أشاد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بتمكن أبطال الدفاع الجوي البواسل من رصد أهداف معادية تحلق فوق مناطق محظورة بمحافظتي جدة والطائف والتعامل معها.
ونوه معاليه بالكفاءة العالية والجاهزية المثالية والترقب والتحفز واليقظة لأبطال الدفاع الجوي الذين يذودون عن الوطن والمواطنين ويحمون أراضي بلادنا ومقدساتها الغالية إلى جانب قدراتهم العظيمة في دحض أي عدوان يهدد أمن وطمأنينة البلاد.
وأعرب معاليه عن استنكاره الشديد لاستهداف محافظتي جدة والطائف مؤكداً بأن هذا العمل من أي جهة كانت يعتبر اعتداء غادر وفاشل ونحن في شهر الخير والبركة شهر رمضان المبارك مايعكس خساسة ودناءة فاعليه..
وتابع قائلا “ هذا تصرف لا يمكن أبداً أن يصدر من صاحب مبدأ، أو مدافع عن قضية، ولا يقدم عليه صاحب عقل أو دين، إنما هو العدوان السافر، والطغيان الخاسر".
وقال معاليه: "إن نجاح قوات الدفاع الملكي الجوي في التعامل بما تقتضيه المصلحة يرسل رسالة واضحة لكل من تسول له نفسه بمد يد الشر إلى البلاد بأن جنودنا البواسل لهم بالمرصاد، ردّ الله كيد الباغي في نحره، ودفع عنا شر الأشرار وكيد الفجار وحسد الحاسدين وحقد الحاقدين، وأدام علينا عقيدتنا وقيادتنا وأمننا واستقرارنا".
وفي ختام تصريحه، دعا الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الله سبحانه وتعالى أن يعز بلاد الحرمين وقادتها، وأن يدفع عنها شر الأشرار وكيد الفجار، وأن يديم على بلادنا خاصة وجميع بلاد المسلمين أمنها واستقرارها ووحدتها، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
ونوه معاليه بالكفاءة العالية والجاهزية المثالية والترقب والتحفز واليقظة لأبطال الدفاع الجوي الذين يذودون عن الوطن والمواطنين ويحمون أراضي بلادنا ومقدساتها الغالية إلى جانب قدراتهم العظيمة في دحض أي عدوان يهدد أمن وطمأنينة البلاد.
وأعرب معاليه عن استنكاره الشديد لاستهداف محافظتي جدة والطائف مؤكداً بأن هذا العمل من أي جهة كانت يعتبر اعتداء غادر وفاشل ونحن في شهر الخير والبركة شهر رمضان المبارك مايعكس خساسة ودناءة فاعليه..
وتابع قائلا “ هذا تصرف لا يمكن أبداً أن يصدر من صاحب مبدأ، أو مدافع عن قضية، ولا يقدم عليه صاحب عقل أو دين، إنما هو العدوان السافر، والطغيان الخاسر".
وقال معاليه: "إن نجاح قوات الدفاع الملكي الجوي في التعامل بما تقتضيه المصلحة يرسل رسالة واضحة لكل من تسول له نفسه بمد يد الشر إلى البلاد بأن جنودنا البواسل لهم بالمرصاد، ردّ الله كيد الباغي في نحره، ودفع عنا شر الأشرار وكيد الفجار وحسد الحاسدين وحقد الحاقدين، وأدام علينا عقيدتنا وقيادتنا وأمننا واستقرارنا".
وفي ختام تصريحه، دعا الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الله سبحانه وتعالى أن يعز بلاد الحرمين وقادتها، وأن يدفع عنها شر الأشرار وكيد الفجار، وأن يديم على بلادنا خاصة وجميع بلاد المسلمين أمنها واستقرارها ووحدتها، إنه ولي ذلك والقادر عليه.