أكد صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أن منطقة عسير أن المنطقة ولله الحمد تحظى بدعم واهتمام القيادة الرشيدة -أيدها الله - متابعة مباشرة من سمو ولي العهد رعاه الله وذلك من خلال ما تم اعتماده من مشروعات تنموية، تأتي في مقدمتها استراتيجية منطقة عسير التي تعتبر الإستراتيجية الأولى من نوعها على مستوى مناطق المملكة، وذلك حرصاً منها على تنمية المنطقة وأهمية راحة ساكنيها مثلها كباقي مناطق مملكتنا الحبيبة.
جاء ذلك خلال لقاء سموه بالضيافة بحي السد بأبها الليلة الماضية عدداً من أصحاب المعالي والفضيلة ومديري الإدارات الحكومية بالمنطقة.
وأكد سمو أمير منطقة عسير خلال اللقاء أنه وبمتابعة حثيثة من سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله - أن الاستراتيجية التي شارك فيها عدد من الوزراء والمسؤولين ونخبة من أهالي المنطقة تعتبر في مراحلها النهائية وتشمل أغلب مناحي الحياة الاجتماعية والاقتصادية والدينية .
كما أكد الأمير تركي بن طلال خلال اللقاء أن سمو ولي العهد وجهه بحضور الوزراء المعنيين بإعلان خطة استكمال المشروعات الأساسية في المنطقة التي ستسهم في تنمية منطقة عسير اقتصادياً وسياحياً، مبينا أن هذه المشروعات تشمل عدد من المشروعات الأساسية في المنطقة؛ منها طرح مشروع مطار عسير الجديد الذي طرحت مناقصته وسيعلن قريبًا عن موعد استكماله، بالإضافة إلى خطة توسعة مطار أبها الحالي الذي سيتم استكماله خلال الأشهر القريبة العاجلة، ومشروع استكمال مدينة الملك فيصل الطبية بسعة 1400سرير على 3 مراحل، وكذلك مشروع مركز الأمير فيصل بن خالد للقلب الذي سيعلن عن افتتاحه قريباّ بإذن الله، إلى جانب استكمال طريقين محوريين تم اعتمادهما وهما مشروع طريق محوري يربط بين الحجاز والساحل تم تصميمه من قبل شركات عالمية ، وطريق آخر ممتد من الشمال إلى الجنوب بامتداد السهل الساحلي سيسهم في تحقيق استراتيجية تطوير منطقة عسير بمشيئة الله تعالى، إلى جانب مشروع مبادرة المشهد الحضري التي تقدمت بها هيئة تطوير منطقة عسير بالتعاون مع أمانة المنطقة والتي تهدف لتطوير عدة محاور أساسية في 33 بلدية في المنطقة تعود بالنفع للمواطنين.
واختتم أمير منطقة عسير حديثه أنه وبتوجيه من سمو ولي العهد -يحفظه الله - فقد عقد كل من معالي وزير المالية ومعالي وزير التعليم ومعالي مدير جامعة الملك خالد اجتماعاً لمناقشة ودراسة معوقات مشروع المدينة الجامعية، ووضع الخطط و الحلول المناسبة التي تضمن استكمالها وفق خطة زمنية محددة.
واستمع الجميع خلال اللقاء لعدد من الكلمات التوجيهية عن فضل صيام شهر رمضان المبارك واغتنامه في الطاعات والتفرغ للعبادة.
وفي نهاية اللقاء تناول الجميع طعام العشاء على مائدة سموه.
جاء ذلك خلال لقاء سموه بالضيافة بحي السد بأبها الليلة الماضية عدداً من أصحاب المعالي والفضيلة ومديري الإدارات الحكومية بالمنطقة.
وأكد سمو أمير منطقة عسير خلال اللقاء أنه وبمتابعة حثيثة من سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله - أن الاستراتيجية التي شارك فيها عدد من الوزراء والمسؤولين ونخبة من أهالي المنطقة تعتبر في مراحلها النهائية وتشمل أغلب مناحي الحياة الاجتماعية والاقتصادية والدينية .
كما أكد الأمير تركي بن طلال خلال اللقاء أن سمو ولي العهد وجهه بحضور الوزراء المعنيين بإعلان خطة استكمال المشروعات الأساسية في المنطقة التي ستسهم في تنمية منطقة عسير اقتصادياً وسياحياً، مبينا أن هذه المشروعات تشمل عدد من المشروعات الأساسية في المنطقة؛ منها طرح مشروع مطار عسير الجديد الذي طرحت مناقصته وسيعلن قريبًا عن موعد استكماله، بالإضافة إلى خطة توسعة مطار أبها الحالي الذي سيتم استكماله خلال الأشهر القريبة العاجلة، ومشروع استكمال مدينة الملك فيصل الطبية بسعة 1400سرير على 3 مراحل، وكذلك مشروع مركز الأمير فيصل بن خالد للقلب الذي سيعلن عن افتتاحه قريباّ بإذن الله، إلى جانب استكمال طريقين محوريين تم اعتمادهما وهما مشروع طريق محوري يربط بين الحجاز والساحل تم تصميمه من قبل شركات عالمية ، وطريق آخر ممتد من الشمال إلى الجنوب بامتداد السهل الساحلي سيسهم في تحقيق استراتيجية تطوير منطقة عسير بمشيئة الله تعالى، إلى جانب مشروع مبادرة المشهد الحضري التي تقدمت بها هيئة تطوير منطقة عسير بالتعاون مع أمانة المنطقة والتي تهدف لتطوير عدة محاور أساسية في 33 بلدية في المنطقة تعود بالنفع للمواطنين.
واختتم أمير منطقة عسير حديثه أنه وبتوجيه من سمو ولي العهد -يحفظه الله - فقد عقد كل من معالي وزير المالية ومعالي وزير التعليم ومعالي مدير جامعة الملك خالد اجتماعاً لمناقشة ودراسة معوقات مشروع المدينة الجامعية، ووضع الخطط و الحلول المناسبة التي تضمن استكمالها وفق خطة زمنية محددة.
واستمع الجميع خلال اللقاء لعدد من الكلمات التوجيهية عن فضل صيام شهر رمضان المبارك واغتنامه في الطاعات والتفرغ للعبادة.
وفي نهاية اللقاء تناول الجميع طعام العشاء على مائدة سموه.