تحت رعاية أمير منطقة الرياض والرئيس الفخري للجمعية، الأمير خالد بن بندر، أقامت الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن في منطقة الرياض الحفل السنوي لعام 1435، حيث بدأ الحفل بآيات من الذكر الحكيم تلاها أحد الفائزين بجائزة الأمير سلمان، وهي نموذج من تلاوات القرآن الكريم. وقد كرّم أمير الرياض حفظة كتاب الله وقد كرم عدد من الصحف الإلكترونية لرعايتها الإعلامية للجمعية وقد عرض فيلم وثائقي عن منظومة العمل في الجمعية بعدها ألقى مدير جامعة الإمام الدكتور سليمان أبا الخيل كلمة أعلن من خلالها عن شراكة بين الجمعية وجامعة الإمام عبارة عن 100 منحة دراسية للخاتمين والخاتمات و200 منحة دراسية للتعليم عن بعد للخاتمين والخاتمات للقرآن الكريم، بالإضافة إلى أولوية التعلم في الجامعة لحفظة كتاب الله بعدها قدّم نموذجاً آخر من تلاوات القرآن ألقاها أحد الفائزين بجائزة الأمير سلمان بن عبدالعزيز.
وقدّم راعي الحفل الأمير خالد بن بندر كلمة ذكر فيها فضل القرآن الكريم وفضل خدمته وتذليل العقبات التي تتعقب حفظته، كما أكّد أنه منهج هذه البلاد والتي قامت على كتاب الله وسنّة نبيه، بعدها تم تكريم الرعاة والداعمين من أفراد وشركات للجمعية ثم تم تكريم الطلاب الخاتمين لكتاب الله.
كما تخلل الحفل تبرعات مالية من أفراد وشركات وطنية لدعم الجمعية، وفي الختام تم تبادل الدروع التذكارية والتقاط
وقدّم راعي الحفل الأمير خالد بن بندر كلمة ذكر فيها فضل القرآن الكريم وفضل خدمته وتذليل العقبات التي تتعقب حفظته، كما أكّد أنه منهج هذه البلاد والتي قامت على كتاب الله وسنّة نبيه، بعدها تم تكريم الرعاة والداعمين من أفراد وشركات للجمعية ثم تم تكريم الطلاب الخاتمين لكتاب الله.
كما تخلل الحفل تبرعات مالية من أفراد وشركات وطنية لدعم الجمعية، وفي الختام تم تبادل الدروع التذكارية والتقاط