استأنفت شركة فرابورت المشغلة لمطار فرانكفورت، أكبر مطارات ألمانيا، الخميس، الرحلات بعد توقف حركة الملاحة الجوية إثر رصد طائرة بدون طيار تقترب من المطار.
وفي مارس/آذار، أدى رصد طائرة مسيرة إلى توقف الرحلات لمدة 30 دقيقة في مطار فرانكفورت، كما حدثت حالة من الفوضى في رحلات مطار جاتويك البريطاني على مدار 3 أيام في ديسمبر/ كانون الأول بسبب رؤية طائرات مسيرة.
ومطار فرانكفورت الدولي يُعَد ثاني أكبر مطار في أوروبا، حيث يشهد مرور أكثر من 55 مليون مسافر ونحو 480,000 صعود وهبوط طائرة في السنة، وهو محور مهم للمواصلات الدولية.
ويمكن للمسافرين بمطار فرانكفورت أن يختاروا ما بين 134 شركة طيران ليسافروا من فرانكفورت إلى نحو 300 وجهة في العالم.
واستقبل مطار فرانكفورت قرابة 14.8 مليون راكب خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2019، بزيادة نسبتها 2.5% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وارتفعت حركة الطيران بنسبة 3% إلى 116.6 ألف عملية إقلاع وهبوط.
وارتفعت حركة الطيران في المطار بنسبة 2.1% إلى 42 ألف عملية إقلاع وهبوط، فيما سجلت حركة الشحن الجوي زيادة طفيفة بلغت نسبتها 0.2% إلى 202.5 ألف طن متري.
وزاد الوزن الأقصى التراكمي لعمليات الإقلاع في المطار بنسبة 2.9% إلى قرابة 7.3 طن متري، فيما تراجع إجمالي عمليات الشحن، التي تضم الشحن الجوي والبريد الجوي، خلال الفترة نفسها بنسبة 2.3% إلى 527.2 ألف طن متري، ما يعكس حالة التباطؤ الاقتصادي على مستوى العالم.
وفي مارس/آذار، أدى رصد طائرة مسيرة إلى توقف الرحلات لمدة 30 دقيقة في مطار فرانكفورت، كما حدثت حالة من الفوضى في رحلات مطار جاتويك البريطاني على مدار 3 أيام في ديسمبر/ كانون الأول بسبب رؤية طائرات مسيرة.
ومطار فرانكفورت الدولي يُعَد ثاني أكبر مطار في أوروبا، حيث يشهد مرور أكثر من 55 مليون مسافر ونحو 480,000 صعود وهبوط طائرة في السنة، وهو محور مهم للمواصلات الدولية.
ويمكن للمسافرين بمطار فرانكفورت أن يختاروا ما بين 134 شركة طيران ليسافروا من فرانكفورت إلى نحو 300 وجهة في العالم.
واستقبل مطار فرانكفورت قرابة 14.8 مليون راكب خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2019، بزيادة نسبتها 2.5% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وارتفعت حركة الطيران بنسبة 3% إلى 116.6 ألف عملية إقلاع وهبوط.
وارتفعت حركة الطيران في المطار بنسبة 2.1% إلى 42 ألف عملية إقلاع وهبوط، فيما سجلت حركة الشحن الجوي زيادة طفيفة بلغت نسبتها 0.2% إلى 202.5 ألف طن متري.
وزاد الوزن الأقصى التراكمي لعمليات الإقلاع في المطار بنسبة 2.9% إلى قرابة 7.3 طن متري، فيما تراجع إجمالي عمليات الشحن، التي تضم الشحن الجوي والبريد الجوي، خلال الفترة نفسها بنسبة 2.3% إلى 527.2 ألف طن متري، ما يعكس حالة التباطؤ الاقتصادي على مستوى العالم.