أكد وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية السعودي خالد الفالح، أن الإنتاج الحالي من النفط السعودي أقل من المستوى المقرر في اتفاق أوبك+.
وأبلغ وزير الطاقة السعودي خالد الفالح وكالة الإعلام الروسية في مقابلة أن #السعودية مستعدة لتلبية طلب مستهلكي النفط عن طريق تعويض الإمدادات الإيرانية بعد أن تنهي الولايات المتحدة الإعفاءات الممنوحة لمشتري الخام من إيران.
وقال الفالح إن اتفاق تنسيق مستويات إنتاج النفط العالمي قد يتقرر تمديده بعد يونيو، وفقا لوكالة "رويترز".
وصرح للوكالة قائلا "سننظر في المخزونات (النفطية العالمية) هل هي أعلى أم أقل من المستوى العادي وسنضبط مستوى الإنتاج وفقا لذلك. بناء على ما أراه الآن... أود أن أقول إنه سيكون هناك اتفاق من نوع ما."
وبلغت أسعار النفط الأسبوع الماضي أعلى مستوياتها منذ نوفمبر بعد أن قالت واشنطن إن جميع الإعفاءات من عقوبات نفط إيران ستنتهي هذا الأسبوع، مما يفرض ضغوطا على المستوردين لوقف الشراء من طهران.
وطالبت الولايات المتحدة الأسبوع الماضي بأن يوقف مشترو النفط الإيراني مشترياتهم بحلول أول مايو أو يواجهوا عقوبات، منهية إعفاءات استمرت لستة أشهر كانت تسمح لأكبر ثمانية مشترين للنفط الإيراني، وأغلبهم في آسيا، بمواصلة الاستيراد بكميات محدودة.
وأبلغ وزير الطاقة السعودي خالد الفالح وكالة الإعلام الروسية في مقابلة أن #السعودية مستعدة لتلبية طلب مستهلكي النفط عن طريق تعويض الإمدادات الإيرانية بعد أن تنهي الولايات المتحدة الإعفاءات الممنوحة لمشتري الخام من إيران.
وقال الفالح إن اتفاق تنسيق مستويات إنتاج النفط العالمي قد يتقرر تمديده بعد يونيو، وفقا لوكالة "رويترز".
وصرح للوكالة قائلا "سننظر في المخزونات (النفطية العالمية) هل هي أعلى أم أقل من المستوى العادي وسنضبط مستوى الإنتاج وفقا لذلك. بناء على ما أراه الآن... أود أن أقول إنه سيكون هناك اتفاق من نوع ما."
وبلغت أسعار النفط الأسبوع الماضي أعلى مستوياتها منذ نوفمبر بعد أن قالت واشنطن إن جميع الإعفاءات من عقوبات نفط إيران ستنتهي هذا الأسبوع، مما يفرض ضغوطا على المستوردين لوقف الشراء من طهران.
وطالبت الولايات المتحدة الأسبوع الماضي بأن يوقف مشترو النفط الإيراني مشترياتهم بحلول أول مايو أو يواجهوا عقوبات، منهية إعفاءات استمرت لستة أشهر كانت تسمح لأكبر ثمانية مشترين للنفط الإيراني، وأغلبهم في آسيا، بمواصلة الاستيراد بكميات محدودة.