في الوقت الذي تواصل فيه قناة "الجزيرة" بث سمومها، وتضخيم كل الأحداث خارجيًّا، ونشر العداء والكراهية بين الشعوب، والتضليل الإعلامي لمصالح أجندتها، والتدخُّل في كل شاردة وواردة لدعم التطرف وبث الفتن، اختفت عن المشهد داخليًّا كعادتها من كل الأحداث المتعلقة بالشأن القطري.
تفاعل عدد كبير من المتابعين على موقع التواصل الاجتماعي تويتر مع قضية العمال العاملين في تجهيز استادات كأس العالم 2020 في قطر بعد أعمال الشغب التي وقعت اليوم الاثنين، بسبب تأخر صرف الرواتب .
وانتفض عمال بناء ملاعب كأس العالم فى وجه ممارسات الحكومة القطرية وتنظيم الحمدين، وذلك بسبب انتهاك حقوق الإنسان وعدم تقاضي الرواتب وسوء الأحوال المعيشية وغياب الرعاية الصحية.
أحد المتابعين قال :" توقف العمال في قطر عن بناء أي استاد، بسبب عدم حصولهم على رواتبهم خلال الستة أشهر الماضية، ونتيجة لذلك بدأوا الوحي الصغير!.
وطالب الأتحاد الدولي لكرة القدم فيفا قائلا:"يمكنك البدء في اختيار بلد آخر لاستضافة كأس العالم، شكرا جزيلا نطالب النظام في قطر بضبط النفس وتلبية طلبات المتضررين واحترام حقوقهم المشروعة".
وأضرب العمال عن العمل بسبب عدم حصولهم على الرواتب منذ فترة طويلة، مما دفعهم إلى ممارسة أعمال تخريب في مقرات الشركات، حيث كسروا عددا من السيارات بسبب غضبهم الشديد من الحكومة القطرية، وعدم حصولهم على حقوقهم المشروعة.
تفاعل عدد كبير من المتابعين على موقع التواصل الاجتماعي تويتر مع قضية العمال العاملين في تجهيز استادات كأس العالم 2020 في قطر بعد أعمال الشغب التي وقعت اليوم الاثنين، بسبب تأخر صرف الرواتب .
وانتفض عمال بناء ملاعب كأس العالم فى وجه ممارسات الحكومة القطرية وتنظيم الحمدين، وذلك بسبب انتهاك حقوق الإنسان وعدم تقاضي الرواتب وسوء الأحوال المعيشية وغياب الرعاية الصحية.
أحد المتابعين قال :" توقف العمال في قطر عن بناء أي استاد، بسبب عدم حصولهم على رواتبهم خلال الستة أشهر الماضية، ونتيجة لذلك بدأوا الوحي الصغير!.
وطالب الأتحاد الدولي لكرة القدم فيفا قائلا:"يمكنك البدء في اختيار بلد آخر لاستضافة كأس العالم، شكرا جزيلا نطالب النظام في قطر بضبط النفس وتلبية طلبات المتضررين واحترام حقوقهم المشروعة".
وأضرب العمال عن العمل بسبب عدم حصولهم على الرواتب منذ فترة طويلة، مما دفعهم إلى ممارسة أعمال تخريب في مقرات الشركات، حيث كسروا عددا من السيارات بسبب غضبهم الشديد من الحكومة القطرية، وعدم حصولهم على حقوقهم المشروعة.