بتوجيه سمو امير عسير صاحب السمو الملكي الامير تركي بن طلال بن عبدالعزيز انطلقت صباح اليوم الاحد اعمال مبادرة سموه "36 كذااجمل " في جميع محافظات منطقة عسير .
حيث رعى محافظ بارق الاستاذ مفرح بن زايد البناوي يرافقه رئيس بلدية المحافظة الاستاذ أحمد بن عوض البارقي ومُدير مكتب تعليم المحافظة الاستاذ علي بن أحمد البارقي وعدداً من مُدراء الإدارات الحكومية في بارق اعمال مبادرة "36كذا اجمل " في محافظة بارق وذلك بهدف طمس كتابات الجدران في المحافظة والمراكز التابعة لها.
في حين كانت قد دعت أمانة المنطقة للتفاعل مع المبادرة، قائلة: «36 كذا أجمل».. مبادرة لطمس كتابات الجدران في 36 مدينة في منطقة عسير.. يتم تنفيذها خلال 36 ساعة بالتناغم بين 36 جهة حكومية وخاصة، وستنفذ بأيدي 5700 طالب وطالبة من الملهمين.
وأشارت الأمانة إلى أن هذه المبادرة تستهدف تحقيق 36 هدفًا نبيلًا، من أهمها إيجاد انسجام حواري في المجتمع حول ظاهرة الكتابة على الجدران، فيما ناشد أمير المنطقة جميع فئات المجتمع؛ للتفاعل مع**المبادرة: باسم الجهات المشاركة أدعوك لتخصيص جزء من وقتك للفت النظر في محيطك لهذه الظاهرة، وأثارها على الذوق والحضارة والاقتصاد والأخلاق.
وقد أعلن الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، عن موعد إطلاق الأعمال الميدانية لمبادرة «كذا أجمل» وذلك عند السابعة من صباح يوم غد الأحد القادم، موضحًا خلال كلمته بالمؤتمر الصحفي المعد لهذه المناسبة، مساء اليوم السبت، أن المبادرة جاءت تنفيذًا عمليًا لما ورد في لائحة الذوق العام في مادته الخامسة التي صدرت بأمر ملكي كريم ونصت على أنه «لا يجوز الكتابة أو الرسم أو ما في حكمهما على جدران مكان عام أو أيٍّ من مكوناته أو موجوداته، أو أيٍّ من وسائل النقل ما لم يكن مرخصًا بذلك من الجهة المعنية».
وأكد أمير المنطقة أن هذه المبادرة تعمل على إزالة مظاهر التشويه والمساهمة في علاج مشكلة الكتابة على الجدران والأماكن العامة والميادين، منوهًا إلى أن التحضيرات التي قامت بها فرق العمل المشاركة، والتي تزيد على 6 آلاف رجل وامرأة كانت وفق جدول زمني محدد، بدأ منذ مطلع شهر شوال المنصرم، وتناولت مرحلة العصف الذهني، ووضع الخطوط العريضة للمبادرة، ورسم أهدافها والجهات المشرفة والأيادي المنفذة، ثم مرحلة تدريب الملهمين والمحفزين والداعمين اللوجستيين من الطلاب والطالبات الـ5700 الذين تشرف عليهم اللجان الميدانية المكونة من 36 رئيس بلدية ومساعديهم، ويشرف على مهامهم أعضاء اللجان الفنية من مديري التعليم وفريقهم، فيما تقوم اللجنة الإشرافية للمبادرة بمتابعة كل الأعمال لجميع الفرق.
حيث رعى محافظ بارق الاستاذ مفرح بن زايد البناوي يرافقه رئيس بلدية المحافظة الاستاذ أحمد بن عوض البارقي ومُدير مكتب تعليم المحافظة الاستاذ علي بن أحمد البارقي وعدداً من مُدراء الإدارات الحكومية في بارق اعمال مبادرة "36كذا اجمل " في محافظة بارق وذلك بهدف طمس كتابات الجدران في المحافظة والمراكز التابعة لها.
في حين كانت قد دعت أمانة المنطقة للتفاعل مع المبادرة، قائلة: «36 كذا أجمل».. مبادرة لطمس كتابات الجدران في 36 مدينة في منطقة عسير.. يتم تنفيذها خلال 36 ساعة بالتناغم بين 36 جهة حكومية وخاصة، وستنفذ بأيدي 5700 طالب وطالبة من الملهمين.
وأشارت الأمانة إلى أن هذه المبادرة تستهدف تحقيق 36 هدفًا نبيلًا، من أهمها إيجاد انسجام حواري في المجتمع حول ظاهرة الكتابة على الجدران، فيما ناشد أمير المنطقة جميع فئات المجتمع؛ للتفاعل مع**المبادرة: باسم الجهات المشاركة أدعوك لتخصيص جزء من وقتك للفت النظر في محيطك لهذه الظاهرة، وأثارها على الذوق والحضارة والاقتصاد والأخلاق.
وقد أعلن الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، عن موعد إطلاق الأعمال الميدانية لمبادرة «كذا أجمل» وذلك عند السابعة من صباح يوم غد الأحد القادم، موضحًا خلال كلمته بالمؤتمر الصحفي المعد لهذه المناسبة، مساء اليوم السبت، أن المبادرة جاءت تنفيذًا عمليًا لما ورد في لائحة الذوق العام في مادته الخامسة التي صدرت بأمر ملكي كريم ونصت على أنه «لا يجوز الكتابة أو الرسم أو ما في حكمهما على جدران مكان عام أو أيٍّ من مكوناته أو موجوداته، أو أيٍّ من وسائل النقل ما لم يكن مرخصًا بذلك من الجهة المعنية».
وأكد أمير المنطقة أن هذه المبادرة تعمل على إزالة مظاهر التشويه والمساهمة في علاج مشكلة الكتابة على الجدران والأماكن العامة والميادين، منوهًا إلى أن التحضيرات التي قامت بها فرق العمل المشاركة، والتي تزيد على 6 آلاف رجل وامرأة كانت وفق جدول زمني محدد، بدأ منذ مطلع شهر شوال المنصرم، وتناولت مرحلة العصف الذهني، ووضع الخطوط العريضة للمبادرة، ورسم أهدافها والجهات المشرفة والأيادي المنفذة، ثم مرحلة تدريب الملهمين والمحفزين والداعمين اللوجستيين من الطلاب والطالبات الـ5700 الذين تشرف عليهم اللجان الميدانية المكونة من 36 رئيس بلدية ومساعديهم، ويشرف على مهامهم أعضاء اللجان الفنية من مديري التعليم وفريقهم، فيما تقوم اللجنة الإشرافية للمبادرة بمتابعة كل الأعمال لجميع الفرق.