المعلومات بشكل صحيح والتحضير، والتواصل السريع، وعدم استخدام الإجابات الكلاسيكية، والبحث عن الجامعة لمعرفتها جيدًا وكذلك البرنامج ومكان الإقامة والقراءة والاطلاع على كافة الخدمات المعيشية والدراسية قبل التقديم، ومايجب معرفته بعد القبول من قوانين خاصة بالبلد والجامعة وآليات التسجيل.
وزار جناح الجامعة عدد من القيادات الأكاديمية من جامعة شقراء ونجران والقصيم وجدة والملك عبدالعزيز والملك سعود وجازان، وعدد من منسوبي ومنسوبات المؤسسات التعليمية والجامعات الداخلية والدولية.