وجَّه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، أمير منطقة عسير بإقامة الأولمبياد الوطني الثاني لجمعيات رعاية الأيتام بالمملكة تحت رعايته ضمن رزنامة الفعاليات السياحية لصيف هذا العام ١٤٤٠ هـ بتنظيم من جمعية آباء لرعاية الأيتام بمنطقة عسير، إيمانا من سموه الكريم بأهمية بناء قدرات الأيتام، و صقل مهاراتهم و اكتشاف مواهبهم.
صرح بذلك مدير عام جمعية آباء لرعاية الأيتام بمنطقة عسير الدكتور سعد آل عمرو. و أضاف آل عمرو أن الأولمبياد يعد مؤتمراً سنويا لجمعيات رعاية الأيتام بالمملكة ، و يعقد في مدينة أبها للمشاركة بأبنائهم في منافسات ثقافية ورياضية و إجتماعية، تلفت النظر إلى ضرورة العناية بالأيتام، ورعايتهم، ودعمهم.
وأضاف، تمثل جمعيات الأيتام في المملكة الصورة الحقيقية للإنتقال من الرعوية إلى التنموية وفقاً لشعار وزارة العمل والتنمية الإجتماعية من خلال تنوع الخدمات المقدمة للأيتام، التي ترمي إلى القيام بدور الأب في رعاية الأبناء الرعاية الشاملة المتكاملة بدءًا من حاجاتهم الأساسية من أكل وشرب ومأوى وغذاء، وصولاً إلى حاجاتهم العليا من تحقيق للذات، والثقة بالنفس، والقدرة على الإبتكار وحل المشكلات. ومن هنا يأتي الأولمبياد الوطني لجمعيات رعاية الأيتام بالمملكة ليكون مجالاً رحبًا لتحقيق غايات تلك الجمعيات، ودافعًا لمزيد من الإهتمام بالأنشطة، ورعاية ذوي المواهب، وإبرازهم وصولاً للغاية الأسمى من رعاية الأيتام وإعدادهم للمستقبل.
وتابع ال عمرو، إن الأولمبياد يهدف إلى بناء قدرات الأيتام، وإكسابهم الثقة بأنفسهم، وإذكاء روح المنافسة والتحدي، واكتشاف الموهوبين والبارزين منهم، ولفت الإنتباه لضرورة العناية بهم، وتطوير مهاراتهم، وإشعار المجتمع بالدور الذي تقوم به جمعيات الأيتام ، الذي يتجاوز الخدمات الإغاثية الإنسانية ، إلى التعارف بين الجمعيات ، وإكتساب الخبرات ، وتطوير طرق التعامل مع الأيتام، وفتح المجال أمام الراغبين في خدمة الأيتام ، والتطوع في رعايتهم بالمشاركة في دعم مثل هذه الملتقيات ، وتنويع وإثراء البرنامج السياحي في منطقة عسير ، إذ ستكون فقراته التنافسية مفتوحة للجمهور.
صرح بذلك مدير عام جمعية آباء لرعاية الأيتام بمنطقة عسير الدكتور سعد آل عمرو. و أضاف آل عمرو أن الأولمبياد يعد مؤتمراً سنويا لجمعيات رعاية الأيتام بالمملكة ، و يعقد في مدينة أبها للمشاركة بأبنائهم في منافسات ثقافية ورياضية و إجتماعية، تلفت النظر إلى ضرورة العناية بالأيتام، ورعايتهم، ودعمهم.
وأضاف، تمثل جمعيات الأيتام في المملكة الصورة الحقيقية للإنتقال من الرعوية إلى التنموية وفقاً لشعار وزارة العمل والتنمية الإجتماعية من خلال تنوع الخدمات المقدمة للأيتام، التي ترمي إلى القيام بدور الأب في رعاية الأبناء الرعاية الشاملة المتكاملة بدءًا من حاجاتهم الأساسية من أكل وشرب ومأوى وغذاء، وصولاً إلى حاجاتهم العليا من تحقيق للذات، والثقة بالنفس، والقدرة على الإبتكار وحل المشكلات. ومن هنا يأتي الأولمبياد الوطني لجمعيات رعاية الأيتام بالمملكة ليكون مجالاً رحبًا لتحقيق غايات تلك الجمعيات، ودافعًا لمزيد من الإهتمام بالأنشطة، ورعاية ذوي المواهب، وإبرازهم وصولاً للغاية الأسمى من رعاية الأيتام وإعدادهم للمستقبل.
وتابع ال عمرو، إن الأولمبياد يهدف إلى بناء قدرات الأيتام، وإكسابهم الثقة بأنفسهم، وإذكاء روح المنافسة والتحدي، واكتشاف الموهوبين والبارزين منهم، ولفت الإنتباه لضرورة العناية بهم، وتطوير مهاراتهم، وإشعار المجتمع بالدور الذي تقوم به جمعيات الأيتام ، الذي يتجاوز الخدمات الإغاثية الإنسانية ، إلى التعارف بين الجمعيات ، وإكتساب الخبرات ، وتطوير طرق التعامل مع الأيتام، وفتح المجال أمام الراغبين في خدمة الأيتام ، والتطوع في رعايتهم بالمشاركة في دعم مثل هذه الملتقيات ، وتنويع وإثراء البرنامج السياحي في منطقة عسير ، إذ ستكون فقراته التنافسية مفتوحة للجمهور.