قدم وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، تبرعاً مالياً قدره مليون و100 ألف ريال، لأسرة شهيد الواجب، الوكيل رقيب بحرس الحدود مسعد بن مفرج الكربي، الذي قُتل قبل نحو ثلاثة أسابيع، بعد تعرضه لإطلاق النار على الحدود اليمنية في قطاع خباش، وذلك حسبما أوردته صحيفة "الوطن".
من جانبه، قال والد الشهيد الكربي، إنه وأسرته تلقوا أمس الخميس، دعم وزير الداخلية بمبلغ 1.1 مليون ريال، مقدماً الشكر لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد وولي ولي العهد وقيادات حرس الحدود، ولكل من واساهم في مصابهم.
من جهة أخرى، نقلت الصحيفة ذاتها عن مصدر مطلع قوله أمس، إن جثة الشهيد الكربي لا تزال مودعة في ثلاجة الموتى لحين استكمال الجهات الأمنية التحقيق في ملابسات الحادث.
يشار إلى أن وكيل رقيب مسعد بن مفرج الكربي كان يعمل بحرس الحدود بقطاع خباش بمنطقة نجران، وكان تعرض لإطلاق نار أثناء قيادته إحدى الدوريات، ما أدى لوفاته، فيما اصطدمت الدورية باثنين من زملائه، ما أدى لإصابتهما، ولا زالا يخضعان للعلاج.
من جانبه، قال والد الشهيد الكربي، إنه وأسرته تلقوا أمس الخميس، دعم وزير الداخلية بمبلغ 1.1 مليون ريال، مقدماً الشكر لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد وولي ولي العهد وقيادات حرس الحدود، ولكل من واساهم في مصابهم.
من جهة أخرى، نقلت الصحيفة ذاتها عن مصدر مطلع قوله أمس، إن جثة الشهيد الكربي لا تزال مودعة في ثلاجة الموتى لحين استكمال الجهات الأمنية التحقيق في ملابسات الحادث.
يشار إلى أن وكيل رقيب مسعد بن مفرج الكربي كان يعمل بحرس الحدود بقطاع خباش بمنطقة نجران، وكان تعرض لإطلاق نار أثناء قيادته إحدى الدوريات، ما أدى لوفاته، فيما اصطدمت الدورية باثنين من زملائه، ما أدى لإصابتهما، ولا زالا يخضعان للعلاج.
لازم يتخذ اجراء بحق المجرمين الذين يتجاوزون الحدود والمهربين بوضع الغام لكي يردع هاولاءالمجرمين وحفاظاً على ارواح ابنائنا رجال حرس الحدود