تسلم معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي النسخة المترجمة من موسوعة روتليدج في تعليم وتعلم اللغات من قبل المترجم عميد كلية العلوم والآداب بتنومة وأستاذ اللغويات بكلية اللغات والترجمة الأستاذ الدكتور عبدالعزيز بن إبراهيم الفقيه، كما تسلم عدد من الوكلاء والعمداء والحضور أيضًا عددًا من النسخ المترجمة للموسوعة.
وعبر معالي مدير الجامعة عن أهمية الترجمة من اللغات المختلفة للغة العربية، وأكد أن الجامعة تسعى لدعم مشاريع الترجمة لأعضاء هيئة التدريس كون الترجمة رافدًا مهمًّا لنشر المعرفة، ولما لها من دور كبير في الرقي الحضاري والاجتماعي لكونها وسيلة أساسية للنهوض العلمي في جميع المجالات والتخصصات العلمية، كما تحدث معاليه عن دور الترجمة في إثراء اللغة العربية وإغنائها بالمفردات والمصطلحات والعبارات المستخدمة في مختلف اللغات، وشكر معالي مدير الجامعة المترجم على الجهد المبذول في ترجمة الموسوعة والذي يُعد إضافة علمية كبيرة للمكتبات العربية لما تحمله الموسوعة من حجم هائل من المعلومات التي لا يستغني عنها الباحث في مجال اللغة.
وقدم المترجم خلال اللقاء الذي حضره وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور سعد العمري ووكيل الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية الأستاذ الدكتور سعد بن دعجم وعميد كلية اللغات والترجمة الدكتور عبدالله آل ملهي وعميد المكتبات الدكتور عبدالله آل ناصر تعريفا بالموسوعة وأهميتها كمرجع أساسي للمكتبات العربية، حيث أوضح أن موسوعة روتليدج لتعليم وتعلم اللغات تعد مصدرًا علميًّا مهمًّا في مجال تعليم وتعلم اللغات، وهي مرجع رئيس للباحثين بشكل عام وطلاب الدراسات العليا على وجه الخصوص، وقام على تحريرها أكثر من مئة عالم من جامعات عالمية متقدمة في مختلف دول العالم.
وذكر الفقيه أن الموسوعة تقدم مجموعة شاملة من التعريفات والمقالات حول اللغة وعلومها وتاريخها والمصطلحات المتعلقة بها وبتعليمها وتعلمها، ومن ضمن تلك المقالات على سبيل المثال: طرق التدريس والتعلم والمواد التعليمية المستخدمة، والتقييم والاختبارات، وعلم النفس اللغوي والأنثروبولوجيا، وعلم اللغة الاجتماعي، وأبان أنها تحتوي على 195 مقالا في قضايا التدريس التواصلي وتعليم المعلمين وتصميم المناهج الدراسية، وثنائية اللغة، ومختبرات اللغة، والدراسة في المؤسسات اللغوية والثقافية والجمعيات المهنية.
وأشار الفقيه إلى أن الناشر بالإنجليزية هي دار روتليدج الشهيرة والمتخصصة في النشر العلمي والأكاديمي على مستوى العالم حيث تملك 1800 دورية علمية وتطبع ما يقارب 5000 كتاب سنويًّا، وأن جامعة الملك سعود قامت بدعم مشروع الترجمة وطباعة الموسوعة بالنسخة العربية في دار جامعة الملك سعود للنشر.
وعبر معالي مدير الجامعة عن أهمية الترجمة من اللغات المختلفة للغة العربية، وأكد أن الجامعة تسعى لدعم مشاريع الترجمة لأعضاء هيئة التدريس كون الترجمة رافدًا مهمًّا لنشر المعرفة، ولما لها من دور كبير في الرقي الحضاري والاجتماعي لكونها وسيلة أساسية للنهوض العلمي في جميع المجالات والتخصصات العلمية، كما تحدث معاليه عن دور الترجمة في إثراء اللغة العربية وإغنائها بالمفردات والمصطلحات والعبارات المستخدمة في مختلف اللغات، وشكر معالي مدير الجامعة المترجم على الجهد المبذول في ترجمة الموسوعة والذي يُعد إضافة علمية كبيرة للمكتبات العربية لما تحمله الموسوعة من حجم هائل من المعلومات التي لا يستغني عنها الباحث في مجال اللغة.
وقدم المترجم خلال اللقاء الذي حضره وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور سعد العمري ووكيل الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية الأستاذ الدكتور سعد بن دعجم وعميد كلية اللغات والترجمة الدكتور عبدالله آل ملهي وعميد المكتبات الدكتور عبدالله آل ناصر تعريفا بالموسوعة وأهميتها كمرجع أساسي للمكتبات العربية، حيث أوضح أن موسوعة روتليدج لتعليم وتعلم اللغات تعد مصدرًا علميًّا مهمًّا في مجال تعليم وتعلم اللغات، وهي مرجع رئيس للباحثين بشكل عام وطلاب الدراسات العليا على وجه الخصوص، وقام على تحريرها أكثر من مئة عالم من جامعات عالمية متقدمة في مختلف دول العالم.
وذكر الفقيه أن الموسوعة تقدم مجموعة شاملة من التعريفات والمقالات حول اللغة وعلومها وتاريخها والمصطلحات المتعلقة بها وبتعليمها وتعلمها، ومن ضمن تلك المقالات على سبيل المثال: طرق التدريس والتعلم والمواد التعليمية المستخدمة، والتقييم والاختبارات، وعلم النفس اللغوي والأنثروبولوجيا، وعلم اللغة الاجتماعي، وأبان أنها تحتوي على 195 مقالا في قضايا التدريس التواصلي وتعليم المعلمين وتصميم المناهج الدراسية، وثنائية اللغة، ومختبرات اللغة، والدراسة في المؤسسات اللغوية والثقافية والجمعيات المهنية.
وأشار الفقيه إلى أن الناشر بالإنجليزية هي دار روتليدج الشهيرة والمتخصصة في النشر العلمي والأكاديمي على مستوى العالم حيث تملك 1800 دورية علمية وتطبع ما يقارب 5000 كتاب سنويًّا، وأن جامعة الملك سعود قامت بدعم مشروع الترجمة وطباعة الموسوعة بالنسخة العربية في دار جامعة الملك سعود للنشر.