تشارك جامعة القصيم، مُمثلة بكلية الزراعة والطب البيطري، في مهرجان بريدة للتمور، الذي يقام في مقر مدينة التمور بمدينة بريدة، حيث تقيم الكلية معرضها عن «النخلة»، لمدة 35 يوماً خلال الفترة من 1 ذي الحجة الحالي، وحتى الخامس من محرم لعام 1441هـ.
ويضم معرض "النخلة" جناحا كاملا عن الجامعة والنخلة، يعرض لمدى اهتمام الجامعة بهذه الشجرة المباركة، ويشرح لأهم إنجازات الجامعة في خدمة النخلة، من حيث اهتمامها في الدراسات والبحوث العملية المتعلقة بالنخلة، وكذلك تأليف الكتب والنشرات الإرشادية عن النخلة، بالإضافة إلى إقامة الندوات والمؤتمرات الدولية المهتمة في النخلة، كما يعرض لمشاركات الجامعة في المعارض والمهرجانات المحلية والدولية التي تعرف بالنخلة.
وكذلك يضم المعرض معلومات عن قوافل سوسة النخيل الحمراء التي تسيرها الجامعة لتعريف المزارعين والمهتمين بطرق الوقاية من هذه الآفة، حيث استفاد من هذه القوافل أكثر من 800 مزارع، بالإضافة إلى عرض الجوائز العلمية التي أقامتها الجامعة ومن بينها جائزة الشيخ عبدالله السليمان "جود" التي تشرف عليها كلية الزراعة والطب البيطري وتقدم الجائزة مليون ريال كل سنتين للفائزين والباحثين في مجال النخيل التمور.
كما حرصت الجامعة من خلال معرضها على وجود قسم يهتم في إنتاج النخلة ويتناول فوائد التمور المتعددة للإنسان، وكذلك مجسمات حقيقية من النخلة منها مجسم أهم أمراض النخلة الذي يتكلم عن أمراض النخلة وآفاتها، حيث يوجد مجسمات حشرية وآفات حقيقية يتم شرح معلومات بشأنها للزوار، وأيضا يوجد مجسم حقيقي للنخلة به أهم منتجات النخلة ويوجد عليه جميع منتجات النخلة الحقيقية والثانوية، وأيضا مجسم لنخلة وضع تحته أهم أصناف التمور بطريقة عرض تمور حقيقية طبيعية تشتهر بها المملكة.
ويحرص العاملون بمعرض الجامعة عن النخلة على عرض المنتجات الثانوية للتمور والصناعات التحويلية التي تستخرج من الثمار عدة منتجات منها: عصير البلح "الدبس"، وصناعة الخل وصناعة الخميرة وصناعة المربيات، كما تمتد أيضا إلى صناعة أعلاف الحيوانات، وتصنيع الكومبست من مخلفات النخيل، حيث تفرم مخلفات النخيل لكي يستفاد منها في تغذية التربة وعمل بيئة زراعيه مناسبة للزراعة تحتفظ بالمياه وتساعد على تحسين خواص وخصوبة التربة.
كما يعرض لنماذج من الصناعات الثانوية القائمة على النخلة حيث يستفاد من أجزائها كاملة فتستخدم جذوع النخيل في صناعة الأثاث وصناعة الخشب ودعامات الأسقف، ويستفاد من الليف الموجود بالنخلة في صناعة الحبال والفرش والدواسات وصناعة التربة الصناعية، بالإضافة إلى الاستفادة من العرجون في صناعة الألياف البديلة للخيزران ويستخدم كوقود حيوي، كما يستفاد من أوراق أشجار النخيل (السعف) في صناعة الأسقف وتجليد الحائط وصناعة الأثاث التقليدي والباركيه وألواح الخشب وعجينة الورق والأعلاف الحيوانية والسماد العضوي، وأيضا يصنع من سعف النخيل السلال ومواد العزل الحراري.
ويقدم المعرض لزواره جملة من المعلومات القيمة للزوار منها طرق إكثار النخيل، وتصنيف وجغرافية النخلة حيث يعرض فيه أهم أنواع التمور في المملكة عامة والقصيم خاصة والتي تجود زراعتها وإنتاجها في منطقة القصيم، حيث يوجد في هذه المنطقة أنواع مفضلة وتشتهر بها منطقة القصيم مثل نوع السكري والصقعي والهشيشي وخلاص القصيم، ويوجد أنواع أخرى من خارج المنطقة مثل أنواع المجدول وعجوة المدينة وغيرها من الأنواع المختلفة.
ويضم معرض "النخلة" جناحا كاملا عن الجامعة والنخلة، يعرض لمدى اهتمام الجامعة بهذه الشجرة المباركة، ويشرح لأهم إنجازات الجامعة في خدمة النخلة، من حيث اهتمامها في الدراسات والبحوث العملية المتعلقة بالنخلة، وكذلك تأليف الكتب والنشرات الإرشادية عن النخلة، بالإضافة إلى إقامة الندوات والمؤتمرات الدولية المهتمة في النخلة، كما يعرض لمشاركات الجامعة في المعارض والمهرجانات المحلية والدولية التي تعرف بالنخلة.
وكذلك يضم المعرض معلومات عن قوافل سوسة النخيل الحمراء التي تسيرها الجامعة لتعريف المزارعين والمهتمين بطرق الوقاية من هذه الآفة، حيث استفاد من هذه القوافل أكثر من 800 مزارع، بالإضافة إلى عرض الجوائز العلمية التي أقامتها الجامعة ومن بينها جائزة الشيخ عبدالله السليمان "جود" التي تشرف عليها كلية الزراعة والطب البيطري وتقدم الجائزة مليون ريال كل سنتين للفائزين والباحثين في مجال النخيل التمور.
كما حرصت الجامعة من خلال معرضها على وجود قسم يهتم في إنتاج النخلة ويتناول فوائد التمور المتعددة للإنسان، وكذلك مجسمات حقيقية من النخلة منها مجسم أهم أمراض النخلة الذي يتكلم عن أمراض النخلة وآفاتها، حيث يوجد مجسمات حشرية وآفات حقيقية يتم شرح معلومات بشأنها للزوار، وأيضا يوجد مجسم حقيقي للنخلة به أهم منتجات النخلة ويوجد عليه جميع منتجات النخلة الحقيقية والثانوية، وأيضا مجسم لنخلة وضع تحته أهم أصناف التمور بطريقة عرض تمور حقيقية طبيعية تشتهر بها المملكة.
ويحرص العاملون بمعرض الجامعة عن النخلة على عرض المنتجات الثانوية للتمور والصناعات التحويلية التي تستخرج من الثمار عدة منتجات منها: عصير البلح "الدبس"، وصناعة الخل وصناعة الخميرة وصناعة المربيات، كما تمتد أيضا إلى صناعة أعلاف الحيوانات، وتصنيع الكومبست من مخلفات النخيل، حيث تفرم مخلفات النخيل لكي يستفاد منها في تغذية التربة وعمل بيئة زراعيه مناسبة للزراعة تحتفظ بالمياه وتساعد على تحسين خواص وخصوبة التربة.
كما يعرض لنماذج من الصناعات الثانوية القائمة على النخلة حيث يستفاد من أجزائها كاملة فتستخدم جذوع النخيل في صناعة الأثاث وصناعة الخشب ودعامات الأسقف، ويستفاد من الليف الموجود بالنخلة في صناعة الحبال والفرش والدواسات وصناعة التربة الصناعية، بالإضافة إلى الاستفادة من العرجون في صناعة الألياف البديلة للخيزران ويستخدم كوقود حيوي، كما يستفاد من أوراق أشجار النخيل (السعف) في صناعة الأسقف وتجليد الحائط وصناعة الأثاث التقليدي والباركيه وألواح الخشب وعجينة الورق والأعلاف الحيوانية والسماد العضوي، وأيضا يصنع من سعف النخيل السلال ومواد العزل الحراري.
ويقدم المعرض لزواره جملة من المعلومات القيمة للزوار منها طرق إكثار النخيل، وتصنيف وجغرافية النخلة حيث يعرض فيه أهم أنواع التمور في المملكة عامة والقصيم خاصة والتي تجود زراعتها وإنتاجها في منطقة القصيم، حيث يوجد في هذه المنطقة أنواع مفضلة وتشتهر بها منطقة القصيم مثل نوع السكري والصقعي والهشيشي وخلاص القصيم، ويوجد أنواع أخرى من خارج المنطقة مثل أنواع المجدول وعجوة المدينة وغيرها من الأنواع المختلفة.