اظهرت صور بثتها بلدية مُحافظة المجاردة اليوم الأربعاء السابع من ذوالقعدة للعام 1440هـ أعمال الصيانة الدورية التي تقوم بها بلدية المُحافظة وقالت البلدية في تغريده لها على حسابها على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" بلدية محافظة_المجارده ممثلة في ادارة الخدمات تقوم بصيانة العين الحاره بمركز احد ثربان.
تجدر الإشارة إلى ان العين الحارة غرب المجاردة تُعد من أشهر المعالم التي يقصدها المواطنون و السياح للعلاج والاستشفاء وبإقبال كبير تتجه العائلات والمواطنون من جميع مناطق السعودية صوب منطقة العين الحارة، حيث تؤكد خبرة سكان المنطقة المحيطة، فاعلية مياه العين في تحسين أو شفاء أمراض معينة كالأمراض الجلدية والروماتيزم، وكونت قصص التحسن الشفائي مرة بعد مرة، مما أدى إلى زيادة التردد عليها للإفادة منها والاستمتاع بالأجواء الطبيعية والأشجار، وترتادها بعض الأسر للتنزه معتبرين أنها وجهة سياحية بالمنطقة
وتبعد العين الحارة عن مُحافظة المجاردة 45 كلم تقريباً، وتمتاز هذه العين بمياهها الحارة بسبب ما يعتقد بوجود مواد كبريتية أو غيرها من المواد الكيميائية التي جعلتها حارة، وهي تنبع بشكلها الحالي منذ عشرات السنين، وتبقى مقصدا للباحثين عن أسباب الشفاء
وعلى الرغم من كفاءتها كوجهة سياحة علاجية، وتحديدا في علاج وتحسين الأمراض، إلا أن منطقة العين الحارة تتباهى بجمال خلاب للطبيعة، يبدأ من تدفق العين من أحد الأودية الذي يمر بالأراضي الزراعية ليمنحها جمالا ومتعة للناظرين، بينما أولت بلدية المحافظة اهتماما بموقع العين،
هذا وكانت بلدية المجاردة قد عملت في وقتٍ سابق على مشروع تصريف المياه وإنشاء دورات مياه للنساء، وكذلك للرجال مع تنظيم لاستخدام المياه، فيما قامت بلدية المجاردة بإعادة ترتيب وزيادة إنارة مرافق العين الحارة. والعين الحارة في ثربان تُعد مقصداً للزوار من داخل منطقة عسير وخارجها خاصة في فصل الشتاء
تجدر الإشارة إلى ان العين الحارة غرب المجاردة تُعد من أشهر المعالم التي يقصدها المواطنون و السياح للعلاج والاستشفاء وبإقبال كبير تتجه العائلات والمواطنون من جميع مناطق السعودية صوب منطقة العين الحارة، حيث تؤكد خبرة سكان المنطقة المحيطة، فاعلية مياه العين في تحسين أو شفاء أمراض معينة كالأمراض الجلدية والروماتيزم، وكونت قصص التحسن الشفائي مرة بعد مرة، مما أدى إلى زيادة التردد عليها للإفادة منها والاستمتاع بالأجواء الطبيعية والأشجار، وترتادها بعض الأسر للتنزه معتبرين أنها وجهة سياحية بالمنطقة
وتبعد العين الحارة عن مُحافظة المجاردة 45 كلم تقريباً، وتمتاز هذه العين بمياهها الحارة بسبب ما يعتقد بوجود مواد كبريتية أو غيرها من المواد الكيميائية التي جعلتها حارة، وهي تنبع بشكلها الحالي منذ عشرات السنين، وتبقى مقصدا للباحثين عن أسباب الشفاء
وعلى الرغم من كفاءتها كوجهة سياحة علاجية، وتحديدا في علاج وتحسين الأمراض، إلا أن منطقة العين الحارة تتباهى بجمال خلاب للطبيعة، يبدأ من تدفق العين من أحد الأودية الذي يمر بالأراضي الزراعية ليمنحها جمالا ومتعة للناظرين، بينما أولت بلدية المحافظة اهتماما بموقع العين،
هذا وكانت بلدية المجاردة قد عملت في وقتٍ سابق على مشروع تصريف المياه وإنشاء دورات مياه للنساء، وكذلك للرجال مع تنظيم لاستخدام المياه، فيما قامت بلدية المجاردة بإعادة ترتيب وزيادة إنارة مرافق العين الحارة. والعين الحارة في ثربان تُعد مقصداً للزوار من داخل منطقة عسير وخارجها خاصة في فصل الشتاء