نوّه معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي بأهمية ندوة "الجهود العلمية في المسجد النبوي في العهد السعودي"، ودورها في إبراز الحركة العلمية في المسجد النبوي في العهد السعودي، ودور المسجد النبوي في نشر العلم، مؤكدًا أن رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله للندوة تأتي ترجمة حقيقية لاهتمامه بالعلم والعلماء والحرمين الشريفين وما يمثلانه من اتجاه مبارك يسعى إلى نشر التعاليم الإسلامية الصحيحة وبيان وسطية الإسلام وسماحته.
واعتبر السلمي انعقاد الندوة وما تمخض عنه من مخرجات ثمرة مباركة لاهتمام القيادة الحكيمة ولجهود جائزة نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة والرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، مشيرا إلى أن الندوة تمثل قيمة كبرى وتقدم دورا مهما حين تسعى إلى بيان الدور العلمي للمسجد النبوي وإسهامه في تعليم المسلمين وتثقيفهم وإلقاء الضوء على بعض جوانب اهتمام المملكة العربية السعودية وولاة الأمر حفظهم الله بنشر العلم.
وأضاف السلمي أن الحرمين الشريفين يمثلان منارة إسلامية أسهمت في نشر العلم والتعريف بالدين الإسلامي ومنذ بداية العهد السعودي المبارك وهما يحظيان باهتمام كبير الأمر الذي ساعدهما على القيام بدورهما تجاه الدين وتجاه المسلمين على أكمل وجه، لافتا إلى أن هذه الندوة أتت لرصد بعض جوانب دور المسجد النبوي في هذا السياق، وهو أمر في غاية الأهمية لإبراز هذا الدور وإطلاع أبناء العالم الإسلامي والعالم على ما يمثله هذا المسجد – إضافة إلى دوره الديني – من منارة إشعاع علمي أسهمت في خدمة القرآن الكريم والسنة النبوية وعلومها والفقه والفتوى ومختلف فروع الدراسات الشرعية واللغة لعربية وآدابها والحضارة الإسلامية.
واختتم السلمي تصريحه داعيا الله أن يوفق خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين والقيادة الحكيمة، ويديم على هذه البلاد المباركة أمنها ودورها الريادي الإسلامي والعالمي
واعتبر السلمي انعقاد الندوة وما تمخض عنه من مخرجات ثمرة مباركة لاهتمام القيادة الحكيمة ولجهود جائزة نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة والرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، مشيرا إلى أن الندوة تمثل قيمة كبرى وتقدم دورا مهما حين تسعى إلى بيان الدور العلمي للمسجد النبوي وإسهامه في تعليم المسلمين وتثقيفهم وإلقاء الضوء على بعض جوانب اهتمام المملكة العربية السعودية وولاة الأمر حفظهم الله بنشر العلم.
وأضاف السلمي أن الحرمين الشريفين يمثلان منارة إسلامية أسهمت في نشر العلم والتعريف بالدين الإسلامي ومنذ بداية العهد السعودي المبارك وهما يحظيان باهتمام كبير الأمر الذي ساعدهما على القيام بدورهما تجاه الدين وتجاه المسلمين على أكمل وجه، لافتا إلى أن هذه الندوة أتت لرصد بعض جوانب دور المسجد النبوي في هذا السياق، وهو أمر في غاية الأهمية لإبراز هذا الدور وإطلاع أبناء العالم الإسلامي والعالم على ما يمثله هذا المسجد – إضافة إلى دوره الديني – من منارة إشعاع علمي أسهمت في خدمة القرآن الكريم والسنة النبوية وعلومها والفقه والفتوى ومختلف فروع الدراسات الشرعية واللغة لعربية وآدابها والحضارة الإسلامية.
واختتم السلمي تصريحه داعيا الله أن يوفق خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين والقيادة الحكيمة، ويديم على هذه البلاد المباركة أمنها ودورها الريادي الإسلامي والعالمي