جدد أهالي قُرى وادي الخير شمال مركز ثلوث المنظر التابع لمُحافظة بارق مُطالباتهم بضرورة العمل على إنارة الشوارع الداخلية لتلك القُرى خاصة المواقع المركزية التي تحتضن المحالات التجارية والسوق الشعبي وسط تلك الأحياء .
وذلك لرفع حالة الظلام التي تُعانيها الشوارع الفرعية والمواقع المأهولة بالسكُان مؤكدين ان تلك القُرى تتحول في المساء إلى مكان موحش حيث تقل فيها الحركة وتصبح اشبه مايكون بالمكان المعزول .مُعتمدين على إضاءات اسوار المنازل . مُتطلعين ان تكون هذه القُرى ضمن أبرز الأولويات التي تعمل عليها بلدية المُحافظة .بتركيب أعمدة إنارة وتشغيلها والإهتمام بتحقيق كافة المتطلبات التي يُناشدها أهالي تلك القُرى .
طرقات موحشة
ويقول حسن الشهري " أحد سُكان تلك القُرى غياب الإنارة عن الطرقات الدخلية جعل من شوارعها موحشة وتنتشر فيها الكلاب الضالة التي باتت تُهدد سلامة الأطفال وسالكي طُرقات الأحياء. مُبيناً إن بعض الأهالي اضطروا إلى تركيب إنارات خارجية على اسوار المنازل لنشر النور ورفع الظلام الذي يُغطي ارجاء قُرى وادي الخير . مؤكداً إنهم تفاءلوا خيراً عند سماعهم إن بلدية المُحافظة اعتمدت صرف مايُقارب (90) عمود إنارة لقُرى ثلوث المنظر .الا انه عاد وقال تم تركيب منها (30) عموداً فقط على الطريق الرئيسي طريق وادي الخير ثلوث المنظر الأمر الذي قال انه تسبب في إحباط ذلك التفاؤل على حد قوله الاسباب التي منعت البلدية من إنارة تلك القُرى
ومن الأسباب التي تُعيق إنارة تلك القُرى أكد لنا مصدر مطلع إن السبب الرئيسي خلف عدم إنارة قُرى وادي الخير يعود إلى عدم وجد لوحات التوزيع (محولات كهربائية) خاصة بالبلدية في تلك القُرى يتم تركيب اعمدة الإنارة عليها.
وأكد لنا ذات المصدر إن اعمال الإنارة التي يشهدها طريق وادي الخير - ثلوث المنظر سيشهد عدة مراحل خلال الأعوام القادمة ليكتمل إنارة الطريق بالكامل
انتظار الوعود
أهالي تلك القُرى قالوا في حديثهم لـ "وطنيات" ان قُراهم تعيش على انتظار وعود المجلس البلدي وبلدية المُحافظة مُضيفين ان قُراهم تشهد كثافة سُكانية عالية والمحوا إلى ان توقف التمدد العمراني في تلك القرى من اسبابه عدم إكتمال مشاريع البنية التحتية ومنها إنارة الطرق والأحياء في تلك القٌرى .
مُطالبين بنصيب تلك القٌرى في الإنارة اسوةً ببقية القُرى القريبة من المُحافظة
وذلك لرفع حالة الظلام التي تُعانيها الشوارع الفرعية والمواقع المأهولة بالسكُان مؤكدين ان تلك القُرى تتحول في المساء إلى مكان موحش حيث تقل فيها الحركة وتصبح اشبه مايكون بالمكان المعزول .مُعتمدين على إضاءات اسوار المنازل . مُتطلعين ان تكون هذه القُرى ضمن أبرز الأولويات التي تعمل عليها بلدية المُحافظة .بتركيب أعمدة إنارة وتشغيلها والإهتمام بتحقيق كافة المتطلبات التي يُناشدها أهالي تلك القُرى .
طرقات موحشة
ويقول حسن الشهري " أحد سُكان تلك القُرى غياب الإنارة عن الطرقات الدخلية جعل من شوارعها موحشة وتنتشر فيها الكلاب الضالة التي باتت تُهدد سلامة الأطفال وسالكي طُرقات الأحياء. مُبيناً إن بعض الأهالي اضطروا إلى تركيب إنارات خارجية على اسوار المنازل لنشر النور ورفع الظلام الذي يُغطي ارجاء قُرى وادي الخير . مؤكداً إنهم تفاءلوا خيراً عند سماعهم إن بلدية المُحافظة اعتمدت صرف مايُقارب (90) عمود إنارة لقُرى ثلوث المنظر .الا انه عاد وقال تم تركيب منها (30) عموداً فقط على الطريق الرئيسي طريق وادي الخير ثلوث المنظر الأمر الذي قال انه تسبب في إحباط ذلك التفاؤل على حد قوله الاسباب التي منعت البلدية من إنارة تلك القُرى
ومن الأسباب التي تُعيق إنارة تلك القُرى أكد لنا مصدر مطلع إن السبب الرئيسي خلف عدم إنارة قُرى وادي الخير يعود إلى عدم وجد لوحات التوزيع (محولات كهربائية) خاصة بالبلدية في تلك القُرى يتم تركيب اعمدة الإنارة عليها.
وأكد لنا ذات المصدر إن اعمال الإنارة التي يشهدها طريق وادي الخير - ثلوث المنظر سيشهد عدة مراحل خلال الأعوام القادمة ليكتمل إنارة الطريق بالكامل
انتظار الوعود
أهالي تلك القُرى قالوا في حديثهم لـ "وطنيات" ان قُراهم تعيش على انتظار وعود المجلس البلدي وبلدية المُحافظة مُضيفين ان قُراهم تشهد كثافة سُكانية عالية والمحوا إلى ان توقف التمدد العمراني في تلك القرى من اسبابه عدم إكتمال مشاريع البنية التحتية ومنها إنارة الطرق والأحياء في تلك القٌرى .
مُطالبين بنصيب تلك القٌرى في الإنارة اسوةً ببقية القُرى القريبة من المُحافظة
30 عمود من اصل 90 عمود يعني وين راحت 60 عمود