تستقبل قُرى وادي الخير في ثلوث المنظر بمُحافظة بارق زيارة أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز للمُحافظة يوم غداً الاثنين العاشر من شعبان للعام 1440هـ . بعدد من الملفات الشائكة التي قالوا مواطني تلك القُرى ان الجهات ذات العلاقة وقفت حائرة أمام تحقيق مُطالباتهم . ومن ابرز هذه الملفات .
نهل رمال الأودية
إشتكى عدداً من مواطني قُرى وادي الخير شمال ثلوث المنظر من ان العمالة الوافدة احكمت سيطرتها على أودية تلك القُرى حيث جردت الأودية من الغطاء النباتي وعزوا ذلك إلى تهاون الجهات الرقابية في تطبيق أنظمة مُخالفة التعدين
مواطني تلك القُرى قالوا في حديثهم لـ "وطنيات" إنهم ناشدوا عبر وسائل الإعلام المُختلفة الجهات الرقابية في المُحافظة وكذلك في المنطقة بالتدخل لإيقاف ما أسموه النهل الجائر لرمال الأودية إلا إنهم قالوا أن مُناشداتهم لم تجد أي استجابة حيث لاتزال ناقلات الرمال تجوب تلك القُرى وفي وضح النهار مُخلفةً اضرار تُهدد البيئة في تلك القُرى .
تهالك الطرق الداخلية للقُرى .
تُعد قُرى ثلوث المنظر خاصة قُرى وادي الخير من القُرى التي تحتاج إلى وقفة من المسؤول في المُحافظة للوقوف على الطرق الداخلية في تلك القُرى فقد أصبح البعض منها غير سالك وذلك بسبب تراكم مخلفات السيول والبعض الأخر أضرت بِها عوامل الطبيعة حتى إن هذه الطرق باتت تُشكل خطراً على قائدي المركبات ناهيك عن إنها أصبحت من عوائق التنمية في تلك القُرى .
"وطنيات" كانت قد رصدت في وقتٍ سابق تعثر عربة رفع النفايات في إحدى الطرق بقُرى سد عامر وهذا يؤكد إن هذه القُرى لاتزال تنتظر وصول السفلتة .
فيديو يرصد عدم استطاعة سيارة البلدية الوصول لمنازل بعض مواطني (سد عامر)
لم يختلف أهالي تلك القُرى في المُطالبات على مر الأعوام الماضية حتى إن البعض منهم قال لم نجني من الجهات المعنية في المُحافظة وفي عسير غير الوعود التي ماتت على عتبات الأعوام . بعض مواطني تلك القُرى لم تصل لمنازلهم خدمة الإسفلت ولا يزالون ينتظرون عطف مسؤولي تلك الجهات . البعض منهم قال ننتظر زيارة سمو أمير المنطقة للوقوف على احتياجات قُرانا.
طريق ربط ثلوث المنظر بمُحافظة المجاردة(طريق محبة)
هذا الطريق الشرياني والذي يُعد من أهم الطرق الخدمية في مُحافظتي بارق والمجاردة توقف قبل إن يكتمل فلم يتبقى منه الا الجزء اليسير والمسافة المتبقية لاتتجاوز (312) متراً إلا إن مقاول المشروع انسحب من الموقع قبل مايُقارب الثلاثة أعوام وانسحاب المقاول كان مُفاجئ حتى أن فرع وزارة النقل في منطقة عسير لم يكشف عن أسباب انسحاب المقاول .
مواطني قُرى سد عامر تحدثوا لـ "وطنيات" حيث قالوا طريق (محبة) يختصر علينا الكثير خاصة وانه يعد الطريق الوحيد الذي نسلكه في حال أردنا الذهاب لمستشفى المجاردة العام وقالوا تسبب توقف المشروع في عودة مُعاناة مواطني تلك القُرى وطالبوا فرع وزارة النقل في عسير بعودة مقاول المشروع وإنهاء مُعاناتهم مع ماتبقى من المشروع المتعثر.
مُطالبات أهالي قُرى وادي الخير
اجمع مواطني تلك القُرى على مُناشدة سمو أمير منطقة عسير بالنظر في ما أسموها ملفات شائكة تعذر على مسؤولي الجهات الخدمية في عسير حلها
نهل رمال الأودية
إشتكى عدداً من مواطني قُرى وادي الخير شمال ثلوث المنظر من ان العمالة الوافدة احكمت سيطرتها على أودية تلك القُرى حيث جردت الأودية من الغطاء النباتي وعزوا ذلك إلى تهاون الجهات الرقابية في تطبيق أنظمة مُخالفة التعدين
مواطني تلك القُرى قالوا في حديثهم لـ "وطنيات" إنهم ناشدوا عبر وسائل الإعلام المُختلفة الجهات الرقابية في المُحافظة وكذلك في المنطقة بالتدخل لإيقاف ما أسموه النهل الجائر لرمال الأودية إلا إنهم قالوا أن مُناشداتهم لم تجد أي استجابة حيث لاتزال ناقلات الرمال تجوب تلك القُرى وفي وضح النهار مُخلفةً اضرار تُهدد البيئة في تلك القُرى .
تهالك الطرق الداخلية للقُرى .
تُعد قُرى ثلوث المنظر خاصة قُرى وادي الخير من القُرى التي تحتاج إلى وقفة من المسؤول في المُحافظة للوقوف على الطرق الداخلية في تلك القُرى فقد أصبح البعض منها غير سالك وذلك بسبب تراكم مخلفات السيول والبعض الأخر أضرت بِها عوامل الطبيعة حتى إن هذه الطرق باتت تُشكل خطراً على قائدي المركبات ناهيك عن إنها أصبحت من عوائق التنمية في تلك القُرى .
"وطنيات" كانت قد رصدت في وقتٍ سابق تعثر عربة رفع النفايات في إحدى الطرق بقُرى سد عامر وهذا يؤكد إن هذه القُرى لاتزال تنتظر وصول السفلتة .
فيديو يرصد عدم استطاعة سيارة البلدية الوصول لمنازل بعض مواطني (سد عامر)
لم يختلف أهالي تلك القُرى في المُطالبات على مر الأعوام الماضية حتى إن البعض منهم قال لم نجني من الجهات المعنية في المُحافظة وفي عسير غير الوعود التي ماتت على عتبات الأعوام . بعض مواطني تلك القُرى لم تصل لمنازلهم خدمة الإسفلت ولا يزالون ينتظرون عطف مسؤولي تلك الجهات . البعض منهم قال ننتظر زيارة سمو أمير المنطقة للوقوف على احتياجات قُرانا.
طريق ربط ثلوث المنظر بمُحافظة المجاردة(طريق محبة)
هذا الطريق الشرياني والذي يُعد من أهم الطرق الخدمية في مُحافظتي بارق والمجاردة توقف قبل إن يكتمل فلم يتبقى منه الا الجزء اليسير والمسافة المتبقية لاتتجاوز (312) متراً إلا إن مقاول المشروع انسحب من الموقع قبل مايُقارب الثلاثة أعوام وانسحاب المقاول كان مُفاجئ حتى أن فرع وزارة النقل في منطقة عسير لم يكشف عن أسباب انسحاب المقاول .
مواطني قُرى سد عامر تحدثوا لـ "وطنيات" حيث قالوا طريق (محبة) يختصر علينا الكثير خاصة وانه يعد الطريق الوحيد الذي نسلكه في حال أردنا الذهاب لمستشفى المجاردة العام وقالوا تسبب توقف المشروع في عودة مُعاناة مواطني تلك القُرى وطالبوا فرع وزارة النقل في عسير بعودة مقاول المشروع وإنهاء مُعاناتهم مع ماتبقى من المشروع المتعثر.
مُطالبات أهالي قُرى وادي الخير
اجمع مواطني تلك القُرى على مُناشدة سمو أمير منطقة عسير بالنظر في ما أسموها ملفات شائكة تعذر على مسؤولي الجهات الخدمية في عسير حلها