قال نائب وزير الدفاع الجزائري، رئيس أركان الجيش، الفريق أحمد قايد صالح، يوم أمس الأربعاء، "لمسنا توافقاً وطنياً في شعارات المسيرات.. وسنعمل على تجنيب البلاد من الوقوع في فخ العنف".
وأوضح الفريق أحمد قايد صالح، أن هناك أطرافاً تريد تلغيم المسيرات بتصرفات عدائية ضد الوطن وتساوم على وحدته.
وحذر في اليوم الثالث من زيارة العمل، التي قادته إلى الناحية العسكرية الخامسة، من الوقوع في فخ تعكير صفو المسيرات السلمية.
وأردف قائلا "وقد حققت مجمل الترتيبات المتخذة لحد الآن توافقا وطنيا لمسناه من خلال الشعارات المرفوعة في المسيرات بمختلف ولايات الوطن، باستثناء بعض الأطراف، التي ترفض كل المبادرات المقترحة، وتعمل على زرع النعرات والدسائس، بما يخدم مصالحها الضيقة ومصالح من يقف وراءها".
وقد انكشفت النوايا السيئة لهذه الأطراف وفضحتها وأدانتها مختلف فئات الشعب، التي عبرت عن وعي وطني متميز وأصيل، ورفضت أطروحاتها التي تهدف إلى ضرب مصداقية وجهود مؤسسات الدولة، في بلورة وإيجاد مخارج آمنة للأزمة، حسب المسؤول.
وأكد في ذات السياق أن الجيش سيعمل على تجنيب البلاد، مغبة الوقوع في فخ العنف وما يترتب عنه من مآس، كما عبر عن تنديده بالأطراف التي ترفض كل المبادرات، وتعمل على نشر النعرات والدسائس.
وأوضح الفريق أحمد قايد صالح، أن هناك أطرافاً تريد تلغيم المسيرات بتصرفات عدائية ضد الوطن وتساوم على وحدته.
وحذر في اليوم الثالث من زيارة العمل، التي قادته إلى الناحية العسكرية الخامسة، من الوقوع في فخ تعكير صفو المسيرات السلمية.
وأردف قائلا "وقد حققت مجمل الترتيبات المتخذة لحد الآن توافقا وطنيا لمسناه من خلال الشعارات المرفوعة في المسيرات بمختلف ولايات الوطن، باستثناء بعض الأطراف، التي ترفض كل المبادرات المقترحة، وتعمل على زرع النعرات والدسائس، بما يخدم مصالحها الضيقة ومصالح من يقف وراءها".
وقد انكشفت النوايا السيئة لهذه الأطراف وفضحتها وأدانتها مختلف فئات الشعب، التي عبرت عن وعي وطني متميز وأصيل، ورفضت أطروحاتها التي تهدف إلى ضرب مصداقية وجهود مؤسسات الدولة، في بلورة وإيجاد مخارج آمنة للأزمة، حسب المسؤول.
وأكد في ذات السياق أن الجيش سيعمل على تجنيب البلاد، مغبة الوقوع في فخ العنف وما يترتب عنه من مآس، كما عبر عن تنديده بالأطراف التي ترفض كل المبادرات، وتعمل على نشر النعرات والدسائس.