أشاد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور الأمير فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم ، بالجهود التي بذلتها إمارة المنطقة في التجهيز والاستعداد والتنظيم في إقامة ملتقى القصيم لتمكين الشباب الأول " فرصتي " ، بالشراكة الإستراتيجية مع الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة ( منشآت ) ، بالتعاون مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ، وصندوق تنمية الموارد البشرية ، وبنك التنمية الاجتماعية.
وقال سموه : إن عناية واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ـ حفظهما الله ـ في الدعم الكبير لتوفير الوظائف وفرص العمل المتعددة والمتنوعة في عدة مجالات لفتح مشاريعهم الخاصة ، وفتح الآفاق أمام الشباب والفتيات الطموح لتحقيق المستقبل المنشود ، الذي يليق بأبناء هذا الوطن الغالي ، ويحقق رفعة وتطور مملكتنا الغالية ، وينفذ التطلعات كلها التي تنشدها قيادتنا الرشيدة من خلال هذا الدعم الكبير للشباب.
وأكد سمو الأمير فيصل بن مشعل أن ما لمسه من الجهات والأفراد والمنظمين والمشاركين من تكاتف وتعاون لخروج هذا الملتقى بصورة مشرفة من جميع أبناء المنطقة المشاركين ، وحرصهم الكبير على تحقيق النجاح لكل ما يخدم الشباب والفتيات من خلال تمكينهم في فرص العمل وفتح المجال أمامهم لنيل الوظائف والمهن المتنوعة ، موجهاً سموه بأن يقام ملتقى فرصتي الثاني ، وبشكل سنوي ، وتكليف أحمد المشيقح مديراً تنفيذياً للملتقى بنسخته الثانية.
وعبر سمو أمير منطقة القصيم عن سعادته بتقديم هذه الجهود المباركة وتحقيق هذا النجاح في ملتقى القصيم لتمكين الشباب الأول " فرصتي " , مشيراً سموه إلى أن هذه الجهود المباركة لم تكن لولا فضل الله ومنته وتوفيقه علينا جميعاً لمواجهة التحديات , مقدماً سموه شكره للجهات المشاركة وعلى رأسها الشريك الاستراتيجي الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة ( منشآت ) ، واصلاً شكره للجان المشاركة جميعهم على جهودهم , داعيا الله أن يحفظ قيادتنا ووطننا الغالي ، وأن يستمر هذا التعاون والتكامل والتنسيق لخدمة شباب وفتيات المنطقة خاصة والوطن عامة في التوظيف وتمكينهم للحصول عل فرص عمل متنوعة لبداية مستقبلهم المشرق بإذن الله , سائلاً المولى عز وجل أن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والآمان والسلامة والاستقرار والنماء الدائم.
جاء ذلك خلال استقبال سموه للجهات والأفراد والمنظمين والمشاركين في ملتقى القصيم لتمكين الشباب الأول " فرصتي " وتكريمه لهم اليوم , في مكتب سموه بمقر الإمارة بمدينة بريدة , بحضور وكيل الإمارة رئيس اللجنة المنظمة للملتقى الدكتور عبدالرحمن الوزان ، والمدير التنفيذي للملتقى أحمد بن علي المشيقح ، ورؤساء وأعضاء اللجان المشاركة في الملتقى.
واطلع سموه خلال اللقاء على عرض تفصيلي عن ملتقى القصيم لتمكين الشباب ( فرصتي ) الأول، والإحصائيات ، التي قدمها له بشرحٍ موجز الدكتور عبدالرحمن الوزان ، التي هي بمشاركة أكثر من 90 جهة ، زاره أكثر من 18 ألف شاب وفتاة ، طرح من خلاله أكثر من 2018 وظيفة ، وعقد فيه أكثر من 190 صفقة وشراكة مبدئية ، وأطلق فيه أكثر من 117 متجرًا إلكترونيًا ، وأكثر من 46 دورة تدريبية و112 ورشة عمل ، استفاد منها أكثر من 4312 مستفيدًا ومستفيدة من الدورات التدريبية.
هذا وقد عبر الجميع عن شكرهم وتقديرهم البالغ لاستقبال سموه لهم وتكريمهم ، مؤكدين أن ذلك سيكون حافزاً وداعماً لهم في المستقبل لإقامة مثل هذا الملتقيات التي تخدم الشباب والشابات وتساعدهم في تمكينهم وتوفير الفرص الوظيفية لهم في عدة مجالات وقطاعات مختلفة في منطقة القصيم وغيرها ، مشيدين بهذه الروح العالية والإيجابية القوية من قبل سموه نحو تمكين الشباب في العديد من فرص العمل ، وتوطين الكثير من الوظائف بالمنطقة , مشيرين إلى أن ذلك كان هو الداعم الحقيقي لهم في مثل هذه الملتقيات ، سائلين الله تعالى أن ينفع بمثل هذه اللقاءات والمبادرات لخدمة الشباب والشابات ليعود على المجتمع وتنميته.
وقال سموه : إن عناية واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ـ حفظهما الله ـ في الدعم الكبير لتوفير الوظائف وفرص العمل المتعددة والمتنوعة في عدة مجالات لفتح مشاريعهم الخاصة ، وفتح الآفاق أمام الشباب والفتيات الطموح لتحقيق المستقبل المنشود ، الذي يليق بأبناء هذا الوطن الغالي ، ويحقق رفعة وتطور مملكتنا الغالية ، وينفذ التطلعات كلها التي تنشدها قيادتنا الرشيدة من خلال هذا الدعم الكبير للشباب.
وأكد سمو الأمير فيصل بن مشعل أن ما لمسه من الجهات والأفراد والمنظمين والمشاركين من تكاتف وتعاون لخروج هذا الملتقى بصورة مشرفة من جميع أبناء المنطقة المشاركين ، وحرصهم الكبير على تحقيق النجاح لكل ما يخدم الشباب والفتيات من خلال تمكينهم في فرص العمل وفتح المجال أمامهم لنيل الوظائف والمهن المتنوعة ، موجهاً سموه بأن يقام ملتقى فرصتي الثاني ، وبشكل سنوي ، وتكليف أحمد المشيقح مديراً تنفيذياً للملتقى بنسخته الثانية.
وعبر سمو أمير منطقة القصيم عن سعادته بتقديم هذه الجهود المباركة وتحقيق هذا النجاح في ملتقى القصيم لتمكين الشباب الأول " فرصتي " , مشيراً سموه إلى أن هذه الجهود المباركة لم تكن لولا فضل الله ومنته وتوفيقه علينا جميعاً لمواجهة التحديات , مقدماً سموه شكره للجهات المشاركة وعلى رأسها الشريك الاستراتيجي الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة ( منشآت ) ، واصلاً شكره للجان المشاركة جميعهم على جهودهم , داعيا الله أن يحفظ قيادتنا ووطننا الغالي ، وأن يستمر هذا التعاون والتكامل والتنسيق لخدمة شباب وفتيات المنطقة خاصة والوطن عامة في التوظيف وتمكينهم للحصول عل فرص عمل متنوعة لبداية مستقبلهم المشرق بإذن الله , سائلاً المولى عز وجل أن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والآمان والسلامة والاستقرار والنماء الدائم.
جاء ذلك خلال استقبال سموه للجهات والأفراد والمنظمين والمشاركين في ملتقى القصيم لتمكين الشباب الأول " فرصتي " وتكريمه لهم اليوم , في مكتب سموه بمقر الإمارة بمدينة بريدة , بحضور وكيل الإمارة رئيس اللجنة المنظمة للملتقى الدكتور عبدالرحمن الوزان ، والمدير التنفيذي للملتقى أحمد بن علي المشيقح ، ورؤساء وأعضاء اللجان المشاركة في الملتقى.
واطلع سموه خلال اللقاء على عرض تفصيلي عن ملتقى القصيم لتمكين الشباب ( فرصتي ) الأول، والإحصائيات ، التي قدمها له بشرحٍ موجز الدكتور عبدالرحمن الوزان ، التي هي بمشاركة أكثر من 90 جهة ، زاره أكثر من 18 ألف شاب وفتاة ، طرح من خلاله أكثر من 2018 وظيفة ، وعقد فيه أكثر من 190 صفقة وشراكة مبدئية ، وأطلق فيه أكثر من 117 متجرًا إلكترونيًا ، وأكثر من 46 دورة تدريبية و112 ورشة عمل ، استفاد منها أكثر من 4312 مستفيدًا ومستفيدة من الدورات التدريبية.
هذا وقد عبر الجميع عن شكرهم وتقديرهم البالغ لاستقبال سموه لهم وتكريمهم ، مؤكدين أن ذلك سيكون حافزاً وداعماً لهم في المستقبل لإقامة مثل هذا الملتقيات التي تخدم الشباب والشابات وتساعدهم في تمكينهم وتوفير الفرص الوظيفية لهم في عدة مجالات وقطاعات مختلفة في منطقة القصيم وغيرها ، مشيدين بهذه الروح العالية والإيجابية القوية من قبل سموه نحو تمكين الشباب في العديد من فرص العمل ، وتوطين الكثير من الوظائف بالمنطقة , مشيرين إلى أن ذلك كان هو الداعم الحقيقي لهم في مثل هذه الملتقيات ، سائلين الله تعالى أن ينفع بمثل هذه اللقاءات والمبادرات لخدمة الشباب والشابات ليعود على المجتمع وتنميته.