أعلنت شركة أرامكو السعودية اليوم السبت أنها بصدد تطوير تكنولوجيا جديدة لتحسين أداء محركات المركبات لتحقيق
هدفين، الأول لخفض استهلاك الوقود، والآخر تقليل الانبعاثات التي تتسبب في تلوث البيئة.
وقالت “أرامكو” ، في بيان اليوم ، إن “نسبة كبيرة من منتجاتها البترولية تستخدم كوقود للمركبات، لذا فإن شبكة البحوث والتطوير في الشركة بصدد تطوير أساليب الاحتراق المتقدمة، وتشكيل وقود جديد أكثر فاعلية، إلى جانب إدخال حلول التهجين.
وأضافت أن استخدام الوقود الأكثر تطايراً كالبنزين يخفض نسبة الانبعاثات بشكل كبير، لافتة إلى أن عملية الاحتراق بالضغط هي التقنية الصحيحة لكنها تُستخدم مع النوع الخاطئ من الوقود وهو “الديزل”، ما يعني أنه يجب فقط تغيير نوع الوقود، وبالتالي سينخفض الاستهلاك وتقل نسبة انبعاث ثاني أكسيد الكربون بنسب تتراوح بين 25 بالمئة إلى 30 بالمئة.
وأشارت إلى أنها بصدد التعامل مع انبعاثات ما بعد الاحتراق باستخدام تقنيات جمع وتحويل الكربون.
وحلت السعودية في المركز الخامس عالميا في استهلاك النفط بمتوسط 91ر3 ملايين برميل يوميا.
هدفين، الأول لخفض استهلاك الوقود، والآخر تقليل الانبعاثات التي تتسبب في تلوث البيئة.
وقالت “أرامكو” ، في بيان اليوم ، إن “نسبة كبيرة من منتجاتها البترولية تستخدم كوقود للمركبات، لذا فإن شبكة البحوث والتطوير في الشركة بصدد تطوير أساليب الاحتراق المتقدمة، وتشكيل وقود جديد أكثر فاعلية، إلى جانب إدخال حلول التهجين.
وأضافت أن استخدام الوقود الأكثر تطايراً كالبنزين يخفض نسبة الانبعاثات بشكل كبير، لافتة إلى أن عملية الاحتراق بالضغط هي التقنية الصحيحة لكنها تُستخدم مع النوع الخاطئ من الوقود وهو “الديزل”، ما يعني أنه يجب فقط تغيير نوع الوقود، وبالتالي سينخفض الاستهلاك وتقل نسبة انبعاث ثاني أكسيد الكربون بنسب تتراوح بين 25 بالمئة إلى 30 بالمئة.
وأشارت إلى أنها بصدد التعامل مع انبعاثات ما بعد الاحتراق باستخدام تقنيات جمع وتحويل الكربون.
وحلت السعودية في المركز الخامس عالميا في استهلاك النفط بمتوسط 91ر3 ملايين برميل يوميا.