دعا صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير ، مشايخ ونواب وأهالي المنطقة إلى تحقيق التكامل مع أجهزة الدولة، من خلال الاتصال المباشر والتنسيق الدائم مع المحافظين ورؤساء المراكز ليندمجوا في استراتيجية العمل المشترك التي تتبناها إمارة المنطقة، من خلال ما تقوم به من عمل مؤسسي محكم بخطط مزمنة وأهداف واضحة وقيادة مرنة تستوعب كل مجتهد وصادق ومخلص.
جاء ذلك خلال لقاء سموه اليوم، بالمشايخ والنواب وعددا من الأهالي, وذلك بمركز بني عمرو شمال منطقة عسير.
ونوه أمير منطقة عسير في حديثه خلال اللقاء بالمسؤوليات المنوطة بشيخ الشمل وشيخ القبيلة والنائب، وما يشكلونه من دور مهم في تحقيق الأمن والاستقرار ونشر الوعي لدى أفراد المجتمع، إلى جانب دعم الأجهزة الحكومية ومساندتها في مختلف القضايا منذ تأسيس المملكة العربية السعودية على يد المغفور الملك عبدالعزيز - رحمه الله - إلى وقتنا الحاضر .
وأكد سمو الأمير تركي بن طلال أن هذه المنزلة والدور العريقين لشيخ الشمل وشيخ القبيلة والنائب يحظيان باهتمام كبير من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - اللذين وجها بضرورة تمكينهم وإعانتهم وحثهم على القيام بالدور المناط بهم بصفتهم همزة وصل بين الدولة وبين قبائلهم من أجل تحقيق تطلعات القبائل وإرساء وترسيخ السلم الاجتماعي وحماية العادات القبلية السعودية الفاضلة وإحيائها وإحلالها في المنزلة اللائقة بها ثقافة وفكراً.
جاء ذلك خلال لقاء سموه اليوم، بالمشايخ والنواب وعددا من الأهالي, وذلك بمركز بني عمرو شمال منطقة عسير.
ونوه أمير منطقة عسير في حديثه خلال اللقاء بالمسؤوليات المنوطة بشيخ الشمل وشيخ القبيلة والنائب، وما يشكلونه من دور مهم في تحقيق الأمن والاستقرار ونشر الوعي لدى أفراد المجتمع، إلى جانب دعم الأجهزة الحكومية ومساندتها في مختلف القضايا منذ تأسيس المملكة العربية السعودية على يد المغفور الملك عبدالعزيز - رحمه الله - إلى وقتنا الحاضر .
وأكد سمو الأمير تركي بن طلال أن هذه المنزلة والدور العريقين لشيخ الشمل وشيخ القبيلة والنائب يحظيان باهتمام كبير من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - اللذين وجها بضرورة تمكينهم وإعانتهم وحثهم على القيام بالدور المناط بهم بصفتهم همزة وصل بين الدولة وبين قبائلهم من أجل تحقيق تطلعات القبائل وإرساء وترسيخ السلم الاجتماعي وحماية العادات القبلية السعودية الفاضلة وإحيائها وإحلالها في المنزلة اللائقة بها ثقافة وفكراً.