أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً بشأن تنفيذ حُكم القتل تعزيراً في أحد الجناة بالمدينة المنورة، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
بفضل من الله تم القبض على المدعو / دورو جاي أولايمي - نيجيري الجنسية - عند قيامه بتلقي كمية من الكوكائين المخدر وبيع كمية من النوع ذاته، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بما نسب له، وبإحالته إلى المحكمة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه والحُكم بقتله تعزيراً، وأٌيد الحُكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا, وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه.
وتم تنفيذ حُكم القتل في الجاني / دورو جاي أولايمي اليوم الاربعاء 7 / 11 / 1440 هـ, في منطقة المدينة المنورة.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع، وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها, مستمدة منهجها من شرع الله القويم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.
قال الله تعالى: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
بفضل من الله تم القبض على المدعو / دورو جاي أولايمي - نيجيري الجنسية - عند قيامه بتلقي كمية من الكوكائين المخدر وبيع كمية من النوع ذاته، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بما نسب له، وبإحالته إلى المحكمة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه والحُكم بقتله تعزيراً، وأٌيد الحُكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا, وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه.
وتم تنفيذ حُكم القتل في الجاني / دورو جاي أولايمي اليوم الاربعاء 7 / 11 / 1440 هـ, في منطقة المدينة المنورة.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع، وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها, مستمدة منهجها من شرع الله القويم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.